هيئة الدواء للمواطنين: توقفوا عن تخزين الأدوية.. وهذه المخاطر المحتملة
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
كتب - أحمد جمعة:
طالبت هيئة الدواء المصرية، المواطنين، بضرورة التوقف عن تخزين الأدوية.
وقالت الهيئة في منشور توعوي: "تعرف إن شراء الأدوية بكميات أكثر من الاحتياج المناسب للعلاج وتخزينها بشكل غير صحيح قد يؤذي صحتك ويؤدي إلى نقصها".
وأشارت إلى أن هذه المخاطر المحتملة ترجع إلى:
• شراء كميات زائدة عن الحاجة
• التخزين غير الصحيح
• التخزين لفترة طويلة
وأوضحت الهيئة أن تخزين الأدوية في المنزل بشكل غير صحيح قد يؤدي إلى تلف الأدوية نتيجة لاختلاف ظروف التخزين، والخطر على الصحة، زيادة تكلفة الأدوية عليك، بجانب تضرر المرضى المحتاجين للدواء.
ونصحت الهيئة بشراء ما يحتاجه المريض فقط من الأدوية وما يكفيه لفترة زمنية محددة حسب العلاج المطلوب، وتخزين الأدوية بشكل صحيح كما موضح على ملصق الدواء والتخلص من الأدوية التالفة بشكل آمن.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: محاولة اغتيال ترامب أحمد شوبير شهد سعيد الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان هيئة الدواء المصرية تخزين الأدوية تلف الأدوية
إقرأ أيضاً:
إعلام إيراني: استقالة جواد ظريف من منصب مساعد الرئيس الإيراني
أفادت وسائل إعلام إيرانية بأن محمد جواد ظريف، وزير الخارجية الإيراني الأسبق، قد استقال من منصبه كمساعد للرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية. لم تصدر حتى الآن بيانات رسمية من الرئاسة الإيرانية أو من ظريف نفسه لتأكيد أو نفي هذه الأنباء.
شغل ظريف منصب وزير الخارجية من 2013 حتى 2021، ولعب دورًا محوريًا في المفاوضات التي أدت إلى الاتفاق النووي الإيراني عام 2015. بعد انتهاء فترة ولايته كوزير، تم تعيينه في منصب مساعد الرئيس للشؤون الاستراتيجية، حيث كان من المتوقع أن يساهم بخبراته في صياغة السياسات الاستراتيجية للبلاد.
تأتي هذه الأنباء في وقت حساس بالنسبة لإيران، حيث تواجه تحديات داخلية وخارجية متعددة، بما في ذلك المفاوضات المستمرة بشأن الاتفاق النووي والعلاقات مع القوى العالمية. لم يتم الكشف بعد عن الأسباب المحتملة لاستقالة ظريف أو تأثيرها على السياسة الخارجية الإيرانية.
يترقب المراقبون والمحللون السياسيون أي تصريحات رسمية أو توضيحات من الجهات المعنية لتأكيد هذه الأنباء وتقديم مزيد من التفاصيل حول تداعياتها المحتملة على الساحة السياسية الإيرانية.