رؤساء أمريكيون تعرضوا لمحاولات اغتيال وآخرهم ترامب .. صور
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
وكالات
تعرض عدد من رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية لـ46 لمحاولات اغتيال، نجحت 4 منها،و فشلت غالبيتها، واختتمت بـ محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
ويُشار إلى أنه تم اغتيال أبراهام لينكولن على يد جون ويلكس بوث في 14 أبريل 1865، أثناء حضوره عرض مسرحي في مسرح فورد بواشنطن، ونجحت العملية .
بينما جيمس أبرام غارفيلد (1881)، تم اغتياله على يد تشارلز جيتو في 2 يوليو 1881، وتوفي بعد عدة أشهر في 19 سبتمبر 1881.
واغتيل أيضًا ويليام ماكينلي (1901)، على يد ليون كولغوش في 6 سبتمبر 1901، وتوفي بعد 8 أيام في 14 سبتمبر 1901.
كما تم اغتيال جون كينيدي (1963)، على يد لي هارفي أوزوالد في 22 نوفمبر 1963، أثناء ركوبه في موكب سيارات في دالاس، تكساس.
وفشلت عملية أندرو جاكسون (1835) أثناء محاولة اغتياله على يد ريتشارد لورانس في 30 يناير 1835، لكن المسدس لم يعمل.
وتعرض ثيودور روزفلت (1912)، إلى إطلاق النار على يد جون شرانك في 14 أكتوبر 1912، ولكنه نجا وألقى خطابًا قبل تلقي العلاج.
كما تمت محاولة اغتيال فرانكلين روزفلت (1933)، على يد جوزيبي زانغارا في 15 فبراير 1933، حيث أطلق النار وأصاب آخرين بدلاً من الرئيس، وهاري ترومان (1950)، تم محاولة اغتياله على يد أوسكار كولازو وغريسيلو توريسولا في 1 نوفمبر 1950، عندما هاجموا منزل بلير حيث كان يقيم الرئيس.
وتمت محاولتان فاشلتان لاغتيال جيرالد فورد (1975)، في عام 1975، الأولى على يد لينيت فروم في 5 سبتمبر، والثانية على يد سارة جين مور في 22 سبتمبر، كما تمت محاولة اغتيال جيمي كارتر (1979)، على يد ريموند لي هارفي في 5 مايو 1979، الذي خطط لاستخدام بندقية لكن تم اعتقاله قبل تنفيذ المحاولة.
وتم إطلاق النار على رونالد ريغان (1981)، على يد جون هينكلي جونيور في 30 مارس 1981، وأصيب بجروح لكنه نجا من محاولة الاغتيال.
واختتمت هذه المحاولات بـ دونالد ترامب (2024)، الذي تم اغتياله بإطلاق النار عليه في 14 يوليو 2024، وأصيب بجرح في أذنه اليمنى لكنه نجا من محاولة الاغتيال.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ترامب عملية اغتيال محاولة اغتیال تم اغتیال على ید
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يعلق على "وعيد ترامب ومهلة الرهائن"
أعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، عن "شكره: للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، على بيانه "القوي" الذي حذر فيه الفصائل الفلسطينية في غزة بأنها ستدفع "ثمنا باهظا" إذا لم تطلق سراح الرهائن المحتجزين لديها.
وقال نتنياهو في فيديو قصير باللغة الإنجليزية خلال اجتماع حكومي ونشره مكتبه: "أود أن أشكر الرئيس دونالد ترامب على بيانه القوي أمس بشان الإفراج عن الرهائن ومسؤولية حماس"، مشيرا إلى أن "هذا يضيف قوة أخرى إلى جهودنا المستمرة للإفراج عن جميع الرهائن".
وتوعد ترامب بـ"مشكلة خطيرة" في الشرق الأوسط ما لم يتم إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في قطاع غزة قبل تنصيبه في 20 يناير المقبل.
وفي منشور على منصة "تروث سوشيال" لم يذكر فيه أي جماعة بعينها، قال ترامب إنه يجب إطلاق سراح الرهائن بحلول موعد تأديته اليمين.
ومن جهة أخرى، قال نتنياهو إن وقف إطلاق النار في لبنان "ليس نهاية الحرب" مع حزب الله.
وأضاف في الاجتماع الحكومي: "إننا في وقف إطلاق النار، وهو ليس نهاية الحرب. لدينا هدف واضح وهو إعادة السكان وإعادة تأهيل الشمال، إننا نطبق وقف إطلاق النار هذا بيد من حديد، ونعمل ضد أي انتهاك، سواء كان بسيطا أو خطيرا".
وتابع رئيس الوزراء الإسرائيلي: "كان هناك انتهاك خطير وكان ردنا عليه بمهاجمة أكثر من 20 هدفا في جميع أنحاء لبنان. نحن ملتزمون بوقف إطلاق النار لكن لا نتسامح مع انتهاكه من الجانب الآخر".
وتابع: "لن يعود الوضع كما كان عليه في 6 أكتوبر 2023 سيكون الشمال هادئا وآمنا".