عاجل - إطلاق نار ودماء على وجه ترامب وسط حشود انتخابية (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
تعرض الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للإصابة في وجهه، وسمعت أصوات أعيرة نارية متعددة في تجمع انتخابي للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في بنسلفانيا مساء السبت.
وقطع ترامب كلمته أمام تجمع انتخابي في بنسلفانيا بعد إطلاق نار أثناء الكلمة وغادر التجمع وسط حراسة مشددة.
وتداولت وسائل الإعلام العالمية لقطات لدماء على وجه ترامب بعد إطلاق نار أثناء كلمة له أمام تجمع انتخابي في بنسلفانيا.
وأظهرت اللقطات إصابة ترمب في وجهه بعد إطلاق نار أثناء كلمة له أمام تجمع انتخابي في بنسلفانيا.
وظهرت في اللقطات المصورة دماء على أذنه وقناصة على سطح قريب من المنصة التي كان يقف عليها ترامب.
هذا وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن إنه لم يتم اطلاعه على واقعة إطلاق النار في تجمع انتخابي لترامب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ترامب إطلاق النار على ترامب دونالد ترامب إصابة ترامب الانتخابات الأمريكية فی بنسلفانیا تجمع انتخابی إطلاق نار
إقرأ أيضاً:
عاجل - حزب الله يدك تجمع لِجنود الاحتلال في محيط موقع بركة ريشا
حزب الله يدك تجمع لِجنود الاحتلال في محيط موقع بركة ريشا.. أعلن حزب الله، استهداف بسرب من المسيرات الانقضاضية، اليوم، تجمع لِجنود الاحتلال في محيط موقع بركة ريشا وأصابت أهدافها بِدقة.، حسب وسائل إعلام فلسطينية.
تفاصيل شن حزب الله هجوما على قاعدة عسكرية في شمال إسرائيلوأعلن حزب الله، السبت، أنه شنّ هجوما "بأسراب من المسيّرات" على قاعدة عسكرية في شمال إسرائيل، ردا على اغتيال الدولة العبرية الجمعة مسؤولا في حركة حماس بغارة في مدينة صيدا بجنوب لبنان.
وأورد حزب الله في بيان أنه "ردا على الاعتداء والاغتيال الذي نفذه العدو الإسرائيلي في مدينة صيدا"، تم السبت شن هجوم جوي "بأسراب من المسيرات الانقضاضية على قاعدة محفاة ألون" جنوب غرب مدينة صفد.
وأشار الإعلام الحربي التابع لـ حزب الله، إلى أنها "المرة الأولى" يتم فيها استهداف هذه القاعدة، منذ بدء تبادل القصف عبر الحدود بين لبنان وإسرائيل في الثامن من أكتوبر، غداة اندلاع الحرب في قطاع غزة بين الدولة العبرية وحركة حماس.
وكانت الحركة نعت الجمعة مسؤول أمنها في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين سامر الحاج جراء غارة جوية إسرائيلية استهدفت سيارته.
كما أكد جيش الاحتلال في بيان "القضاء" على سامر الحاج معرفا عنه بأنه كان "قائد القوة العسكرية في مخيم عين الحلوة في منطقة صيدا".
وكانت هذه المرة الأولى يشنّ فيها سلاح الجو الإسرائيلي غارة داخل مدينة صيدا التي تبعد نحو 50 كلم عن الحدود، منذ بدء التصعيد مع حزب الله.
وأسفر التصعيد عبر الحدود عن مقتل 562 شخصا على الأقل في لبنان، بينهم 366 مقاتلا من الحزب و116 مدنيا على الأقل، حسب تعداد لوكالة فرانس برس، استنادا إلى السلطات اللبنانية وبيانات حزب الله، وأعلنت سلطات الاحتلال، مقتل 22 عسكريا و26 مدنيا على الأقل منذ بدء التصعيد، بينهم 12 في الجولان.