مشروبات على الريق لفقدان الوزن بسرعة.. سر الرشاقة في بداية اليوم
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يسعي الكثيرون لفقدان الوزن والتمتع بجسم صحي، حيث يلعب النظام الغذائي دورًا كبيرًا في تحقيق هذه الأهداف.
ومن بين العادات الصحية التي يمكن أن تسهم بشكل فعال في فقدان الوزن هي تناول مشروبات معينة على الريق، والتي تساعد في تعزيز عملية التمثيل الغذائي وحرق الدهون.
الشاي الأخضريُعتبر الشاي الأخضر من أكثر المشروبات شهرة لفقدان الوزن.
يعد شرب الماء الدافئ مع عصير الليمون في الصباح طريقة ممتازة لتنظيف الجهاز الهضمي وتعزيز عملية الهضم. فالليمون غني بفيتامين C ومضادات الأكسدة، مما يساعد في تعزيز المناعة وتحسين وظائف الكبد.
هذا المشروب البسيط يمكن أن يساهم في تحسين الهضم وتقليل الانتفاخ، مما يسهم في فقدان الوزن.
خل التفاح مع الماءخل التفاح معروف بفوائده العديدة، من بينها دوره في تحسين عملية الهضم وتنظيم مستويات السكر في الدم.. فمزج ملعقة صغيرة من خل التفاح مع كوب من الماء وشربه على الريق يمكن أن يساعد في تعزيز الشعور بالشبع وتقليل الرغبة في تناول الطعام خلال اليوم.
مشروب الزنجبيل والعسلالزنجبيل هو عنصر طبيعي آخر معروف بقدرته على تعزيز عملية التمثيل الغذائي وتحفيز حرق الدهون.
إضافة ملعقة صغيرة من الزنجبيل المبشور إلى كوب من الماء الدافئ مع ملعقة صغيرة من العسل يمكن أن يصنع مشروبًا منعشًا وصحيًا يساعد في فقدان الوزن.
ماء الكمونالكمون يمتلك خصائص تساعد في تحسين عملية الهضم وتقليل احتباس السوائل في الجسم.
نقع ملعقة صغيرة من بذور الكمون في كوب من الماء طوال الليل، ثم شرب الماء على الريق في الصباح، يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على فقدان الوزن وتقليل الانتفاخ.
القهوة السوداءالقهوة السوداء بدون سكر أو إضافات تعتبر من المشروبات التي يمكن أن تساهم في فقدان الوزن. الكافيين الموجود في القهوة يزيد من معدل الأيض ويحسن من قدرة الجسم على حرق الدهون. تناول كوب من القهوة السوداء على الريق يمكن أن يساعد في تحفيز النشاط وزيادة معدل الحرق.
نصائح لتحقيق أفضل النتائجللحصول على أفضل النتائج من تناول هذه المشروبات، يُنصح بالالتزام بنظام غذائي متوازن وممارسة التمارين الرياضية بانتظام.. بالإضافة إلى ذلك، يجب الحرص على شرب كميات كافية من الماء طوال اليوم للحفاظ على الترطيب وتعزيز عملية الأيض.
ختامًا، يمكن أن تكون هذه المشروبات إضافة فعالة لروتين الصباح، مما يساعد في تعزيز فقدان الوزن وتحقيق الجسم المثالي.. ومع ذلك، يجب دائمًا استشارة الطبيب أو أخصائي التغذية قبل البدء في أي نظام غذائي جديد لضمان أنه مناسب للحالة الصحية الفردية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فقدان الوزن العادات الصحية حرق الدهون ملعقة صغیرة من فی فقدان الوزن تعزیز عملیة حرق الدهون على الریق من الماء فی تعزیز یساعد فی یمکن أن کوب من
إقرأ أيضاً:
أوبرا وينفري تفقد وزنها بشكل مفاجئ في آخر ظهور.. ما سر رشاقتها؟
رحلة طويلة مع محاولات إنقاص الوزن لم تتوقف، خاضتها الإعلامية الأمريكية الشهيرة أوبرا وينفري، على مدار حياتها، ما بين مخطط غذائية لإنقاض الوزن أو رياضة وتدخلات جراجية وأخيرًا حقن النحافة، لتظهر مؤخرًا بشكل جديد فاقدة لنسبة كبيرة من زونها.. فما السر؟
سر فقدان أوبرا وينفري لوزنها بشكل مفاجئالإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري، تحدثت مؤخرا عن تجربتها مع حقن إنقاص الوزن، موضحة كيف ساعدتها تلك الأدوية ليس فقط على فقدان نحو 22.6 كيلو جرام، إلى جانب مساعدتها على فهم أعمق لما يمر به الأشخاص الذين يحافظون على أوزانهم الطبيعية.
شوهدت وينفري مؤخرا في سانتا باربرا بكاليفورنيا أثناء خروجها من صالة رياضية، إذ بدت بوضوح نتائج فقدان الوزن على قوامها الرشيق، وارتدت خلال إطلالتها قميصا أسود ضيقا أبرز خصرها المتناسق مع سروال رياضي أسود وحذاء رياضي رمادي اللون، فيما حملت في يدها سترة زرقاء، وفقًا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
أوبرا وينفري تتحدث عن معاناة أصحاب الوزن الزائدبعد سنوات من المعاناة مع الوزن المتذبذب، قالت أوبرا وينفري إن استخدامها لعقار على شكل حقن من فئة «GLP-1» غيّر نظرتها إلى فكرة الإرادة التي كانت تربطها سابقا بالنحافة، وذلك خلال حلقة من برنامجها الصوتي، إذ ناقشت مع الطبيبة أنيا جاستريبو، المتخصصة في علاج السمنة، آلية عمل أدوية مثل «Ozempic» ومدى فعاليتها وأمانها.
وفي سياق الحديث، اعترفت مقدمة البرامج المخضرمة أنها طالما اعتقدت أن الأشخاص النحفاء يتمتعون بإرادة أقوى تمكنهم من اختيار الأطعمة الصحية والابتعاد عن الإغراءات الغذائية: «أدركت عندما تناولت عقار GLP-1 لأول مرة أنني كنت أظن طوال هذه السنوات أن النحفاء لديهم إرادة أقوى، فهم يأكلون طعاما أفضل، ويمكنهم الاستمرار في ذلك لفترات أطول، ولا يقتربون أبدا من رقائق البطاطس».
لكن تجربتها مع الدواء كشفت أن ما اعتقدته إرادة ليس سوى غياب لما يعرف باسم ضجيج الطعام، وهي الأفكار الملحة والمستمرة المتعلقة بالطعام والتي تؤدي غالبا إلى الإفراط في الأكل: «أدركت من أول مرة تناولت فيها العقار أن النحفاء لا يفكرون في الطعام طوال الوقت، فهم يأكلون عندما يشعرون بالجوع ويتوقفون عندما يشبعون، أن هذا النمط من الأكل لا يمكن تطبيقه بسهولة بالنسبة لمن يعانون من السمنة، مشيرة إلى أن السمنة مرض وليس مجرد مسألة ضعف في الإرادة».