بوابة الفجر:
2025-02-16@12:19:14 GMT

كارول سماحة: "راجعة للمسرح بعد غياب طويل"

تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT

شاركت النجمة كارول سماحة، متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، مجموعة صور جديدة من أحدث ظهور لها.


وظهرت كارول سماحة في الصور بإطلالة كلاسيك مرتدية فستان باللون الأزرق وتركت شعرها منسدلًا على الأكتاف، وعلقت على الصورة قائلة:" بعد غياب طويل راجعة للمسرح" ٠

كارول سماحة تستعد لطرح ألبومها الجديد

جدير بالذكر أن كارول سماحة تستأنف تحضيرات ألبومها الجديد، حيث شوقت جمهورها بصورة لها من داخل الاستوديو مؤخرًا عبر حسابها الشخصي على موقع إنستجرام، وظهرت كارول وهي تضع لمساتها الأخيرة على أغنيات ألبومها المُنتظر بقوة قريبًا.

 

وعلقت كارول سماحة على صورها، قائلة: اقتربت من الحدث الكبير، هل أنتم متحمسون مثلي لإصدار الألبوم الجديد؟.

 

آخر أعمال كارول سماحة

وكانت حققت أغنية بوسة، لكارول سماحة وهي آخر أعمالها، نجاحًا كبيرًا منذ صدورها قبل أيام عبر المنصات الموسيقية وقناتها الرسمية على يوتيوب، تعد أغنية بوسة من كلمات تامر حسين وألحان شريف بدر وتوزيع هاني يعقوب، والعمل من إخراج بتول عرفة.

وتعود كارول سماحة في بوسة إلى اللون الغنائي الراقص، بعد نجاحها في تقديمه بالعديد من الأغنيات مثل اسمعني، وجيت، وعلي يا علي، وعزيزة، وفوض وغيرها.

كلمات أغنية بوسة

على طريقتى حبيبي بحبك

واللي يحبك أحبه كمان

على طريقتي بقول وبدلع

واللي يِدلع مُش خسران

أنا بحبك وبأنانية

أيوة ده عشق واصل لجنون

يعني إستحمل غيرتي شوية

مانت عيونك أحلى عيون

ليا طريقتي بقى

طب بوسة بوسة بوسة

بوسة بوسة من هِنا

بوسة بوسة بوسة يالا خُدها بالهنا

بوسة بوسة بوسة بوسة بوسة من هِنا

بوسة يا حبيبي يالا خُدها بالهنا

حالًا غمض عينيك

لسه في مُفاجأه ليك

دي كمان دي كمان

دي عشان خاطري انا

حبيبي من غير أي مُناسبة

إنت أعز وأغلى حبيب

في ناس ياما بِتحب بنِسبة

وأعمل ايه فقلبي الحبّيب

ليا طريقتي بقى

طب بوسة بوسة بوسة

بوسة بوسة من هِنا

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: بادل المنصات الموسيقية موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام طرح ألبومها الجديد بوسة بوسة بوسة کارول سماحة بوسة من

إقرأ أيضاً:

ما خيارات دمشق أمام توجه جيش الاحتلال لبقاء طويل الأمد في سوريا؟

زاد توجه جيش الاحتلال الإسرائيلي لبقاء طويل الأمد في المناطق السورية التي تقدم إليها جيش الاحتلال بعد سقوط نظام الأسد، حجم الضغط على الإدارة السورية الجديدة، التي تعيش تحديات عديدة بعد تسلمها السلطة في سوريا.

وكانت إذاعة الجيش قد أكدت أن الاحتلال قد أقام بهدوء شديد منطقة أمنية داخل الأراضي السورية، مضيفة أن وجود الاحتلال في سوريا "لم يعد مؤقتا حيث يتم بناء 9 مواقع عسكرية بالمنطقة الأمنية، وتعمل هناك 3 ألوية مقارنة بكتيبة ونصف الكتيبة قبل 7 تشرين الأول /أكتوبر 2023"، مؤكدة أن "الجيش يخطط للبقاء بسوريا طيلة عام 2025".

تزامناً، أكدت صحيفة "جيروزاليم بوست" أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تدعم احتلال المنطقة العازلة في سوريا لسنوات قادمة.

ومنذ سقوط النظام، كثف جيش الاحتلال ضرباته الجوية، وتحركاته في المنطقة العازلة (منزوعة السلاح) في الجولان السوري المحتل، مستفيداً من انشغال الإدارة السورية الجديدة بفرض الأمن وبسط سيادتها على البلاد.


ولم تعلق الخارجية السورية على التقارير السابقة، وكذلك لم يتسن لـ"عربي21" الحصول على توضيحات من الحكومة السورية، بعد أن امتنعت أكثر من جهة رسمية عن الرد.

وسبق وأن أعلن الرئيس السوري أحمد الشرع، استعداد بلاده لاستقبال قوات تابعة للأمم المتحدة في المنطقة العازلة المشتركة مع "إسرائيل"، معتبراً أن "غياب الميليشيات الإيرانية وحزب الله في المنطقة ينهي المبررات التي استخدمتها إسرائيل للتقدم فيها".

وأكد أن تقدم "إسرائيل" في المنطقة استند إلى حجج تتعلق بوجود ميليشيات إيرانية وحزب الله، وقال: "لكن بعد تحرير دمشق، لم يعد لهذه الحجج أي أساس".

دمشق أمام معضلة
وعن خيارات الحكومة السورية للتعامل مع خطط جيش الاحتلال، يقول مدير قسم تحليل السياسات في "مركز حرمون للدراسات المعاصرة" الأكاديمي سمير العبد الله، إن هذا الوضع يمثل واحداً من التحديات الاستراتيجية أمام الحكومة السورية الجديدة.

