وفاة مواطن وإنقاذ سبعة آخرين من الغرق في المكلا
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
يمانيون../
أعلنت خفر السواحل بمحافظة حضرموت، وفاة شاب غرقاً، وإنقاذ سبعة آخرين أثناء ممارستهم السباحة في مياه بحر العرب بمنطقة الستين بمدينة المكلا.
وأوضحت فرق البحث والإنقاذ أنها “تمكنت من انتشال جثمان الغريق محمد أنس بن ضبيع (23 عاما) من مديرية غيل باوزير، غرق في ساحل الستين بالمكلا صباح أثناء ممارسته السباحة”.
كما أشارت إلى أنه جرى أيضاً، إنقاذ أربعة شباب آخرين من محافظة حضرموت وآخر من محافظة شبوة، والأخير من محافظة ذمار، جراء تعرضهم لحوادث غرق في مواقع مختلفة بساحل الستين بمدينة المكلا، وتم نقلهم إلى مستشفى ابن سيناء لتلقي العلاج والرعاية الصحية، مؤكدة أن جميعهم بصحة جيدة وحالتهم مستقرة”.
كما أنقذت فرق البحث والإنقاذ شاب من محافظة حضرموت يبلغ من العمر 23، إثر تعرضه لحادث غرق بساحل الستين، وكانت حالته الصحية حرجة أثناء إنقاذه، وفارق الحياة خلال عملية نقله إلى مستشفى ابن سيناء.
وعبّرت قوات خفر السواحل بحضرموت عن أسفها الشديد بوفاة مواطن، وجددت دعوتها للمواطنين بأخذ الحيطة والحذر أثناء الاغتسال، والالتزام باللوائح الإرشادية والتحذيرية، وعدم الاغتسال في الأماكن الخطرة، والالتزام بارتداء سترة النجاة، وتجنب السباحة لمسافات طويلة في اتجاه عمق البحر.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: من محافظة
إقرأ أيضاً:
مصدر أمني ينفي شائعة وفاة مواطن داخل قسم شرطة بالبحيرة
نفى مصدر أمني صحة ما تم تداوله عبر إحدى الصفحات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية على مواقع التواصل الإجتماعى بشأن إدعاء إحدى السيدات بوفاة نجلها داخل أحد أقسام الشرطة بمديرية أمن البحيرة بزعم تعرضه للتعذيب.
وأكد المصدر أن حقيقة الواقعة تتمثل فى أن المذكور سبق اتهامه في 8 قضايا أبرزها «سرقة بالإكراه - سلاح أبيض»، ومحكوم عليه بالحبس لمدة عامين فى قضية «سرقة»، وبتاريخ 8/8/2024 تمكنت مديرية أمن البحيرة من ضبطه وتم عرضه على النيابة العامة فى الحكم الصادر ضده، وبتاريخ 18/8/2024 شعر المحكوم عليه المذكور بحالة إعياء وتم نقله لإحدى المستشفيات لتلقي العلاج إلا أنه توفى.
وبسؤال أهلية المتوفى ونزيلين بذات الغرفة فى حينه قرروا مضمون ما سبق ولم يتهموا أحد أو يشتبهوا فى وفاته جنائيًا، وورد تقرير الطب الشرعي يتضمن أن الوفاة نتيجة الإلتهاب الرئوى الشديد وهبوط حاد بالدورة الدموية والتنفسية وتوقف بعضلة القلب ولا توجد شبهة جنائية، ويأتي ذلك في إطار ما دأبت عليه الجماعة الإرهابية من نشر الأكاذيب وتزييف الحقائق وتبنى إدعاءات عناصر إجرامية لتضليل الرأى العام فى محاولة لإثارة البلبلة بعد أن فقدت مصداقيتها.