“طارق الخلف” أصغر من دخل عالم العقارات في القصيم .. فيديو
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
القصيم
كشف الطفل طارق الخلف عن قصته في دخول مجال العقارات والاستثمار، ليصبح أصغر عقاري يدخل ذلك المجال في منطقة القصيم.
وجاء الخلف خلال تقرير مصور نشر على قناة العربية، أكد فيه أن حبه للاستثمار وهذا المجال بدأ عندما كان في عمر الثالثة من عمره، حيث كان والده يصطحبه معه ويعلمه أصول المجال منذ سن صغير.
وظهر على الطفل علامات حبه للمجال حيث بدأ يدخر الأموال، ليشتري بعدها الأسهم، وتحدث الخلف أنه وجد نفسه في ذلك المجال، ويستمتع بتواجده مع والده وسط العقارات والمباني.
فيما ذكر والده أن طارق قد أبدى رغبة في الدخول للمجال دونًا عن باقي إخوته، حيث ظهرت نباهته في سن صغير.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/LIjBOO8JmefPSK5V.mp4المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
يارا جبران تكشف تفاصيل بدايتها في عالم التمثيل.. فيديو
كشفت الفنانة يارا جبران عن بداياتها في عالم التمثيل، مؤكدة أنها لم تكن تخطط لاحتراف المهنة منذ البداية، بل جاءت الأمور بشكل تلقائي ودون ترتيب مسبق.
وأضافت يارا جبران، في لقاء خاص مع الإعلامي شريف نور الدين، والإعلامية آية شعيب، ببرنامج "أنا وهو وهي"، المذاع على قناة صدى البلد، قائلة : "حتى وأنا بدرس، ما كنتش مقررة أو بفكر في مستقبلي المهني بالشكل التقليدي دخلت المسرح، حبيته، وعشت اللحظة بكل تفاصيلها، بعد التخرج، بدأت في حضور تجارب الأداء، ووجدت نفسي ممثلة محترفة خطوة بعد الأخرى".
وأشارت يارا جبران إلى أن المسرح كان أول حب لها في التمثيل، مضيفة: "حبيت المسرح وتأثرت بأساتذة كبار، على رأسهم الدكتور محمود اللوزي، الله يرحمه، هو اللي علّمنا، وكان جزءًا أساسيًا في حياة أي شخص تخرج من مسرح الجامعة الأمريكية، لا يمكن أن يُنسى دوره في تشكيلنا كممثلين".
وعن الأدوار التي أحبّتها، أوضحت يارا جبران أن شخصية "توفيقة" في مسلسل "زينهم" كانت من أقرب الأدوار إلى قلبها، إلى جانب شخصية قدمتها في مسلسل "ليه لأ؟"، حيث وصفتها بكونها دورًا غنيًا بالمراحل المختلفة، قائلة: "الشخصية بدأت بسلوك مستفز، جعل الجمهور يراها شريرة، ثم في مواقف أخرى اكتشفوا أبعادًا جديدة لها، فصار السؤال: نحبك ولا نكرهك؟".
وأضافت يارا جبران، قائلة: "أنا بحب الأدوار المعقدة اللي فيها طبقات من المشاعر والتحولات كممثلة، هذا النوع من الشخصيات ممتع لأنه يسمح لي باكتشافها خلال الرحلة وليس فقط تقديمها بشكل مباشر"، مؤكدة على أن تقديم الشخصيات النمطية، مثل الفتاة الطيبة أو الشريرة بشكل مطلق، لم يعد واقعيًا، حيث أن الحياة تحتوى على بشر لديهم أبعاد مختلفة، وهذا ما يجعل التمثيل ممتعًا وصادقًا.