أميرة مكاوي: سيد مكاوي لحن لعدوية ومحمد رشدي
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
قالت أميرة سيد مكاوي، إن والدها -رحمة الله عليه- رَباها على أن الرضا والسعادة والبساطة والطيبة والحنية والابتسامة يمكن من خلالها مواجهة أي صعوبات ومشاكل في الحياة.
وأضافت أميرة أنها تحب أن تكون حياتها عبارة عن فيلم قصير، يتضمن مشاهد من طفولتها وفترة الشباب ولحظة وفاة والدها وفترة المذاكرة.
وكشفت أن والدها سيد مكاوي لحن لعدوية، هو لحن اسمه "سيب وأنا أسيب" وأيضا لحن لمحمد رشدي.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أحمر الناشئين يُجري أولى حصصه التدريبية في جدة
غادرت ظهر اليوم الثلاثاء بعثة منتخبنا الوطني للناشئين من مواليد 2008 لمدينة جدة من أجل المشاركة في نهائيات أمم آسيا دون 17 عاما التي تستضيفها المملكة العربية السعودية والتي ستقام خلال الفترة 3-20 إبريل الجاري بمشاركة 16 منتخبنا من غرب القارة وشرقها جرى تقسيمها لأربع مجموعات بحيث تضم كل مجموعة 4 منتخبـات.
وفور وصوله لجدة أجرى الأحمر أولى حصصه التدريبية بقيادة المدرب الوطني أنور الحبسي، وكان الجهاز الفني قد أعلن قبيل السفر عن قائمة تضم 23 لاعبا وهم: أحمد بن عبدالله الرواحي (العامرات) ويزن بن محمد الخالدي (السويق) وعلي بن إبراهيم العويني (صحم) لحراسة المرمى، والحسن بن علي القاسمي وفهد بن جميع المشايخي (نادي مسقط) ومحمد بن يعقوب المشايخي (العامرات) وعبدالعزيز بن محمد البلوشي (الخابورة) ومحمد بن نجم الدين بيت سليم (النصر) وإبراهيم بن بدر الشامسي (فنجاء) وأسامة بن عبدالخالق المعمري (الوحدة الإماراتي) والوليد بن خالد آل عبدالسلام (صحم) وأحمد بن سالم العمراني (العين الإماراتي) وفراس بن بدر السعدي وعبدالله بن خليفة السعدي والوليد بن خالد البريدعي واليزن بن منصور البلوشي (السويق) والوليد بن طلال الراشدي (البشائر) وإبراهيم بن سالم التميمي وسليمان بن داوود الخروصي وزياد بن خلفان الفراجي (بوشر) وعبدالله بن يعقوب الوهيبي (قريات) ومحمد بن عبدالله الدوحاني ورياض بن محمد الطارشي (المصنعة).
ويقود المنتخب طاقم وطني بقيادة المدرب أنور الحبسي ومساعده مصعب الضامري، وحمدان بيت سعيد مديرًا للمنتخب وناصر العبري معدًا بدنيًا وجاسم الدوحاني مدربًا للحراس وعارف المخيني ووحيد السعدي في الجهاز الطبي ومحمود السعدي مسؤول مهمات وعمر الصالحي محلل أداء.
ويلعب المنتخب السعودي المضيف في المجموعة الأولى، بمواجهة منتخبات أوزبكستان وتايلاند والصين، في المقابل ضمت المجموعة الثانية منتخبات اليابان وأستراليا وفيتنام والإمارات، في حين جمعت المجموعة الثالثة منتخبات كوريا الجنوبية واليمن وأفغانستان وإندونيسيا والرابعة منتخبنا وإيران وكوريا الشمالية وطاجيكستان، ويتأهل الأول والثاني من كل مجموعة مباشرة لربع نهائي البطولة وأيضا تضمن هذه المنتخبات التأهل بشكل مباشر لكأس العالم التي تستضيفها قطر في نوفمبر من عام 2025، ويفتتح منتخبنا مبارياته في أمم آسيا بلقاء طاجيكستان 5 أبريل الساعة السادسة مساءً في الملعب الفرعي لاستاد عبدالله الفيصل في جدة، ويلعب 8 أبريل الثامنة والربع مساءً أمام إيران ويختتم دور المجموعات بلقاء كوريا الشمالية 11 من الشهر ذاته، ويتأهل الأول والثاني من كل مجموعة لربع نهائي البطولة بجانب ضمانه التأهل بشكل مباشر لكأس العالم للناشئين في قطر.
وفي المجموعة الرابعة سجل المنتخب الإيراني وصولا مبكرا لجدة وباشر تدريباته الأسبوع الماضي تحت قيادة المدرب الوطني عباس شامانيان الذي حدد سلفا 23 لاعبا للبطولة وهم: ماهان مهيخ، وأبو الفضل خليليان، وياسين زارع، ومحمد رضا بني تميم، وأبو الفضل كاظمي، وأمير علي عاشورنجاد، وإيليا حزقي، وأرشيا مرادي، ومحمد أمين حسيني، ومرتضى علي بالدي، ومحمد رضا يوسفي، وعرفان يوسف زاده، وماهان بهشتي، وبوريا آزاد رنجبر، ومهدي صحنة، وماهان زارع رشنو، ومرتضى سواري، وصابر فلاح، وأميد قارجمقلو، وماهان عليبور، وسلمان غفاري، وعرفان خدادديان وإحسان خرد بيشة.
وخاض المنتخب الإيراني مباراة ودية أمام إندونيسيا كسبها بهدفين نظيفين سجلهما أبو الفضل كاظمي وإحسان خرد بيشة في الشوط الثاني، ويسعى المنتخب الإيراني للقب التاريخي الثاني بعد نسخة 2008 حيث يشارك للمرة الثالثة عشرة في تاريخه.
وتفتتح البطولة غدا الخميس من خلال مواجهتين الأولى بين أوزبكستان، بطلة نسخة 2012، وتايلاند، بطلة نسخة 1998، حيث سيخوض المنتخبان مباراتهما ضمن المجموعة الأولى في تمام الساعة السابعة مساءً بتوقيت مسقط على استاد عكاظ في الطائف، وكانت أوزبكستان ضمن أحد منتخبين لم يهتز شباكهما على الإطلاق في التصفيات، حيث ضمنت مشاركتها الحادية عشرة في النهائيات القارية، بينما يشارك التايلانديون للمرة الثالثة عشرة، وفي الساعة التاسعة والربع تبدأ السعودية سعيها نحو التتويج الثالث من خلال مشاركتها الثانية عشرة في هذه البطولة، وسبق للمنتخب المُضيف أن فاز باللقب عامي 1985 و1988، ثم تبعه فوزٌ مذهلٌ بكأس العالم للناشئين تحت 16 عاما في العام التالي، ويواجه المنتخب السعودي نظيره الصيني، الفائز باللقب مرتين أيضاً عامي 1992 و2004، حيث يشارك للمرة السادسة في النهائيات، وذلك على استاد مدينة الملك فهد الرياضية في الطائف.