وزيرة الرياضة الفرنسية تسبح في نهر السين لتأكيد جاهزيته للأولمبياد
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
سبحت وزيرة الرياضة الفرنسية، إيميلي أوديا كاستيرا، في مياه نهر السين يوم السبت، في إطار دعاية تهدف إلى إظهار أن النهر نظيف بما يكفي وجاهز لاستضافة مسابقات السباحة في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية المقبلة في باريس. التقطت عدسات المصورين لقطات للوزيرة أثناء السباحة بالقرب من جسري ألكسندر الثالث وأنفاليد، مما يعزز الثقة في جودة مياه النهر.
من المقرر أن تقام سباقات الثلاثي الحديث والماراثون في دورة الألعاب الأولمبية في نهر السين، الذي استُخدم أيضًا في أولمبياد باريس 1900. وفي هذا السياق، وعدت رئيسة بلدية باريس، آن إيدالجو، بالسباحة في النهر للتأكيد على ملاءمته لإقامة منافسات السباحة. قادت إيدالجو حملة لتنظيف النهر الذي يتعرض للتلوث في الكثير من الأحيان، بهدف جعله آمنًا للاستخدام في الأولمبياد.
تستضيف باريس دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في الفترة من 26 يوليو حتى 11 أغسطس، وتأمل السلطات أن تكون هذه الفعاليات فرصة لإبراز التحسينات البيئية التي تحققت في نهر السين، وتعزيز صورة باريس كمدينة مضيفة تهتم بالبيئة والاستدامة.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: نهر السین
إقرأ أيضاً:
لحظات مرعبة في إندونيسيا.. تمساح يسحب امرأة إلى النهر ويستعرض بجثتها
إندونيسيا – أظهر مقطع فيديو “مرعب” لحظة خروج تمساح من نهر يحمل امرأة بين فكيه بعد أن جرّها إلى تحت الماء وعضّها حتى الموت، في إندونيسيا.
وفيما يخص تفاصيل هذه الحادثة، كانت تارتي كولينغسوسو، البالغة من العمر 43 عاما، تجمع السبانخ المائية من نهر “إير بياك” في إندونيسيا مع صديقاتها عندما علق الزاحف الضخم بساقها.
وصرخت الأم المرعوبة طلبا للمساعدة خلال الهجوم، ولوّحت بذراعيها وهي تُكافح يائسةً للبقاء فوق الماء.
وأمسكت بأيدي صديقاتها فحاولن سحبها إلى ضفة النهر، لكن الحيوان المفترس انتزعها من قبضتهن.
وتمكنت الصديقات من الفرار وركضن إلى قريتهن للإبلاغ عن الحادث، ولكن عندما هرع رجال الإنقاذ والسكان المحليون إلى مكان الحادث، كانت تارتي قد فارقت الحياة بين فكي “الوحش النهري”.
وأبانت اللقطات الحيوان المفترس وهو يسبح بالقرب من اليابسة والمتفرجين ممسكا بجثة القروية الهامدة.
واستمر التمساح في الدوران حول النهر، متماوجا صعودا وهبوطا، وشعر المرأة الطويل ينسدل بشكل مخيف تحت الماء، بينما سُمع صراخ الناس وهتافاتهم وهم في رعب.
ولم يتمكن السكان المحليون من انتشال جثتها إلا بعد حوالي ساعتين من إطلاق سراحها من فكي التمساح.
ويُعد الأرخبيل الإندونيسي موطنا لـ14 نوعا من التماسيح، مع وجود عدد كبير من تماسيح مصبات الأنهار الضخمة والعنيفة.
وتشهد إندونيسيا أكبر عدد من هجمات التماسيح المالحة في العالم، حيث بلغ عدد الهجمات نحو 1000 في العقد حتى عام 2023، مما أسفر عن مقتل أكثر من 450 شخصا.
المصدر: “ديلي ميل”
Previous تيته تبحث مع أبو الغيط دعم العملية السياسية وإجراء الانتخابات في ليبيا Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results