محمد رمضان بعد صفعه لشابًا: بعتذر لأهل الولد.. والاعتراف بالخطأ من شيم الكبار
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
تداول في الأيام القليلة الماضية من قِبل رواد مواقع التواصل الإجتماعي ڤيديو للفنان محمد رمضان وهو يقوم بصفع شاب في إحدى قرى الساحل الشمالي وذلك بعدما أساء له الشاب وأخطأ في نطق إسمه ليقول "الفنان محمد حمضان" بدلا من "الفنان محمد رمضان" فغضب محمد رمضان وصفعه ليرد له الشاب نفس الصفعة، مما أثار ذلك الفيديو الجدل على مختلف مواقع التواصل الإجتماعي.
محمد رمضان لم يعلق على موقف صفعه للشاب
وفي نفس السياق لم يرد أي تعليق للفنان محمد رمضان عن ذلك الفيديو الذي إنتشر على مواقع التواصل الإجتماعي وإكتفى بالترويج لأحدث حفلاته وأعماله فقط، إلا أنه خرج عن صمته منذ قليل وقام بتوجيه الإعتذار للشاب وجاء ذلك من خلال نشره لفيديو له عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام" وعلق فيه على واقعة صفعه لشاب، ويستعرض لكم الفجر الفني في السطور التاليه رد الفنان محمد رمضان.
رد الفنان محمد رمضان على واقعة صفعه لشاب
قام الفنان محمد رمضان بنشر فيديو له عبر حسابه الرسمي على منصة إنستجرام وبدأ الفيديو بتوجيه الشكر لجمهوره الذي سانده في هذه الواقعة، وقال من خلال الفيديو:
"جمهوري العدل العزيز والأصيل والغالي، ألف شكر وربنا ميحرمنيش منكم، أنا قرأت وسمعت قد إيه دافعتم عني وغلطتم الولد الصغير، أنا عامل الفيديو دا عشان أعتذر، لأهل الولد الصغير إن إيدي اتمدت عليه وأنا عارف إن هو عيل صغير".
وتابع محمد رمضان:
"غلط تاني متمالكتش نفسي، وضربته قلم صغير خلى الكاب يطير من على راسه والتليفون خدته ومسحتله الفيديو، ولو هنعتبر الناموسة وقفت على خدي قلم أنا أستاهل من الناموسة خمسة، لأن أنا مدت إيدي على عيل صغير، ودي لا بطولة ولا رجولة، وحد قالي أكسرله التليفون لكن قولتله لأ هو غلط أهله ذنبهم إيه يغرموا تليفون تاني، ودي الغلطة اللي أنا طالع أعتذر عنها".
وانهى محمد رمضان حديثه بـ:
“أنا عرفت إن هو من قرية تانية اسمها اللوتس وجاي يتفسح في مراسي، والأمن كانوا هايعملوله محضر لأنه من قرية تانية لكن أنا قولتلهم يروحوه".
https://www.instagram.com/reel/C9XgLb5oSjO/?igsh=dG40dWc3MHgxcmNv
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد رمضان اخبار محمد رمضان الفنان محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
احتواء الاشكالات المناطقية
بالرغم من حصول اشكالات عدة وتصريحات متعددة على مواقع التواصل الاجتماعي تعطي رأياً سلبيا في استقبال النازحين من مناطق جنوب لبنان والضاحية الجنوبية لبيروت في حال حصول حرب مع اسرائيل لاسباب سياسية، الا انه تم في الساعات الاخيرة احتواء هذه الاشكالات.
وبحسب مصادر مطلعة فإن نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي غالبيتهم من الشباب، ومن مختلف الانتماءات السياسية والطائفية شنوا حملة مضادة لاقت رواجا كبيراً معتبرين ان استقبال المهجرين واجب وطني وانساني.
ولعب ناشطون من خصوم "حزب الله" على الساحة المسيحية دورا كبيرا في هذه الحملة التي وضعت ضوابط واضحة وفصلت بين الخلاف السياسي مع الحزب وبين الازمة الوطنية والاخلاقية التي كادت تخرج الى العلن بسبب بعض التصريحات والسلوكيات غير السوية.
المصدر: لبنان 24