البوابة نيوز:
2024-08-14@11:25:43 GMT

نصائح وطرق لتحقيق النجاح

تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحقيق النجاح هو حلم كل شخص ويسعى له الناس في حياتهم سواء في مجال العمل، الدراسة، او لحياة الشخصية النجاح هو ما يفرق بين الأشخاص سواء الشخص كان ناجح وحقق، النجاح مرتبط بالشغف والسعي عند الشخص وبدونهما سيصبح الإنسان بللا قيمة او سيعتبره المجتمع من الفاشلين، النجاح له أهمية كبيرة في الحياة ويفرق في شعور الشخص سواء بالسعاد او الرضا عن النفس او تحقيق الأهداف والمال والنجاح طريق صعب ليس سهل ويحتاج لاتباع بعض الطرق والنصائح.




-مجالات النجاح:
*النجاح في الحصول على أعلى العلامات الدراسية.
*النجاح في بذل جهد كافي للقيام بكل شيء من جميع جوانبه.
*النجاح في تكوين علاقات اجتماعية مميزة.
*النجاح في تحقيق الإنجازات في فترة زمنية محدّدة، وبعوامل محدّدة.
*النجاح في تطوير المهاراتك الشخصية، والمهنية.
*النجاح في جني الأموال، وتكوين الثروات.
*النجاح في تحسين ظروف الحياة، والعيش بسعادة.
*النجاح في الوصول إلى الهدف خلال فترة قياسية.
*النجاح في التقاط الفرص المتاحة، واستغلالها جيدًا.

-طرق ونصائح لتحقيق النجاح:
*تحديد الأهداف بوضوح ومراعاة الواقعية لأن الأهداف الخيالية والغير دقيقة ستضعك في احتمال الوقوع بالفشل.
*التفكير بطريقة إيجابية والتخلص من الأفكار السلبية واستبدلها بأفكار أكثر إيجابية.
*استثمار الذات والحرص على التركيز على نقاط قوتك واستثمار كل مهاراتك وقدراتك الشخصية.
*وضع خطة عمل مساعد بعد أن تنتهي من تحديد أهدافك باشر بوضع الخطط ووضع إطار زمني لكل مهمة تريد القيام بها.
*تقبل الانتكاسات بمرونة فمن الطبيعي أن تتعرض للفشل مرارًا وتكرارًا.
*مخالطة الناس الناجحين أنت لا تحتاج لمخالطة الناس الفاشلين فهم لن ينفعوك في شيء وهم مصدر للطاقة السلبية.
*التركيز على لحظات الحاضر ولا تلتفت إلى الماضي، فالماضي مضى منذ زمن واستعادة ذكرياته الأليمة لن تفيد في شيء سوى أنها ستزيد من كمية أحزانك وآلامك.
*الانتباه على العادات اليومية مثل الاستيقاظ مبكرًا لتنفيذ جزء من الأعمال، استثمار الوقت جيدًا، ممارسة الأنشطة التي تشحن الجسم بالطاقة كالرياضة واليوجا، تخصيص بعض الوقت للراحة، تناول الطعام المغذي وابتاع نمط حياة صحية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: تحقيق النجاح النجاح فی

إقرأ أيضاً:

