استشاري يكشف خطورة طق الأبهر وعلاقته بكسر الضلوع .. فيديو
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
الرياض
أكد استشاري جراحة العظام الدكتور حمود الغاشم ، على أن صوت طق الأبهر ، وهم يحدث في مفاصل مجاورة والكثير من الأشخاص تكسرت أضلاعهم بسببه .
وأوضح الغاشم خلال مداخلته مع قناة «الإخبارية» : “الأبهر يكون التهاب ليفي عضلي، واللي يطق الأبهر هي عضلات خلف الكتف، وقد تكون من مصدر آخر ويتوهم المريض أن الأبهر يطق”.
وتابع: “هذه المعلومة ليست صحيحة وسألت جراح صديق لي قال إن هناك حالات كثيرة تأتي ويكون لديهم كسر في الأضلاع بسبب محاولة طق الأبهر” ، لافتاً إلى أنها حركة خطيرة .
وبسؤاله عن أسباب ألم الأبهر ، أجاب الغاشم : بسبب الجلسات الخاطئة أثناء استخدام الجوال ، خاصة عند صغار السن ، الإصابة بالكتف ، أو ممارسة رياضة لا تتوافق مع الجسم .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/ADmG5A-elBZWyd0t.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: استشاري طق الأبهر
إقرأ أيضاً:
استشاري يكشف آلية عمل غرفة عمليات المراقبة لنظام (الأسيكودا) والمكاسب المتحققة
الاقتصاد نيوز - بغداد
كشف أحمد عز الدين استشاري مشروع الربط الشبكي للمنافذ الحدودية، الخميس، عن إيجابيات عمل غرفة عمليات المراقبة في المنافذ الحدودية والمطبقة لنظام (الأسيكودا) والمكاسب الاقتصادية المتحققة، مشيراً إلى أنها ستحد من عمليات التزوير والتلاعب في الحمولات بشكل كبير.
وقال عز الدين، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسيمة، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "غرفة عمليات المراقبة في المنافذ الحدودية والتي تمثل بنى تحتية لنظام (الأسيكودا) فعلت أخيراً بعد إنجاز الربط الشبكي بين جميع المنافذ ولها أهمية كبيرة في الحد من عمليات التزوير والتلاعب وتفعيلها أخذ وقتاً وكانت هنالك الكثير من التحديات وبدون هذا الربط لم يكن من الممكن تفعيل نظام الأسيكودا".
وأضاف، أن "غرفة العمليات طبقت بأعلى المستويات وأحدث التقنيات التي توصل إليها العالم وتم الربط عبر تقنية (فايبر أوبتك) التي توفر سرعة عالية واليوم أصبح دخول البضائع وجميع العمليات منذ دخول الشاحنات وحتى خروجها من المنافذ وجميع الإجراءات الجمركية خاضعاً لسيطرة غرفة العمليات".
وتابع، "ومثال ذلك جهاز (السونار) حيث يعرض صوراً حية منقولة بالكاميرات لكل الشاحنات المتواجدة في المنفذ وتحدث المراقبة داخل المنفذ وداخل غرفة العمليات ما يجعل من المستحيل التلاعب أو حتى الضغط على الموظفين في المنافذ؛ لأن العملية مرصودة بشكل كامل".
وأكد، أنه "يضاف لذلك أن جميع العمليات تكون مؤتمتة كقواعد البيانات والقيود وهي تكون مسجلة ومثبتة وبالإمكان الرجوع لتلك البيانات في أي وقت فضلاً عن توفر نسخ احتياطية داخل مركز البيانات الوطني".
وأشار إلى، أن "العملية نجحت برفع إيرادات المنافذ رغم تراجع عدد الشاحنات الداخلة، وتفعيل الغرفة ضمن نظام (الأسيكودا) حد بشكل كبير من التلاعب والتهريب".
وبين، أن "جميع الموظفين العاملين فى هذا النظام أدخلوا دورات بدعم من الاتحاد الأوروبي وباتت لديهم الخبرة اللازمة للتعامل معه كموظفين، وكذلك أدخلوا دورات كمدربين لتدريب الكوادر الجديدة".