عامر حسين: لست عضوًا برابطة الأندية ولا أجمع بين منصبين.. أعمل متطوعًا وماخدتش مليم من الكرة
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
أكد عامر حسين عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة والمشرف علي المسابقات، أنه يتقبل يتقبل جميع الانتقادات التي يتعرض لها، موضحا موقفه من الجمع بين منصبين.
وقال عامر حسين في تصريحات تلفزيونية عبر برنامج الكورة مع فايق علي MBC MASR 2: "أنا متعود على الانتقاد اللي بتعرض".
وتابع: "أنا مش موجود في رابطه الانديه المصرية، وأنا فقط مشرف على المسابقات في الدوري لاني عضو اتحاد الكرة".
وأضاف: "ولو أنا مش مشرف على المسابقات هطلع اتكلم ليه؟، كل عضو مجلس إدارة في الاتحاد المصري لكرة القدم معاه ملف بيشرف عليه وانا مسؤول عن الاشراف على المسابقات فقط لا غير".
وواصل: "الناس بتقول إني بجمع بين منصبين والكلام ده مش صح لأن مينفعشي الجمع بين منصبين اصلا ".
وأوضح: "اللائحة بتنص أن مفيش عضو اتحاد الكرة ينفع يدخل انتخابات وهو عضو مجلس إدارة نادي، أو مدير منطقة، وانا لا أشغل أي منصب بنادي سبورتنج".
وشدد: "هما هما نفس الأشخاص اللي بيهاجموني، وبيقولوا اني شغال في كذا منصب والكلام ده مش صح".
وأردف: "في الأزمة الأخيرة طلعنا الأوارق الخاصة بالمؤجلات، وقولنا للناس وشرحنا وبرضو محدش بيصدق".
واستطرد: "في غيابي الدوري استمر 13 شهرا وموسم اخر انتهى أوائل شهر أكتوبر".
واختتم عامر حسين حديثه قائلًا: "شغال تطوعي وعمري ما خدت ولا مليم من الشغلانه دي على مدار 30 سنة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عامر حسين عضو اتحاد الكرة الاتحاد المصري إدارة اتحاد الكرة مجلس إدارة اتحاد الكرة رابطة الاندية المصري
إقرأ أيضاً:
الوفد: مراجعة موقف المدرجين بقوائم الإرهاب رسالة للعالم أجمع
عقب المهندس ياسر قورة، عضو الهيئة العليا والاستشارية العليا لحزب الوفد
توجيهات القيادة السياسية، على مراجعة موقف المدرجين على قوائم الكيانات الإرهابية، قائلا: “هو خطوة نحو تعزيز الأمن والاستقرار”.
وأوضح عضو الهيئة العليا والاستشارية العليا لحزب الوفد، أن قرار محكمة الجنايات برفع أسماء 716 شخصا من قوائم الكيانات الإرهابية يعكس التزام مصر بتعزيز حقوق الإنسان والحريات.
وتابع "قورة": “أن مراجعة موقف المدرجين على قوائم الإرهاب ليست مجرد إجراء إداري، بل هي عملية تتطلب دقة وموضوعية في تقييم الأنشطة والسلوكيات، فالكثير من الأشخاص قد يكونون قد توقفوا عن ممارسة الأنشطة الإرهابية أو قد يكونوا قد أعادوا تأهيل أنفسهم، مما يستدعي إعادة النظر في وضعهم”.
وأكد، على إن رفع الأسماء التي تثبت توقف نشاطها الإرهابي من تلك القوائم يعد بمثابة إعادة تأهيل اجتماعي ونفسي، ويعكس حرص الدولة على تعزيز قيم التسامح والاندماج.
وأوضح "قورة"، أن هذا القرار الذي يأتي متزامنا مع تطبيق الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، وهو ما يعزز الثقة بين الدولة ومؤسساتها الوطنية في جميع مناحي الحياة.
وأشار، إلى أن هذه المراجعة تعزز وتؤكد على مصداقية الدولة في محاربة الإرهاب كفكر وليس أشخاص، وتؤكد بما لا يدع مجال للشك أن الدولة المصرية تفتح ذراعيها للجميع ولا تتبنى سياسة القمع، بل تسعى إلى تحقيق العدالة من خلال الأدلة والشهادات.
وشدد، على أن هذا القرار يوضح للعالم اجمع احترام مصر المعايير القانونية والحقوقية في التعامل مع قضايا الإرهاب، وضرورة قيامها بدورها في دمج من يثبت توقفه عن ممارسة تلك الأنشطة في الحياة العامة، بالتزامن مع الاستمرار في مكافحة الإرهاب وأصحاب الفكر المتطرف.