أكدت جنة عليوة، لاعبة نادي 6 أكتوبر ومنتخب مصر للدراجات، أنها تمارس لعبة الدراجات منذ 7 سنوات، وشاركت مع منتخب مصر في بطولتي أمم إفريقيا.

وأضافت جنة عليوة خلال لقائها مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، «احنا كنا في سباق جمهورية في السويس وكنا خلاص عند خط النهاية ومكنتش مركزة إن شهد ورايا وفجأة لاقيت حد بيمسكني من دراعي على الأرض».

وأشارت جنة عليوة خلال تصريحاتها، إلى أن شهد سعيد استكملت السباق، وذهبت إلى المنزل، ومن وقتها لم تتلق أي اعتذار منها رغم معرفة الجميع أن ما صدر منها كان.

وتابعت جنة عليوة، أن الحادث تسبب لها في كسر في الترقوة أدى لتركيب شريحة و7 مسامير وكدمات في الجمجمة وجروح في جسدها، وتعرضت لفقدان في الذاكرة لفترة كبيرة، قائلاً«كانت قاصدة توقعني ومصر كلها شاهدة».

وواصلت جنة عليوة، أنها مازالت في مرحلة التأهيل بعد الإصابة بكسر في الترقوة، مضيفاً أن الاتحاد المصري للدرجات لم يتواصل معي منذ الحادثة حتى إلى الآن.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: شهد شهد سعيد اللاعبة شهد سعيد سباق شهد سعيد شهد سعيد جنة عليوة شهد سعيد الدراجات شهد سعيد لاعبة الدراجات جنة عليوة وشهد سعيد شهد وجنة جنة عليوة شهد سعيد في أولمبياد باريس مشاركة شهد سعيد في أولمبياد باريس ازمة شهد سعيد فيديو شهد سعيد جنة علیوة

إقرأ أيضاً:

دراسة علمية تكشف مخاطر السيول على عدن وحلول للتخفيف منها

شمسان بوست / عدن

دشنت اليوم الثلاثاء، في العاصمة عدن، الدراسة العلمية (النمذجة الهيدرولوجية لتقييم مخاطر السيول وتخفيف حدتها بإستخدام الإستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية – دراسة حالة محافظة عدن) التي نفذتها هيئة المساحة الجيولوجية والثروات المعدنية بالتنسيق مع السلطة المحلية في محافظة عدن وبإشراف وزارة النفط والمعادن.

وهدفت الدراسة، إلى تقييم مدى أخطار السيول على محافظة عدن الأثار التي تخلفها وسبل إدارتها بإيجاد الحلول والمعالجات من منظور جغرافي شامل، من خلال التعرف على الخصائص المورفومترية، والهيدرولوجية، لأحواض التصريف بإستخدام وحساب منحنى الهيدروجراف وتقدير أحجام السيول وتدفق الذروة وزمن وصول السيول لأحواض التصريف وإقتراح بعض الوسائل التي يمكن أن تساعد في التوصل إلى حلول للحد من مشكلة مخاطر السيول وبناء قاعدة بيانات مكانية هيدرولوجية بإستخدام نظم المعلومات الجغرافية.

وفي حفل تدشين الدراسة الذي حضره المدير العام التنفيذي لشركة النفط اليمنية طارق عبدالله منصور، أوضح وكيل محافظة عدن، الدكتور رشاد شائع، أن إجراء هذه الدراسة جاء إستشعاراً من هيئة المساحة الجيولوجية والسلطة المحلية لمخاطر تكرار المنخفضات الجوية وهطول الأمطار بكميات كبيرة وتأثيرها على البنية التحتية وعلى منازل المواطنين..مستعرضاً جهود السلطة المحلية بتمويلات محلية وبالشراكة مع منظمات دولة من أجل تنفيذ مشاريع لتصريف مياه الأمطار خلال هطولها وتجمعها في الشوارع والطرقات الرئيسية .

وقال “أن السلطة المحلية قامت بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية بإنشاء شبكة تصريف للأمطار في حي القطيع والتي ثبت نجاحها في منع تجمع المياه وعدم دخولها إلى منازل المواطنين”..مؤكداً أن التحدي الأكبر للمرحلة القادمة هي كيفية الحصول على تمويلات خارجية ومحلية لتنفيذ مشاريع التغير المناخي وهو ما تسعى إليه السلطة المحلية حاليا.

