بوابة الفجر:
2024-08-12@07:38:49 GMT

جنة عليوة: الناس افتكروني مت لما شافوني

تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT

تحدثت جنة عليوة لاعبه الدراجات عن أزمتها التي حدثت مع زميلتها شهد سعيد منذ أبريل الماضي وتعمد ايذائها ضمن خوضهم أحد السباقات بالطريق الأخيرة.

وقالت عليوة في تصريحات بقناة صدى البلد: "أنا أغمى عليا وكنت بترعش ومدربي كابتن أحمد عادل وناس كتير افتكروني مت لقدرالله وكان عمال يعيط ودكتور عبداللطيف رئيس النادي".

وأضافت: "سرعتنا بتكون في الفينش عالية جدا ودي أقصى سرعة بالسباق وفجأة صفر في الأرض وجسمي كان سخن جدا وشهد اختل توازنها بعد ما جت معايا من اليمين للشمال وكان المفروض تدخل الفينش ولكن محدش يعرف كانت عايزه تكسب ولا تموتني!".

أحمد سامي: شكل الدوري الجديد مضر.. وهذا موقفي من تجديد عقدي مع سموحة عاجل.. الصفاقسي التونسي يكشف حقيقة التعاقد مع كريستو

واختتمت: "شهد شدتني عليها بايديها ولو كنت فعلا سندت عليها هقع ناحية الشمال ودي لحظة صعبة جدا وفي منتهي السرعة ومتوقعتش لأن الفينش قدامنا والميدالية كانت هتكون مع أختي خلاص والمنافسة كانت بينا والخطة اتنفذت ومقومتش علر العجلة وسبت شهد تاخد سبرينت لأن حبيبة خدت الميدالية وكان ممكن تاخد المركز الثالث واتفاجئت إنه ا ورايا ومكنتش متوقعة خالص".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: صدى البلد احمد سامي الدوري الجديد قناة صدى البلد جنة عليوة شهد سعيد

إقرأ أيضاً:

رحيل عراب “مجلة ماجد”.. ساحر حكايات الطفل العربي

كان العام 1979، وتحديداً في الثامن من فبراير، حين ولد “ماجد”، شخصية مجلة الطفل التي أصبحت الأشهر في العالم العربي، وكان ماجد الذي يقرأ الجمهور كلماته، هو أحمد عمر، أول رئيس تحرير للمجلة، والذي رحل عن عالمنا اليوم عن عمر يناهز خمسة وثمانين عاماً، إثر وعكة صحية.

وأحمد عمر كتب قصصاً مصورة ومقالات للأطفال، وكان يظهر في المجلة باسم الشخصية الرئيسية، ماجد الذي أحبه ملايين الأطفال من المحيط للخليج.
والكاتب الكبير خلد اسمه في عالم الصحافة، صاحب مخيلة رشيقة دافئة، استطاع بها أسر قلوب الكثيرين على مدى عقود.

الابن.. حلم ليلة صيف

وكان أحمد عمر، بشهادة من عاصروه، وتحدث 24 لبعض منهم، يعتبر مجلة واجد ولده، حيث لم يكن له أبناء، وكان رجلاً بالغ المهنية والدقة والشغف، فيقضي ليله ونهاره في أروقة مجلة ماجد، يبدع ويخطط ويتابع الكتاب والمواد، ويحضر الأعداد مسبقاً، فعند طبع أي عدد من المجلة، تراه واضعاً أعداد أسابيع أخرى جاهزة قبلها، حتى لا يخاطر بأي تأخير عن الأطفال، وأثمرت جهوده، إذ استطاع الوصول لكل بيت عربي، ليدخل ماجد عليهم، كحلم ليلة صيف.
من تعاملوا مع أحمد عمر، وصفوه بفلتة زمانه، ورجل جيل ذهبي، وطالما، قال الراحل، إن أطفال العالم العربي كلهم أبناؤه، عبر مجلة ماجد.

 

 

 

الرفيق

وولد أحمد في 25 سبتمبر 1939، وتخرج في كلية الآداب قسم الصحافة، ثم التحق بالعمل في صحيفة الاتحاد الإماراتية، وكان عضواً في فريقها التأسيسي، وفي عام 1979 تولى رئاسة تحرير مجلة “ماجد”، وظل مشرفاً عليها لمدة 25 عاماً، محققاً نجاحات كبيرة، وفي عام 2004 حصد جائزة صحافة الطفل، تكريماً لإسهاماته.
وتأثر أحمد عمر بكتابات العديد من الأدباء والمفكرين، مثل نجيب محفوظ، يوسف إدريس، وجمال الغيطاني، إضافة لكارل ماركس وسيغموند فرويد.
وآمن الراحل بسحر الكلمة على الورق، واعتبر الكتاب الورقي الرفيق الأمثل لعشاق القراءة، وله إرث طويل في الإبداع والصحافة، غير أن اسمه ارتبط بماجد، ومعاً حاكا قصصاً وأوقات لا تنسى في وجدان الفتيات والفتيان، وحتى الكبار ممن أغرموا جميعاً بعالم ماجد.

مقالات مشابهة

  • سر الضفائر والحلقات الذهبية في شعر نساء مصر القديمة.. كيف اهتممن به؟
  • أديب عن واقعة فتوح: "لو الحادثة في بريطانيا كانت الناس حطت ورد وصورة العسكري مكان الحادثة"
  • فنانة سورية: بعت سيارتي لأني لم أملك ثمن البنزين
  • حبس فتوح على ذمة التحقيق.. ومرتضى منصور يدخل على الخط
  • والدة أحمد الجندي عن اتصال السيدة انتصار السيسي بها: كلامها مليء بالدعم
  • مرتضى منصور يعلق على حبس فتوح الزمالك
  • أكتوبر المقبل.. مصطفى شعبان يبدأ تصوير مسلسل «سيد الناس»
  • الديمقراطية وحكومة 1956 المفترى عليها (2)
  • الفنان والجنرال والحاجّة (2 -2)
  • رحيل عراب “مجلة ماجد”.. ساحر حكايات الطفل العربي