عشرات الأطنان .. ما مصدر القنابل الضخمة في مجزرة المواصي؟
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
سرايا - أفادت صحيفة "معاريف" أن الجيش الإسرائيلي استخدم "عشرات الأطنان من القنابل"، خلال استهداف منطقة المواصي جنوبي قطاع غزة، السبت، معلنا أن هدفه القضاء على محمد الضيف قائد الجناح العسكري لحركة حماس.
وقالت الصحيفة الإسرائيلية: "بحسب ما هو معروف، تقدم جهاز الأمن العام خلال ليل الجمعة بمعلومات مفادها أن الضيف وصل إلى مجمع خيام في منطقة المواصي وكان يختبئ داخل المجمع".
وأضافت: "قامت عدد من الطائرات المقاتلة بحملة قصف واسعة النطاق، شملت إسقاط عشرات الأطنان من القنابل من الطائرات المقات
وكان قرار بايدن بتعليق تسليم أنواع معينة من القنابل بمثابة تصعيد للتوترات بين إدارته ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن طريقة تعامله مع الحرب في غزة، لا سيما عندما عقدت إسرائيل العزم على دخول رفح.
وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية، السبت، عن أن رافع سلامة قائد لواء خانيونس في حماس، كان إلى جانب الضيف ضمن أهداف الضربة الإسرائيلية على المواصي.
وقتل أكثر من 70 فلسطينيا وأصيب نحو 300، السبت، في عدة غارات إسرائيلية متتالية على منطقة المواصي.
إقرأ ايضاَجهاز الخدمة السرية .. ما هو ولماذا يحمي ترامب؟إدانات دولية واسعة .. رؤساء دول "قلوبنا مع ترامب وجميع ضحايا الهجوم" حماس تستنكر بيان الرئاسة الفلسطينية: ساوت بين الضحية والجلاد
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
مصدر تركي لرويترز: مكتب حماس لم ينتقل من قطر إلى تركيا
نفى مصدر دبلوماسي تركي، اليوم الاثنين، صحة تقارير تحدثت عن نقل المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) من قطر إلى تركيا.
وقال المصدر الدبلوماسي، لوكالة رويترز، إن "أعضاء المكتب السياسي لحماس يزورون تركيا من وقت لآخر"، مؤكدا أن "الادعاءات بأن المكتب السياسي لحماس انتقل إلى تركيا لا تعكس الحقيقة".
وتقود قطر منذ بداية العدوان على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 جهود وساطة لإنهاء الحرب، إلى جانب مصر والولايات المتحدة الأميركية.
وبعد التوصل لاتفاق هدنة مؤقتة في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، تم خلالها تبادل أسرى ومحتجزين بين حماس وإسرائيل، فشلت جولات الوساطة الأخرى في التوصل لاتفاق ينهي الحرب التي أودت بحياة أكثر من 40 ألف شهيد فلسطيني، وتسببت في دمار واسع وكارثة إنسانية غير مسبوقة.