لاتفاقه مع “طارق” لـ حصارها.. الصبيحة تهاجم مواقع “شكري الصبيحي”..لاتفاقه مع “طارق” لـ حصارها.. الصبيحة تهاجم مواقع “شكري الصبيحي”|

الجديد برس|

عاد التوتر “الاثنين، ليخيم من جديد على منطقة باب المندب عند الساحل الغربي لليمن، مع تصعيد قبائل الصبيحة المتمركزة هناك ضد حمدي شكري الصبيحي أثر اتفاقه مع طارق لحصارها.

 

وأفادت مصادر قبلية بوقوع إصابات بصفوف مسلحي القبائل خلال مواجهات محدودة وقعت في وقت سابق بين مسلحي القبائل والحملة التي يقودها حمدي شكري الصبيحي.

 

وكان مسلحون قبليون هاجموا مساء الأحد مواقع لشكري في طور الباحة.

 

وجاءت الهجمات عقب يومين من انتشار لقوات الصبيحي الذي يقود ما يعرف بـ”اللواء الثاني عمالقة”  على طول الساحل الغربي لمحافظة لحج وتحديد في مديرية راس العارة والمضاربة.

 

وأرجعت المصادر تصعيد القبائل ضد شكري الذي ينتمي إلى الصبيحية اكتشاف اتفاقه مع طارق صالح، قائد الفصائل الموالية للإمارات في الساحل الغربي، تقضي بإغلاق اللسان البحري في رأس العارة والذي تتخذه القبائل ميناء للصيد والتجارة.

 

وإغلاق اللسان البحري الذي كان شيخ الصبيحة عصام هزاع قد طوره لمنفعة أهالي المنطقة تمهيدا لفتح ميناء المخا القريب منه على الساحل الغربي بكامل طاقته.

 

و مع أنه لم يتضح حجم الثمن الذي سيدفع للصبيحي لكنه واصل حملته التي ضم اليها قوات من الانتقالي تحت مسمى مكافحة التهريب.

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: الساحل الغربی

إقرأ أيضاً:

سامح شكري يكشف: هذا ما سيحدث للجولاني عند التخلي عن المقاتلين الأجانب

يمانيون../

نبه الخبير المصري سامح شكري من بقاء المسلحين الأجانب في سوريا واهميتهم بالنسبة لرئيس العصابات المسلحة الجولاني وقال في تغريدة له ” تخلي الجولاني عن المقاتلين الأجانب يعني نهاية نظامه، وحدوث انقلاب أو اغتيالات في الصف الأول..المقاتلون الأجانب ليسوا فئة هينة، عددهم بعشرات الآلاف، منهم قياديون كبار وفقهاء وزعماء يشكلون مراكز قوى كبيرة في الجيش السوري الجديد، ومنهم من يعترض على مسمى “الجيش السوري” باعتباره هوية وطنية تتعارض مع الهوية الإسلامية.

وأضاف شكري ” فضلا عن أن التخلي عن الأجانب يعني تعريض الجولاني لتهمة الخيانة وإنكار الشريعة، لأن هؤلاء فوق أنهم مقاتلين، هم أيضا (مستأمنون) وفقا للقاعدة الشرعية التي توجب على نائب صاحب الشرع (الإمام يعني) والذي يقوم بدوره الجولاني أن يحمي هذه الفئة ويدافع عنها مهما كانت النتائج بالضبط كما فعلت طالبان مع أسامة بن لادن وتنظيم القاعدة”.

وتابع سامح شكر” طالبان التزمت بالقاعدة الشرعية في حماية المستأمن، وهذا أوجد لها شعبية كبيرة في أوساط الجهاديين مكنهم لاحقا من العودة أما الجولاني في حال تسليمه للأجانب سيفقد حضوره في الوسط الجهادي، وهو التيار الحاكم الآن في سوريا، ويريد استعمال التقية والميكافيللية بشكل مؤقت لحين تغير الأوضاع وحصولهم على القوة اللازمة للهجوم ضد أي طرف بدعوى الجهاد والفتح الإسلامي كما يعتقدون.

مقالات مشابهة

  • تاريخ يعيد نفسه… أوروبا تلبس ثوب “الرجل المريض” الذي خاطته للعثمانيين
  • شاهد بالفيديو.. وسط حضور حاشد من الشباب.. السلطانة هدى عربي تغني “حافية” القدمين وتشعل الحفل بفواصل من الرقص المثير
  • حملات شعبية في حضرموت لإنصاف الطفل “بائع الآيس كريم”
  • حضرموت.. قبليون يسيطرون على نقطة عسكرية عقب مواجهات مع “سلطات التحالف”
  • سامح شكري يكشف: هذا ما سيحدث للجولاني عند التخلي عن المقاتلين الأجانب
  • بيجيديون يعتدون على صحافي “كود” ويمنعونه من تغطية مؤتمر الحزب
  • ما هو صاروخ “بار” الذي استخدمه الاحتلال لأول مرة في غزة؟
  • “حسام شبات” الذي اغتالته إسرائيل.. لكنه فضحهم إلى الأبد
  • “العفو الدولية” تهاجم ترامب.. وتعلّق على أول 100 يوم من حكمه
  • شاب يروي قصة حزينة عن أخيه الذي توفي قبل استلام سيارته الجديدة.. فيديو