ويوضح لـ"عربي21" أن "دمشق تجد نفسها أمام معضلة التعامل مع التدخلات الإسرائيلية في ظل واقع إقليمي ودولي معقد، ورغم أن الخيارات المتاحة تبدو محدودة، إلا أن هناك عدة مسارات يمكن تبنيها، أهمها المسار السياسي والدبلوماسي الذي يتيح لها إمكانية اللجوء إلى المؤسسات الدولية، مثل الأمم المتحدة ومجلس الأمن، لتقديم شكاوى رسمية بشأن الانتهاكات الإسرائيلية".


وإذ اعتبر العبد الله أنه "رغم أن هذه الخطوة قد لا تؤدي إلى نتائج فورية"، قال: " لكنها تُشكل جزئية من استراتيجية أوسع تهدف إلى كسب شرعية دبلوماسية وتحقيق ضغط دولي على إسرائيل من خلال تفعيل القرارات الأممية المتعلقة بسوريا، والتي لم تجد طريقها للتنفيذ خلال السنوات الماضية".

ويرى الباحث أن الخيار الأكثر واقعية وأمانا هو توظيف القنوات الدبلوماسية والاستفادة من علاقات بعض الدول الإقليمية التي تحتفظ بعلاقات مع إسرائيل، مثل روسيا أو بعض الدول العربية، للعب دور الوسيط في نقل الرسائل وتخفيف حدة التوتر.

واعتبر أن اعتماد هذا النهج قد يمنح الحكومة السورية فرصة لإعادة التموضع دبلوماسيا وتحقيق مكاسب سياسية دون الانجرار إلى مواجهة عسكرية غير مضمونة العواقب، في ظل هذه المعادلة.

وختم العبد الله بقوله: "يبدو أن الاستراتيجية الأكثر حكمة تكمن في الجمع بين الضغط الدبلوماسي وتوظيف الوساطات الإقليمية، مع تجنب الدخول في صدامات مباشرة قد تؤدي إلى نتائج عكسية لا تصب في مصلحة الاستقرار السوري على المدى البعيد".

ومن الواضح، أن دمشق ليست مستعدة حالياً للدخول في مواجهة عسكرية جديدة، ويتفق مع ذلك الباحث في مركز "الحوار السوري" الأكاديمي أحمد القربي، ويقول لـ"عربي21": "كل المؤشرات تؤكد أن حكومة سوريا تتجنب استخدام الوسائل الخشنة للتعامل مع الوجود الإسرائيلي في سوريا".

وأضاف لـ"عربي21" أن "سوريا الدولة المدمرة ليست على استعداد للدخول في مواجهة قد تؤثر على الدولة والإدارة الجديدة".

خيار المقاومة؟
وبحسب القربي، فإن لجوء الحكومة السورية إلى الخيار الأمني أو خيار المقاومة كذلك يبدو مستبعداً، معتبراً أن "من غير الوارد توجه دمشق نحو تشكيل مجموعات مقاومة في المناطق المحتلة، لأن ذلك قد يجر سوريا أيضاً إلى مواجهة عسكرية".

بذلك، يبدو أن الأداة شبه الوحيدة المتاحة أمام دمشق هي "العمل السياسي"، وفق الباحث، الذي أضاف: "صرح الرئيس السوري بأن حجج الاحتلال للتمدد في سوريا غير مبررة، وبالتالي تمارس الإدارة أداة الضغط السياسي على الاحتلال".

وثمة خيارات أخرى أمام الحكومة السورية، وهي اللجوء للمحاكم الدولية، كما يؤكد القربي، مضيفاً، قد يتعين على دمشق العمل على رفع دعاوى أمام المحاكم الدولية، لدفع الاحتلال إلى الالتزام بالاتفاقيات الدولية "اتفاق فض الاشتباك".

وكان الاحتلال قد أعلن في كانون الأول/ديسمبر 2024، انسحابه من اتفاقية "فصل القوات" مع سوريا، بعد أن تقدمت قواته إلى منطقة جبل الشيخ والمنطقة العازلة بين البلدين، بعد سقوط نظام الأسد.

يذكر أن اتفاقية "فض الاشتباك" وقعت عام 1974، بعد حرب تشرين الأول/ أكتوبر 1973، وهدفت إلى الفصل بين القوات المتحاربة من الجانبين وفك الاشتباك بينهما.

مقالات مشابهة

  • سيلينا غوميز تعلن عن ألبومها الجديد «I Said I Love You First» بالتعاون مع خطيبها
  • كارول سماحة: التصرفات النسوية تضع المرأة في حرب مباشرة مع الرجل .. فيديو
  • ملتقى القاهرة الدولي للمسرح الجامعي يتيح استمارة المشاركة في دورته السابعة
  • مى فاروق تطرح كان نفسي أقابلك من ألبومها الجديد تاريخى
  • ما خيارات دمشق أمام توجه جيش الاحتلال لبقاء طويل الأمد في سوريا؟
  • غياب طويل.. جوارديولا يصدم جماهير السيتي بشأن إصابة نجم الفريق
  • الفنانة «أصالة» تستعد لحفل ضخم في سوريا.. ماذا عن ألبومها الجديد؟
  • أروى جودة تنشر صورا رومانسية رفقة زوجها.. وسوسن بدر تعلق
  • 17 فبراير.. «حازم حاسم جدًا» في ضيافة أهالي أسيوط
  • حنان ترك تفاجئ جمهورها بصورة مع ابن شقيقها.. بلوجر شهير