بدوره نوه رئيس هيئة المساحة الجيولوجية والثروات المعدنية المهندس، أحمد التميمي، بالجهود التي بذلت في إعداد الدراسة..لافتاً إلى أن التخفيف والحد من آثار الكوارث الطبيعية بما في ذلك مخاطر السيول والفيضانات والانهيارات الصخرية كان ولا يزال من أبرز أولويات الهيئة منذ تأسيسها .

وأضاف “أن التغيرات المناخية أصبحت تحدياً عالمياً ينعكس بشكل مباشر على أنماط المناخ وهطول الأمطار وتكرار السيول والانهيارات الصخرية مما يستدعي تكثيف الجهود واستخدام التقنيات الحديثة مثل نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد لتعزيز قدراتنا على التنبؤ وإدارة المخاطر”..مؤكداً أن هذه الدراسة تمثل نموذجاً متقدماً للتعاون العلمي والتقني لمواجهة التحديات البيئية الناتجة عن التغيرات المناخية المتزايدة عالمياً وبالأخص في منطقتنا وتقدم قاعدة علمية وتقنية لوضع استراتيجيات فعالة لحماية محافظة عدن من مخاطر السيول وتشدد على ضرورة تضافر الجهود بين مختلف الجهات الحكومية والخاصة لتحقيق تنمية مستدامة تحافظ على سلامة الإنسان والبنية التحتية.

عقب ذلك استعرض المهندس عبدالجليل الحميدي، الدراسة التي تضمنت التغير في الغطاء الأرضي بمحافظة عدن للفترة 2017 – 2023، وتحليل البيانات المطرية لـ75 سنة الماضية والخصائص المورفومترية والهيدرولوجية لأحواض التصريف وتصيف أحواض الروافد وفقاً لدرجة الخطورة وحجم الرواسب السنوي للأدوية في عدن وتقييم تصاميم المنشآت الهيدرولوجية.

وحذرت الدراسة من خطورة الإستخدامات الزراعية والعمرانية والصناعية لأحواض التصريف الرئيسية في عدن كونها تمثل عائقاً أمام تطوير وسائل الحماية الموجودة..مشيرة إلى أن وسائل الحماية الحالية في حوض الوادي الكبير -أكبر احواض التصريف- غير كافية لدرء خطورة السيول .

ولفتت الدراسة إلى أن البناء العشوائي في المرتفعات وبطون الأودية والتغيرات في استخدامات الأراضي أسهمت بشكل كبير في تفاقم مشكلة السيول وانحرافها عن مساراتها الطبيعية، مما تسبب في أضرار جسيمة للبنية التحتية والسكان.

وشددت الدراسة على ضرورة استخدام تقنيات متطورة للتعامل مع الكوارث الطبيعية وإنشاء محطات رصد هيدرولوجية ومناخية في المناطق الأكثر عرضة للخطر..مؤكدة على أهمية تفعيل دور الدولة في إدارة الكوارث بشكل استباقي قبل وأثناء وبعد حدوثها لتقليل الخسائر.   

مقالات مشابهة

  • فريد فلمبان : كنت سعيد بإلقاء كلمة تعريفية بالتغيرات المناخية في كوب 29 ..فيديو
  • رومانسية سعيد الزهرانى وزوجته قبل سفره …فيديو
  • دموع وحقائق في عزاء محمد رحيم| هند عاكف تكشف كواليس اللحظات الأخيرة (خاص)
  • دراسة علمية تكشف مخاطر السيول على عدن وحلول للتخفيف منها
  • شيرين عبد الوهاب تكشف عن مفاجأة لجمهورها في الكويت
  • سحب 21 بحارًا من السفينة الجانحة بالبحر الأحمر بعد تعرضها لغرق جزئي .. فيديو
  • برلمانية تكشف آخر التطورات في مشروع قانون الأحوال الشخصية (فيديو)
  • الداخلية تكشف تفاصيل فيديو عاطل ألقى قطة من عقار مرتفع
  • خاص 24.. مصادر تكشف كواليس رفع 716 شخصاً من قوائم الإرهاب
  • عيد ميلادها.. كواليس لقاء ميرفت أمين بالعندليب واختيارها لفيلم أبي فوق الشجرة