عمره 20 سنة.. تحديد هوية مطلق النار على ترامب
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
قال مكتب التحقيقات الفدرالي في بيان، الأحد، إنه حدد هوية "الشخص المتورط" في محاولة اغتيال الرئيس السابق، دونالد ترامب، خلال تواجده في تجمع انتخابي بولاية بنسلفانيا.
وقال المكتب إن ذلك الشخص يدعى توماس ماثيو كروكس، ويبلغ من العمر 20 عاما.
وكان مراسل لشبكة "سي إن إن" الأميركية، قد قال في منشور على منصة "إكس" نقلا عن مصادر لم يكشف عنها، إن مكتب التحقيقات الفدرالي "حدد هوية" الشخص المشتبه في قيامه بإطلاق النار.
وأضاف المراسل أن المتهم، الذي لقي حتفه، "بلغ من العمر 20 عاما، وهو من ولاية بنسلفانيا".
من جانبها، نقلت قناة "إيه بي سي 7" في وقت سابق عن مسؤولين قولهم، إنه "يتم إجراء اختبار الحمض النووي" لتحديد هوية المشبه به، لأنه "لم تكن بحوزته بطاقة هوية".
وكان المدعي العام لمقاطعة بتلر في بنسلفانيا، ريتشارد غولدنغر، قد أكد عبر شبكة "سي إن إن"، أن المشتبه به في إطلاق النار "كان خارج المكان الذي أقيم فيه التجمع الانتخابي في الهواء الطلق"، في حين رجحت خبراء عسكريون لشبكة "إيه بي سي نيوز" الأميركية نوع السلاح المستخدم.
وقال غولدنغر: "لا أعرف كيف وصل إلى المكان.. لكنه كان في الخارج"، مضيفا أنه لا تتوافر لديه معلومات عن هويته.
كما تحدث غولدنغر لشبكة "إي بي سي نيوز" قائلا، إن مطلق النار كان متمركزا على مبنى محاذ لموقع التجمع الانتخابي.
من جانبه، أعلن جهاز الخدمة السرية في بيان السبت أن المشتبه به "أطلق النار مرات عدة من موقع مرتفع".
وأضاف أن عناصر من جهاز الخدمة السرية "حيدوا" مطلق النار.
وأكدت مراسلة مارثا راداتز مراسلة شبكة "أي بي سي نيوز" أن المعلومات التي تستند إلى مصادر من بينها خبير عسكري تشير إلى أن مطلق النار استخدم بندقية قنص من طراز "أيه أر-15"، حيث أطلق 8 طلقات.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: مطلق النار
إقرأ أيضاً:
ترامب: نتحمل نتائج ما حدث خلال 4 سنوات من حكم بايدن
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الولايات المتحدة تتحمل نتائج "ما حدث خلال 4 سنوات من حكم بايدن"، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأوضح ترامب: "الوضع سيئ في البورصة لأن هذا ما ورثناه عن فترة بايدن"، لافتًا، إلى أنّ تغيير الاقتصاد الأمريكي يحتاج إلى الوقت ولن يتم في بضعة أيام.
العلاقات التجاريةصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن الصين تمر حاليًا بـ"وضع بائس" نتيجة للرسوم الجمركية المفروضة عليها، مشيرًا إلى أنه لا يرغب في أن تسوء أوضاعها أكثر، لكنه شدد في الوقت ذاته على ضرورة أن تعامل الولايات المتحدة بإنصاف في العلاقات التجارية.