أحمد سمير فرج: الإسماعيلي يحتاج إلى ثورة.. وهذا أكثر ما يعجبني في كولر
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
علق أحمد سمير فرج نجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي الإسماعيلي السابق، على أداء الفريق خلال الفترة الماضية، وأن النادي يحتاج إلى ثورة من أجل المنافسة على البطولات.
أحمد سمير فرج يكشف عن رأيه في أداء الإسماعيليوقال أحمد سمير فرج في تصريحات له عبر برنامج رقم 10 مع الإعلامي كريم رمزي، على القناة الأولى بالتلفزيون المصري:" اللاعبين الشباب هم الحل الأمثل لحل أزمات الإسماعيلي، والنادي محتاج ثورة ويحتاج إلى أحد يتولى الأمور المادية وشخص آخر يفكر بشكل جيد".
وأضاف:" المسئولين في نادي الإسماعيلي يصرفون الأموال بطريقة خاطئة، ويشترون لاعبين برقم فلكي، واللاعبين تفشل مع الفريق بعد ذلك".
واستكمل:" لازالت المنافسة قوية بين الأهلي وبيراميدز على لقب الدوري المصري، ولكن في رأيي ان المارد الأحمر الأقرب للتتويج بالبطولة".
نجم الزمالك: توقفوا عن مهاجمة هذا الثلاثي حافلة الزمالك تصل ستاد الكلية الحربية استعدادًا لمواجهة طلائع الجيشوأشار نجم الإسماعيلي السابق:" أتمنى ألا يتأثر بيراميدز بالهزيمة من الأهلي، ويستمر في تحقيق الفوز، حتى نرى دوري قوي، مثل الدوري المصري زمان، والذي كان يحسم المتوج باللقب مع الجولات الأخيرة".
كما أوضح:" فريق بيراميدز يختلف هذا العام، بسبب الاستقرار الموجود داخل النادي، ولكن في الفترة الأخيرة كان هناك مدربين كثيرين يتولون مسئولية تدريب الفريق، وهذا شئ غير إيجابي ".
واستدرك:" مدرب بيراميدز مدرب واقعي، ولكني لم أفهم موضوع عدم الدفع بالشيبي منذ بداية لقاء الأهلي، ودفع به في الدقيقة 30 ولم أفهم ماذا كان الغرض".
واختتم أحمد سمير فرج:" مارسيل كولر من أنجح المدربين مع الأهلي بالأرقام، وعمل تدوير للاعبين بشكل دمه خفيف، والنادي الأهلي يوفر كل العوامل والإمكانيات التي تجعل المدرب ينجح، وسياسة العقاب والثواب التي ينفذها كولر تعجبني كثيرا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد سمیر فرج
إقرأ أيضاً:
خطاب حميدتي جاء أكثر إتساقاً مع واقعه الميداني، بارد، مهزوز مهزوم
الذهب والفالصو!
خطاب حميدتي جاء أكثر إتساقاً مع واقعه الميداني، بارد، مهزوز مهزوم، مرتبك، فاقد حتى الاسترسال في لغته البسيطة التي عرف بها سابقاً.
لأول مرة يخلوا خطابه من مخاطبة المجتمع الدولي، وتذكيرهم بسعيه الدائم للسلام عبر منابر التفاوض، وهذا يدل على فشل مساعيه لإنقاذ جنوده من محرقة الجيش في ظل الاإنتصارات المتوالية تقدمه المستمر في كل المحاور.
تجاوز حميدتي كثير من الأحداث المهمة وحاول تجديد الفتنة التي بردت حِدتها بين الجنوبيين واللاجئيين السودانيين، وكذلك حاول اللعب على قضية الكنابي وأعاد النبرة العنصرية التي فضتحهتا وسائل إعلام خارجية بطريقة مهنية، ثم تجاوز أهم حدث في الأسبوع الآخير وهو مقتل الجنرال جلحة، ولم يعلق أو يترحم عليه، وهذا يشير إلى أن الأمر له أبعاد داخلية، لها صلة بمقتله، وربما يقف عند هذه النقطة أبناء قبيلة جلحة.
المثير للتساؤلات أن خطاب حميدتي لم يجد أدنى اهتمام من المستشارين والناشطين والإعلاميين الداعمين للمليشيا والقيادات الميدانية التي لها علاقة بوسائل التواصل الاجتماعي، بل ما وجد كل الاهتمام من الداعمين للجيش لكنه في حقيقة الأمر كان إهتماماً ساخراً ومادة للترفيه.
عدم الإهتمام بخطاب حميدتي يوضح بما لا يدع مجالاً للشك حالة الإحباط التي وصلت إليها المليشيا ومناصريها، ويكشف حقيقة إنه تحول من قائد يملك أكبر ثروة ذهبية في أفريقيا إلى قائد (فالصو)، بينما يلمع الذهب ويتوهج بين جنوده عقب كل إنتصار كما شاهدناه في القيادة والجيلي والإشارة.
محمد أزهري