تعرف علي طريقة التقديم لوظائف وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
للتقدم لوظيفة رئيس قطاع التخطيط الاستراتيجي ومتابعة الأداء الكهربائي في وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، يجب على المتقدمين تقديم مجموعة من المستندات والوفاء بالشروط التالية:
الشروط الأساسية1. المؤهلات التعليمية:
- يجب أن يكون المتقدم حاصلًا على مؤهل هندسي يتناسب مع نوعية العمل المطلوب.
2. الخبرة:
- يجب أن يكون لدى المتقدم خبرة لا تقل عن 19 عامًا في مجال ذات صلة، بما في ذلك عام على الأقل في منصب مماثل للوظيفة المعلن عنها، أو خبرة مناسبة وفقًا لطبيعة الوظيفة.
3. المهارات والقدرات:
- القدرة على إعداد الخطط الاستراتيجية ومتابعتها وتقييم أداء الأداء الكهربائي.
- القدرة على القيادة والتوجيه والتحليل والابتكار.
- القدرة على التعامل مع الحاسب الآلي واستخدام التقنيات المتقدمة في إدارة العمل.
4. اللغة:
- إجادة اللغة الإنجليزية بشكل ممتاز.
5. الوثائق المطلوبة:
- صور شخصية حديثة بحجم 4x6 (9 صور).
- صورة من بطاقة الرقم القومي سارية المفعول، وجه أمامي وخلفي على ورقة واحدة.
- نموذج طلب شغل الوظيفة المرفق بالإعلان.
- بيان حالة وظيفية معتمد ومختوم من جهة العمل السابقة.
- شهادات توضح الخبرات السابقة والإنجازات في مجال العمل.
- أي مستندات أخرى تدعم المهارات والقدرات اللازمة لشغل الوظيفة.
- مقترح وافٍ لتطوير الوظيفة المتقدم إليها.
- يجب على المتقدمين تقديم الوثائق المطلوبة شخصيًا إلى رئيس الأمانة الفنية للجنة الوظائف القيادية والإدارة الإشرافية بديوان عام وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة في الحي الحكومي بالعاصمة الإدارية الجديدة، الدور الخامس، غرفة رقم 5/157، خلال ساعات العمل الرسمية من الساعة 9 صباحًا حتى الساعة 2:30 ظهرًا.
- المهلة النهائية لتقديم الطلبات هي يوم الأربعاء 16 يوليو 2024.
- يجب على الراغبين في التقدم للوظيفة التأكد من استيفاء جميع الشروط المذكورة وتقديم كافة الوثائق المطلوبة حسب المواصفات المحددة.
- يُنصح بتقديم مقترح تطوير الوظيفة المطلوبة كجزء من الوثائق المقدمة، لإظهار الاهتمام والتفاني في العمل المستقبلي بالوزارة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
وكيل الشيوخ: توطين التكنولوجيا الحديثة خطوة أساسية نحو الطاقة النظيفة
ثمنت النائبة فيبي فوزي وكيل مجلس الشيوخ الجهد المبذول في دراسة آفاق الطاقة المتجددة في مصر ، عن إمكانيات الطاقة الحرارية الأرضية.
وقالت أن الدراسة جديدة في موضوعها حول إمكانيات الطاقة الحرارية الأرضية ، مشيدة بشكل خاص بما جاءت به عن هذه الطاقة المستخلصة من حرارة باطن الأرض، والتي تعد مصدراً متجدداً وصديقاً للبيئة، حيث يمكن تحويلها إلى طاقة كهربية أو حرارية. والحقيقة فإن أهمية استخدامها تكمن في قدرتها على توفير طاقة نظيفة ومستدامة، وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. ومع ذلك، تواجه الطاقة الحرارية الأرضية بعض الصعوبات، مثل تكاليف الحفر العالية، والمخاطر الزلزالية في بعض المناطق، وأحيانا محدودية المواقع الجغرافية المناسبة لاستخراجها. ورغم التحديات، تظل الطاقة الحرارية خياراً واعداً لمستقبل الطاقة المستدامة.
وقالت : في ظل استهلاك متزايد للكهرباء والطاقة، يتطلب الأمر اللجوء إلى مزيد من الإجراءات التي يمكنها أن تجنبنا الوقوع في أزمة، خاصة في فترات الذروة، وعليه، فمواجهة تحديات استهلاك الكهربا والطاقة، يتطلب تبني سياسات لتحفيز استخدام الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية والرياح والطاقة الحرارية الأرضية إن ثبت نجاحها في مصر، كذلك من الضروري تحسين كفاءة الطاقة في القطاعات المختلفة، سواء في المباني أو الصناعات. كما يجب نشر الوعي بين الأفراد حول أهمية ترشيد استهلاك الكهربا، وينبغي الاستثمار في تطوير الشبكات الكهربية الذكية التي تسمح بتوزيع الطاقة بشكل أكثر كفاءة ومرونة. أخيرًا، تعزيز الابتكار في مجال تخزين الطاقة لتكوين احتياطي للاستخدام عند الحاجة.
وأكدت أن توطين التكنولوجيا الحديثة يعد خطوة أساسية في زيادة مساهمة الطاقة النظيفة، حيث يساعد في تطوير حلول مبتكرة مثل العمل على إنتاج الألواح الشمسية و توربينات الرياح التي يمكن تصنيعها محليًا. وهو ما يعزز القدرة على تلبية احتياجات السوق المحلية ويقلل من الاعتماد على الواردات. كما أن تعزيز دور القطاع الخاص في هذا المجال يسهم في زيادة الاستثمارات وتوفير المزيد من فرص العمل، ويحفز القطاع الخاص على البحث والتطوير، بما يسهم في تحسين كفاءة تقنيات الطاقة النظيفة وتوسيع استخدامها.
وكشفت عن الأهمية لطرح مصادر الثروة الطبيعية المصرية للمناقشة من خلال طلب المناقشة حول مشروع وادي السيليكون، والذي يعد خطوة حيوية لتطوير صناعة التكنولوجيا الحديثة وزيادة الاعتماد على مصادر الطاقة النظيفة. المشروع يسهم في إنتاج أشباه الموصلات والرقائق، والألواح الشمسية، مما يعزز قدرة مصر على تلبية احتياجاتها للطاقة المتجددة وتقليل الاعتماد على واردات التكنولوجيا. كما يعد من المصادر الطبيعية التي يمكن استغلالها لتحفيز النمو الاقتصادي وزيادة الإستثمارات في القطاع التكنولوجي. من خلال تطوير هذا المشروع، يمكن لمصر أن تصبح مركزاً إقليمياً في صناعة التكنولوجيا والطاقة المتجددة، الأمر الذي يعزز تنافسيتها على المستوى العالمي.