صورة متداولة لمنفذ الهجوم.. وفيديو يرصد لحظة إطلاق النار
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
أطلق مسلح يبلغ من العمر 20 عاما النار على دونالد ترامب في تجمع جماهيري بولاية بنسلفانيا، السبت، في حادث خطير ومرحلة حرجة تمر بها الولايات المتحدة قبل الانتخابات الرئاسية.
وكان الرئيس السابق يتحدث إلى آلاف المعجبين عندما أمسك بأذنه وغطى الدم وجهه بعد أن أطلق المشتبه به النار ببندقية AR من سطح مبنى على بعد حوالي 120 متر من المسرح.
تم إطلاق 8 طلقات على الأقل وبدأ الحشد في الصراخ بينما كان عملاء الخدمة السرية يحاصرون ترامب.
وتداولت حسابات على موقع "إكس" ماقيل إنها صورة للمشتبه به توماس ماثيو كروكس.
ثم نهض ترامب ورفع قبضته وصاح "قاتل، قاتل، قاتل" بينما تم نقله بعيدًا عن مكان الحادث إلى المستشفى.
وكان هذا آخر تجمع لترامب قبل المؤتمر الجمهوري الذي من المقرر أن يتم خلاله تسميته في شكل رسمي مرشحا للحزب الجمهوري لمواجهة منافسه الديمقراطي جو بايدن في انتخابات نوفمبر.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الخدمة السرية ترامب أميركا بايدن جو بايدن ترامب الخدمة السرية ترامب أخبار العالم
إقرأ أيضاً:
أطلق النار على مواطن.. تنفيذ حكم القتل قصاصًا بمقيم في عسير
أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل قصاصاً بأحد الجناة في منطقة عسير، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى) الآية.
وقال تعالى: (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ).
أقدم ميكي قرماي - أثيوبي الجنسية - على قتل عادل بن غرامة بن يحيى عسيري - سعودي الجنسية- وذلك بإطلاق النار عليه مما أدى إلى وفاته.
وتمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته، وبإحالته إلى المحكمة المختصة صدر بحقه صك يقضي بثبوت إدانته بما نُسب إليه، والحكم بقتله قصاصاً، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف، ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه.
وقد تم تنفيذ حكم القتل قصاصاً بالجاني ميكي قرماي- أثيوبي الجنسية - يوم الأحد بتاريخ 7 / 2 / 1446 هـ الموافق 11 / 8 / 2024 م بمنطقة عسير.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد حرص حكومة المملكة على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين أو يسفك دماءهم، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.