حرية الأوطان لها أثمان

وتتوالى المجازر في غزة الأبية منذ مجزرة مستشفى المعمداني التي راح ضحيتها نحو 500 شهيد أغلبهم من النساء والأطفال، إلى مجزرة جباليا التي راح ضحيتها حوالي 400 شخص ما بين شهيد وجريح معظمهم من الأطفال، ومجزرة مدرسة الفاخورة التي أسفرت عن نحو 100 شخص ما بين شهيد وجريح، ومجزرة الطحين في دوار النابلسي حين قصفت الطائرات الإسرائيلية المنتظرين لوصول شاحنات المساعدات، ليسفر القصف عن استشهاد 118 شخصا وإصابة 760، ومجزرة مستشفى الشفاء التي أسفرت عن استشهاد 400 شهيد، ومحرقة الخيام في رفح عندما قصفت الطائرات الإسرائيلية المنطقة التي طلب الاحتلال من السكان النزوح إليها، ليسفر القصف عن استشهاد 45 وإصابة 249 معظمهم من النساء والأطفال، ومجزرة مدرسة النصيرات التي نجم عنها استشهاد 40 وإصابة 74 نازحا، ومجزرة المواصي في خان يونس التي أسفرت عن استشهاد ما لا يقل عن 90 شخصا وإصابة أكثر من 300، لنصل إلى مجزرة مدرسة التابعين في حي الدرج خلال صلاة الفجر السبت الماضي والتي أسفرت عن استشهاد ما لا يقل عن 100 شهيد.

وفي كل مرة تقوم وزارات الخارجية في بعض الدول العربية بنشر بيانات الإدانة لخداع شعوبها، ولو استبدلت تلك البيانات الشكلية بعدد من أجولة الدقيق للتخفيف من حدة الجوع التي يعاني منها سكان غزة لكان ذلك أجدى وأنفع لهم، ولو أنفقت الدول العربية على مساعدات لغزة نصف ما أنفقته على مشاركتها بدورة الألعاب الأولمبية في فرنسا لتغيرت صورة الحياة في غزة، لكن تلك الدول العربية وخاصة دول الجوار لفلسطين تواصل تنسيقها مع إسرائيل والولايات المتحدة لإجهاض صمود المقاومة وسكان غزة بمختلف أشكال التواطؤ والخيانة.

إذا كانت تلك المجازر التي تكررت بشكل كبير خلال الأسابيع الأخيرة، تستهدف الروح المعنوية للمقاومة وسكان غزة ونشر الإحباط واليأس بينهم، فليكن الهدف الرئيس حاليا هو التماسك والتمسك بالأمل في تحقيق أهداف المقاومة ومواصلة الصمود
لن يحرر غزة إلا أهلها

أما ما يسمى بجماعات حقوق الإنسان الغربية فلا أحد يسمع لها صوتا، بينما الولايات المتحدة التي أمدت إسرائيل بالصواريخ والقنابل التي تسببت بتلك المجازر تتبنى الرواية الإسرائيلية المُبررة لتلك المجازر، وتكافئها على جرائمها بالمزيد من الدعم المالي والعسكري، وتلغي ما زعمته من مواقف ضد تجاوزات المستوطنين، وها هي الآن مشغولة بالحيلولة دون حدوث رد إيراني على اغتيال الشهيد إسماعيل هنية، سواء من خلال التجهيزات العسكرية لأساطيلها وقواتها في المنطقة، أو بزعم القيام بمبادرة جديدة لوقف إطلاق النار بمشاركة أمريكية مصرية قطرية، بينما عطلت صدور قرار من مجلس الأمن بذلك أكثر من مرة، ثم حالت دون تنفيذ قرار لمجلس الأمن بذلك، ولم تنفذ ما زعمت به من مبادرة سابقة لوقف إطلاق النار في أواخر أيار/ مايو الماضي، وأشركت مصر وقطر معها بالبيان الأخير من أجل المزيد من الضغط على المقاومة لقبول الشروط الإسرائيلية لوقف إطلاق النار.

