بوابة الوفد:
2025-03-17@22:59:58 GMT

فوائد الزيوت الطبيعية للبشرة خلال فصل الصيف

تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT

تعد الزيوت الطبيعية كنزاً ثميناً للعناية بالبشرة، خاصة في فصل الصيف، فهي غنية بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة التي تغذي البشرة وترطبها وتحافظ على حيويتها
تلعب الزيوت الطبيعية دوراً حيوياً في العناية بالبشرة، حيث تساعد في ترطيبها، حمايتها من الشمس، وتهدئتها بعد التعرض للعوامل البيئية القاسية.

نصائح فعّالة للحفاظ على البشرة من التصبغات خلال الصيف فوائد تقشير البشرة في الصيف .

. تعرف عليها


أهم الزيوت الطبيعية المفيدة للبشرة في فصل الصيف:
زيت الجوجوبا: خفيف الوزن، سريع الامتصاص، يناسب جميع أنواع البشرة، يرطب ويغذي البشرة، ويحارب علامات الشيخوخة.

زيت الورد: غني بفيتامين سي ومضادات الأكسدة، يقاوم التجاعيد ويحسن مرونة البشرة، يضفي عليها النضارة والإشراق.

زيت بذور العنب: غني بفيتامين E، يرطب ويغذي البشرة، يحميها من أضرار أشعة الشمس، يقاوم التجاعيد ويحسن ملمس البشرة.

زيت الأرغان: غني بفيتامين A و E، يرطب ويغذي البشرة، يحارب التجاعيد ويحسن مرونة البشرة، يعالج تشققات البشرة.

زيت اللوز الحلو: غني بفيتامين E، يرطب ويلين البشرة، يهدئ الحكة والالتهابات، يناسب البشرة الحساسة.

زيت اللافندر: بخصائصه المهدئة والمضادة للالتهابات، يعمل على تهدئة البشرة المتحسسة بعد التعرض للشمس، ويساعد في تقليل الالتهابات والحساسية.
زيت الزيتون: غني بالأحماض الدهنية والفيتامينات، يساعد على ترطيب البشرة وتقويتها، كما يحميها من الجفاف والتشققات.

زيت جوز الهند: مهدئ ومرطب رائع للبشرة، يحتوي على أحماض دهنية تساعد في حمايتها من الأضرار الناتجة عن الشمس وتجفيف الجلد.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الزيوت الطبيعية فصل الصيف البشرة الشمس مضادات الأكسدة المعادن الزیوت الطبیعیة غنی بفیتامین

إقرأ أيضاً:

ارتفاع درجات الحرارة يقلل فعالية المواد الطاردة للحشرات الطبيعية ضد البعوض

تشيردراسات بحثبة إلى أنه مع ارتفاع درجات حرارة البيئة، قد تنخفض فعالية المواد الطاردة للحشرات الطبيعية ضد البعوض.

تحتوي البعوض على مستقبلات الألم التي تسمى TRPA1، والتي تعمل مثل جهاز إنذار الحريق، حيث تكتشف الحرارة الضارة والمواد الكيميائية الضارة لحماية الحشرة.


 

ويلعب هذا المستقبل أيضًا دورًا حاسمًا في تحديد المضيفين الذين تجدهم هذه الحشرات جذابة، خاصةً إذا لم تكن محمية بالمواد الطاردة.

بيتر بيرماريني، المؤلف المشارك في الدراسة، هو أستاذ علم الحشرات في جامعة ولاية أوهايو ، أوضح “لقد وجدنا أن المواد الكيميائية لم تكن قادرة على تنشيط مستقبلات نبات الواسابي لدى البعوض بشكل فعال عندما تجاوزت درجات الحرارة عتبة التنشيط الحراري”.


 


 

درجة الحرارة تضعف المواد الطاردة الطبيعية

في الأساس، تعمل طاردات الحشرات كحواجز كيميائية، تُبعد البعوض المزعج عن أهدافه المحتملة. ولكن في درجات الحرارة المرتفعة، تُصبح مستقبلات TRPA1 لدى البعوض أقل حساسية.


 

هذا يعني أن المواد الطاردة الطبيعية، مثل زيت السترونيلا وزيت النعناع البري ، قد تفقد بعضًا من فعاليتها. ونتيجةً لذلك، قد لا تعمل المنتجات التي تحتوي على هذه المكونات بكفاءة في ظروف الحرارة الشديدة.


