الأمين العام للأمم المتحدة يدين محاولة اغتيال ترامب خلال تجمع انتخابي
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش واقعة إطلاق النار على الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب خلال تجمع انتخابي بولاية بنسيلفانيا.
ونقلت قناة (الحرة) عن المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة قوله "يدين الأمين العام بشكل لا لبس فيه هذا العمل من أعمال العنف السياسي، ويتمنى للرئيس الأمريكي السابق الشفاء العاجل".
وكان مكتب التحقيقات الفيدرالي المحلي في ولاية بنسلفانيا الأمريكية قد أعلن في وقت سابق اليوم أن عملية إطلاق النار على ترامب هي "محاولة اغتيال" استهدفته.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ترامب جوتيريش بنسيلفانيا الأمین العام
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي: إعلان روسيا وقف إطلاق النار المؤقت محاولة تلاعب
كييف – وصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، امس الاثنين، إعلان روسيا وقف إطلاق نار مؤقت بمناسبة الذكرى الـ80 للانتصار على النازية في الحرب العالمية الثانية بأنه “محاولة تلاعب”.
وفي وقت سابق امس الاثنين، أعلنت الرئاسة الروسية “الكرملين”، هدنة مؤقتة في أوكرانيا لثلاثة أيام بمناسبة الذكرى 80 للانتصار على النازية.
وقال زيلينسكي في رسالة مصورة نشرها عبر حسابه على “تلغرام”، إن الجيش الروسي واصل اليوم أيضًا استهداف منشآت الطاقة في أوكرانيا.
وأضاف: “نحن في أوكرانيا لا نريد استمرار هذه الحرب ولو لثانية واحدة، ونحن دائمًا على استعداد للعمل مع جميع شركائنا لإحلال السلام وضمان الأمن بأسرع وقت ممكن”.
وحول إعلان روسيا وقف إطلاق النار المؤقت بين 8 و11 مايو/ أيار المقبل، قال زيلينسكي: “نشهد الآن محاولة تلاعب جديدة. لسبب ما، يجب على الجميع انتظار الثامن من مايو لكي يكون هناك وقف لإطلاق النار بالتزامن مع عروض بوتين العسكرية”.
وأضاف: “نحن نثمّن حياة الناس لا العروض العسكرية. لهذا أعتقد أن العالم لا يجب أن ينتظر حتى الثامن من مايو”.
وحذر الرئيس الأوكراني من أن استئناف القتال بعد وقف إطلاق النار المؤقت سيؤدي إلى المزيد من الضحايا.
وختم بالقول: “ما يمكن أن يهيئ أرضية لدبلوماسية حقيقية هو وقف فوري وكامل وغير مشروط لإطلاق النار لمدة لا تقل عن 30 يومًا، وضمان تطبيقه”.
ومنذ 24 فبراير/ شباط 2022 تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف “تدخلا” في شؤونها.
الأناضول