الصحة العالمية" تحشد قدراتها لمعالجة جرحى "مجزرة المواصي"
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم، إن المنظمة وشركاءها يستجيبون للإصابات الناجمة عن سلسلة القصف الجوي الإسرائيلي على منطقة المواصي في خان يونس جنوب قطاع غزة، والتي أدت إلى استشهاد 90 مواطنًا وإصابة 294 بجروح وفقدان أثر الكثيرين تحت الأنقاض.
الرئيس بوش يعرب عن إمتنانه للحرس السرى على حمايته لترامب من إطلاق النار ببنسلفانيا أبو ردينة: مجزرة المواصي استكمال لحرب الإبادة الجماعية والإدارة الأميركية تتحمل مسؤولية استمرارهاوقال "أدهانوم"، على حسابه على موقع "إكس"، "إنَّ 134 مصابًا بجروح بالغة أدخلوا إلى مجمع ناصر الطبي الذي يواجه ضغوطًا كبيرة بسبب تدفق الجرحى، مشيرًا إلى أن موظفي منظمة الصحة العالمية موجودون بالمستشفى إلى جانب فريقي طوارئ طبيين لمعالجة المصابين".
وأرسلت المنظمة 50 سريرًا قابلًا للطي و50 نقالة لزيادة قدرات المستشفى، لافتًا إلى أن بعض الجرحى نقلوا إلى مستشفى ميداني في دير البلح؛ حيث أوفدت منظمة الصحة العالمية إمدادات طبية لتغطية الاحتياجات العاجلة لـ 120 مريضًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الصحة العالمية تيدروس أدهانوم المنظمة القصف الجوي الإسرائيلي الصحة العالمیة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: استمرار القصف الإسرائيلي بشمال غزة رغم الاتفاق على استئناف حملة التطعيم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد مدير عام منظمة الصحة العالمية الدكتور "تيدروس أدهانوم جيبريسوس"، أن القوات الإسرائيلية تواصل قصف المنشآت الطبية في شمال غزة، في الوقت الذي تستأنف فيه المنظمة حملتها للتطعيم ضد شلل الأطفال، بعد الاتفاق على هدنة إنسانية للسماح باستمرار الجولة الأخيرة للتطعيم.. مشيرًا إلى أن فريقا من المنظمة كان موجودا في مركز الشيخ رضوان للرعاية الصحية الأولية في شمال غزة قبل وقوع الهجوم بقليل.
وأوضح الدكتور "تيدروس"، بحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، أن هذا الهجوم، أثناء الهدنة الإنسانية، يعرض قدسية حماية صحة الأطفال للخطر وقد يثني الآباء عن إحضار أطفالهم للتطعيم.. مشددا على ضرورة احترام هذه الهدن الإنسانية الحيوية، بشكل مطلق، مجددا الدعوة إلى وقف إطلاق النار.
بدورها، قالت منظمة (اليونيسف) إنه ورغم الظروف القاسية للغاية، استؤنفت صباح أمس /السبت/ حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في شمال غزة، والتي تنفذها وزارة الصحة الفلسطينية، ومنظمة اليونيسف، ومنظمة الصحة العالمية في الأرض الفلسطينية المحتلة، والأونروا، والشركاء.
وكانت الجولة الثالثة لحملة التطعيم ضد شلل الأطفال في شمال غزة قد تأجلت في 23 أكتوبر بسبب القيود التي فُرضت على الوصول الإنساني وعدم الاتفاق على هدن إنسانية والقصف العنيف وأوامر الإجلاء الجماعي.