 

الاختبار التجريبي


 


 

قام البروفيسور بيرماريني وطالب الدراسات العليا يايون بارك بالبدء في التحقيق في دور درجة الحرارة في حساسية المواد الطاردة للبعوض، بإزالة مستقبلات TRPA1 للبعوض وحقنوها في بويضات الضفادع. ثم اختبروا كيفية استجابة هذه المستقبلات لزيت السترونيلا والنعناع البري في درجات حرارة عادية ومرتفعة.

وجد الخبراء أن هذه المستقبلات لا تزال نشطة، لكنها أقل حساسيةً لتلك المواد في درجات الحرارة المرتفعة. وصرح بيرماريني : “كانت النتائج قريبةً جدًا مما توقعناه”.

وتضمنت التجربة الثانية مراقبة كيفية تفاعل البعوض الإناث البالغات مع هذه المواد الطاردة للحشرات عند درجات حرارة مختلفة.


 

وبمجرد أن تتجاوز درجات الحرارة 32 درجة مئوية، أظهرت البعوض تجنبًا أقل لهذه المواد، مما يعني أنه من الممكن ملاحظة سلوك مماثل في السيناريوهات الحقيقية.

المواد الطاردة الاصطناعية مقابل المواد الطاردة الطبيعية


 

مع ذلك، ليست كل المواد الطاردة للحشرات متساوية في مواجهة ارتفاع درجات الحرارة. وقد اختُبرت أيضًا مادة DEET، وهي مادة طاردة للبعوض اصطناعية، في الدراسة.

وعلى النقيض من نظيراتها الطبيعية، لا يتفاعل DEET مع مستقبلات الفجل الياباني لردع البعوض، كما تظل كفاءته غير متأثرة بدرجات الحرارة المرتفعة.

كما أشار بيرماريني “هذا يشير إلى أنه خلال الأيام الأكثر حرارة في العام، ربما ترغب في الالتزام بمبيد حشرات صناعي أكثر تقليدية وتجنب استخدام منتج طبيعي يحتوي على زيت السترونيلا أو زيت النعناع البري”.


 

تكييف استراتيجيات مكافحة البعوض

مع ارتفاع درجات الحرارة التي تقلل من فعالية المواد الطاردة الطبيعية، يستكشف الباحثون ومسؤولو الصحة العامة استراتيجيات بديلة للسيطرة على أعداد البعوض.

وتكتسب الابتكارات في مجال مكافحة البعوض، مثل البعوض المعدل وراثيا، وتعطيل الموائل، والمبيدات الاصطناعية الجديدة، اهتماما متزايدا باعتبارها حلولا محتملة.

يتضمن أحد الأساليب الواعدة استخدام المواد الطاردة المكانية – وهي مواد تخلق حاجزًا وقائيًا في منطقة ما بدلاً من الاعتماد على التطبيق المباشر على الجلد.

ويقوم العلماء أيضًا بالتحقيق في المركبات المشتقة من النباتات التي تظل فعالة في درجات الحرارة المرتفعة، مما يضمن استمرار البدائل الطبيعية في لعب دور في الدفاع ضد البعوض.

وبما أن تغير المناخ يؤدي إلى إطالة مواسم تكاثر البعوض وتغيير نطاقه الجغرافي، فإن تكييف استراتيجيات الطرد سيكون أمرا حاسما للحد من خطر الإصابة بالأمراض التي ينقلها البعوض.

وسوف تركز الأبحاث المستقبلية على تطوير تركيبات مقاومة للحرارة وتقنيات إدارة الآفات المتكاملة التي يمكنها تحمل المناخ الدافئ.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع درجات الحرارة يقلل فعالية المواد الطاردة للحشرات الطبيعية ضد البعوض
  • طعام غير متوقع يمنع السرطان وأمراض القلب ومشاكل البشرة .. اكتشفه
  • ريال مدريد يخطط لضم لاعب تشيلسي «إنزو فيرنانديز» خلال الصيف المقبل
  • عبد الله مشنون يكتب..إستفحال مظاهر العنصرية في الجزائر ضد ذوي البشرة السمراء
  • فاكهة تساعدك للحصول علي بشرة خالية من التجاعيد
  • قبل العيد .. 3 طرق طبيعية لتفتيج البشرة
  • فوائد وأضرار تناول البصل على السحور في رمضان
  • قلمة: رفض التوطين لا يعني استهداف أصحاب البشرة السمراء
  • التمثيل الغذائي والقلب.. فوائد شرب الكركدية في رمضان 2025
  • لـ إدارة الكوارث الطبيعية.. الإمارات تطلق أول قمر راداري «اتحاد سات»