إطلاق النار على ترامب.. صدمة وغضب داخل أميركا
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
أثارت حادثة إطلاق النار على الرئيس السابق دونالد ترامب، حالة من الصدمة في الداخل الأميركي.
وفيما يلي أبرز ردود الفعل والتعليقات داخليا:
وزير الدفاع لويد أوستن
وزارة الدفاع بأكملها تدين هذا العنف، الذي ليس له مكان على الإطلاق في ديمقراطيتنا. هذه ليست الطريقة التي نحل بها خلافاتنا في أميركا، ولا ينبغي لها أن تكون كذلك أبدا.أشعر بالارتياح لأن التقارير تشير إلى أن الرئيس السابق ترامب في أمان، وأنا أصلي من أجله ومن أجل عائلته ومن أجل جميع المتضررين من هذا الحادث المروع.
وزير الأمن الداخلي أليخاندرو مايوركاس
لقد أطلعنا أنا ومدير الخدمة السرية، الرئيس جو بايدن على حادث إطلاق النار اليوم في ولاية بنسلفانيا. تعمل وزارة الأمن والخدمة السرية مع شركاء إنفاذ القانون للرد على حادث إطلاق النار والتحقيق فيه. نحن ندين هذا العنف بأشد العبارات الممكنة ونثني على الخدمة السرية لتحركها السريع اليوم. نحن منخرطون مع الرئيس بايدن والرئيس السابق ترامب وحملاتهما، ونتخذ كل الإجراءات الممكنة لضمان سلامتهم وأمنه. يعد الحفاظ على أمن المرشحين الرئاسيين وفعاليات حملاتهم الانتخابية أحد أهم أولويات وزارتنا.الرئيس السابق بيل كلينتون
ليس للعنف مكان في أميركا، وخاصة في عمليتنا السياسية. نشعر بالامتنان لأن الرئيس ترامب آمن، ونشعر بالحزن تجاه جميع المتضررين من الهجوم الذي وقع في تجمع حاشد اليوم في ولاية بنسلفانيا، ونشعر بالامتنان للإجراء السريع الذي اتخذه جهاز الخدمة السرية الأميركية.الرئيس السابق جورج بوش
ممتن لأن الرئيس ترامب آمن بعد الهجوم الجبان على حياته. ونحن نشيد برجال ونساء الخدمة السرية لاستجابتهم السريعة.الرئيس السابق باراك أوباما
ابنة الرئيس إيفانكا ترامب
أشكركم على محبتكم وصلواتكم من أجل والدي ومن أجل الضحايا الآخرين لأعمال العنف التي لا معنى لها اليوم في بتلر، بنسلفانيا. أنا ممتنة لجهاز الخدمة السرية وجميع ضباط إنفاذ القانون الآخرين على إجراءاتهم السريعة والحاسمة اليوم. وأواصل الصلاة من أجل بلدنا. أحبك يا أبي، اليوم ودائما.المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ترامب ولاية بنسلفانيا ترامب ترامب بايدن أميركا ترامب ولاية بنسلفانيا ترامب أخبار العالم الخدمة السریة الرئیس السابق إطلاق النار من أجل
إقرأ أيضاً:
مستشار الرئيس الفلسطيني: وقف إطلاق النار في غزة مهدد بعدم الصمود
أكد محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أن التوصل إلى وقف إطلاق النار كان على رأس أولويات القيادة الفلسطينية منذ بداية العدوان.
وأوضح، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "يحدث في مصر" المذاع على قناة "MBC مصر", أن تحقيق هذا الاتفاق في وقت مبكر كان من شأنه أن يوفر الكثير من الدماء التي أُزهقت نتيجة العدوان الإسرائيلي.
وأشار الهباش إلى أهمية الحفاظ على الهدوء ووقف العدوان، مع التركيز على إغاثة المواطنين وتعزيز صمودهم في قطاع غزة.
لكنه عبّر عن شكوكه في إمكانية صمود اتفاق وقف إطلاق النار لفترة طويلة، مرجعًا ذلك إلى نوايا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وائتلافه اليميني المتطرف، الذين قد يسعون إلى استئناف الحرب لتحقيق أهداف سياسية.
وأكد الهباش أن نتنياهو يدرك أن استمرار الهدوء قد يُعجّل بفقدانه منصبه وتغيير الوضع السياسي في إسرائيل.
واستدل على ذلك بقيام القوات الإسرائيلية بشن عملية عسكرية في مخيم جنين بالضفة الغربية فور توقف العدوان على غزة.
وختم الهباش بالتأكيد على أن العدوان الإسرائيلي كان مُخططًا له، إذ سعت إسرائيل لتوفير الذرائع لتبرير حربها على الفلسطينيين، داعيًا المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته في الحفاظ على استقرار المنطقة.