وإذا كانت تلك المجازر التي تكررت بشكل كبير خلال الأسابيع الأخيرة، تستهدف الروح المعنوية للمقاومة وسكان غزة ونشر الإحباط واليأس بينهم، فليكن الهدف الرئيس حاليا هو التماسك والتمسك بالأمل في تحقيق أهداف المقاومة ومواصلة الصمود، عملا بقوله تعالى: "فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين"، والإدراك بأن حرية الأوطان لها أثمان قاسية يجب دفعها، مثلما فعلت باقي شعوب العالم للحصول على حريتها في الجزائر وفيتنام وجنوب أفريقيا وغيرها، والإدراك بأنه لن يحرر فلسطين سوى كفاح ونضال وتضحيات أهلها، بعدما ظهر هذا الخذلان المفضوح لقادة الدول الإسلامية والعربية لها، ووعودهم الكاذبة في مؤتمراتهم المتعددة، وخضوع الدول الأوروبية للضغوط الامريكية، سواء أكانت إنجلترا أو فرنسا أو ألمانيا أو ايطاليا، أو حتى الدول التي أبدت بعض التعاطف مع معاناة سكان غزة، فلكل دولة مصالحها التي تسعى إليها والتي لن تضحي بجانب منها من أجل الدفاع عن سكان غزة، سواء كان ذلك مع روسيا أو الصين أو حتى إيران وقطر.

تخفيف المعاناة المهمة الرئيسية
سواء تمت الضربة الإيرانية المرتقبة لإسرائيل أو لم تتم، فإن أعباء وتكاليف المقاومة لن يتحملها سوى أبناء غزة
وسواء تمت الضربة الإيرانية المرتقبة لإسرائيل أو لم تتم، فإن أعباء وتكاليف المقاومة لن يتحملها سوى أبناء غزة، ولا بديل عن انتهاج سبيل المقاومة مع عدو لا يعرف سوى لغة القوة، ولا يلتزم بأية اتفاقات سياسية تم عقدها سواء في أوسلو أو غيرها من الاتفاقات.

ومن ثم يصبح واجب الشعوب الإسلامية الرئيس هو تخفيف المعاناة عن سكان غزة، بمحاولة توصيل الطعام والمال والدواء والوقود إليهم بأية وسيلة ولو من خلال عمليات التهريب، والتصدي للحرب النفسية التي تقودها القنوات الفضائية التابعة للإمارات والسعودية وغيرهما، وكذلك المغردين التابعين لها على مواقع التواصل الاجتماعي، واستمرار الدعاء لسكان غزة بالثبات والنصر، ومقاطعة بضائع الدول والشركات المناصرة لإسرائيل، ومحاولة الضغط بقدر المستطاع على النظم الرسمية في البلدان العربية والإسلامية للسعي لإدخال أي قدر من المساعدات لسكان غزة، ليصبح الجانب العملي والمادي لإدخال المساعدات هو القضية الرئيسية لنا.

فلن يسد بيان الأزهر لإدانة مذبحة مدرسة التابعين جوع سكان غزة، ولن تنفعهم قرارات محكمة العدل الدولية التي تحولت إلى مجرد حبر على ورق، أو حتى قرار مجلس الأمن بوقف الحرب والذي لم يجد مجالا للتنفيذ، بينما يحتاج هؤلاء إلى كافة مستلزمات الحياة بداية من توفير مياه الشرب إلى الغذاء، وحتى أقمشة الأكفان التي لم تعد كافية لمواجهة تتالي المجازر كثيفة الضحايا.

x.com/mamdouh_alwaly

مقالات مشابهة

  • [ ويسألونك عن الذباب الألكتروني الهزيل المأجور ، ما هو ….. قل : ]
  • عضو بـ«النواب»: توجيهات الرئيس السيسي بمواجهة التضخم خطوة مهمة لتحقيق التنمية
  • 4 نصائح لتحقيق أعلى عائد على مدخراتك.. «افتح مشروعك الخاص»
  • نصائح نفسية لطلاب الثانوية العامة.. مش آخر مرحلة
  • فن اللباقة
  • لابورت: التتويج ببطولة «يورو 2024» يحفزني لتحقيق البطولات مع النصر السعودي
  • محمود الليثي للإعلامية هبة الأباصيري: «بركز في حب الناس وأتجاهل أعداء النجاح»
  • حرية الأوطان لها أثمان
  • قيادي بـ«المؤتمر»: «حياة كريمة» تمثل خطوة جادة لتحقيق العدالة الاجتماعية
  • اليوتيوبر لولو محمد تقدم نصائح وحلول للمشاكل الزوجية