قدمت الإعلامية لميس الحديدى، حلقة خاصة من مدينة العلمين الجديدة، والتي تشهد تطورًا كبيرًا وتسارعًا في عملية الانجاز على كافة المستويات، واصفة إياها بـ "لؤلؤة الساحل الشمالي"، مشيدة بمهرجان العلمين في دورته الثانية والذي سيقام سنويًا.

لميس الحديدي من مدينة العلمين: "لؤلؤة البحر المتوسط وقاطرة التنمية" جابر القرموطي للمصريين: "اطلع الصبح على العلمين واسأل على الشاطئ المجاني" طقس العلمين 

 وقالت "لميس الحديدي" خلال تقديم برنامجها "كلمة أخيرة" المذاع على فضائية "أون" مساء اليوم السبت، "مدينة العلمين الجديدة هي قاطرة التنمية على هذا الساحل، كنا هنا منذ ثلاث سنوات وتصادف وجودنا يوم 13 يوليو 2021 واليوم نتواجد في نفس التوقيت، نعود للمدينة حتى نرى ماذا حدث في البناء والتنمية والأبراج والوحدات السكنية والمناطق الترفيهية".

وأضافت في حديثها عن طقس مدينة العلمين الجديدة "الهواء رائع  ورغم أننا في منتصف الظهيرة، لكن الطقس مختلف  تماما بفوارق كبيرة في درجات الحرارة مقارنة بالقاهرة التي بلغت بها الحرارة 45 درجة مؤية، صحيح في شوية رطوبة   لكن أحلى جو ونحن أمام أحلى بحر في العالم  أي حد بيسافر العالم يعلم أن شاطئ العلمين هو من أجمل شواطئ الدنيا".

أفضل شواطئ العالم دون منازع

وتابعت "منطقة الساحل الشمالي ودون منازع هي أفضل شواطئ العالم، منذ ثلاث سنوات رصدنا التطور في مخطط المدينة المليونية والتي من المتوقع أن يقطنها مليون ونصف مواطن، والآن بعد ثلاث سنوات الانطباع الأول لأي أحد سوف يدخل للمدينة سيرى أن الحياة قد دبت فيها والسبب الأول حركة السياحة".

واستطردت "نحتاج  آلاف الغرف الفندقية حتى نصل بمستهدف السياحة إلى 30 مليون سائح وهذا هو مخطط الساحل الشمالي، الفنادق العالمية بالمدينة بدأت في العمل والسياح بدأوا زيارة الشواطئ ومعظم المنشات اكتملت في العلمين الجديدة".

مهرجان العلمين 

وأردفت "هذا المحفل الذي بات حدثًا سنويًا في موسمه السنوي الثاني في باقة من أجمل نجوم الوطن العربي، العلمين ليست منتجعًا سياحيًا على مدار شهرين بل هي مدينة تعمل على مدار العام ليست مجرد فنادق أو وحدات سكنية تخلو معظم أيام السنة لكنها مدينة حية بها مختلف أنواع الإسكان ومن المنتظر أن يكون بها جامعات ومدارس حتى تكون مدينة مليئة بالحياة".

وأكملت "هذا كان الهدف أن يكون لدينا مدينة ساحلية تعمل طول العام بكامل أنشطتها التجارية وكل خدماتها، العلمين كانت قاطرة التنمية في الساحل الشمالي مع علو الأبراج وارتفاعها بدأت تضخ الاستثمارات المحلية والأجنبية  بالمليارات على طول الساحل الشمالي ولدينا مشروعين مهمين سواء رأس الحكمة أو مشروع طلعت مصطفى والتي توفر ملايين فرص العمل المباشرة وغير المباشرة".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: البناء والتنمية العلمين لميس الحديدي درجات الحرارة الاستثمار الوحدات السكنية العلمين الجديدة الاستثمارات فرص العمل مدينة العلمين الجديدة قاطرة التنمية العلمین الجدیدة الساحل الشمالی مدینة العلمین

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال يستعد لرمضان بعملية الجدار الحديدي في الضفة الغربية

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن خطة جيش الاحتلال لشهر رمضان المبارك، مؤكدة أن القوات الإسرائيلية أرسلت تعزيزات إلى الضفة الغربية، تضم دبابات وثلاث كتائب وتستعد لإقامة ممتدة في خيام اللاجئين بالمنطقة.

ونشرت الصحيفة الإسرائيلية «يديعوت أحرونوت» تقريرا أكدت فيه أن عمليات الاحتلال في الضفة الغربية دخلت أسبوعها السادس، ويستعد الجيش لتأمين الطرق لمنع أي هجمات متوقعة خلال شهر رمضان، مشيرة إلى أن قوات الاحتلال أرسلت تعزيزات إلى الضفة الغربية، استعدادًا لعملية «الجدار الحديدي».

ما هي عملية «الجدار الحديدي»؟

وكشف التقرير العبري، عن أن العملية الإسرائيلية في الضفة تدعى «الجدار الحديدي»، موضحًا أن القيادات المركزية في جيش الاحتلال تواصل جهودها العملياتية في مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس للاجئين، وتستعد لإقامة طويلة من أجل تحقيق هدف العملية.

وأكد التقرير، أن العملية انتقلت حاليا إلى مرحلتها الثانية، والتي تتضمن المداهمات المبنية على معلومات استخباراتية دقيقة، وحتى الآن، بدأت قوات الاحتلال في تنفيذ مهام ضمن العملية في مخيمي جنين وطولكرم، بالإضافة إلى «القرى الخمس» بما فيهم الفارعة، وطمون، وطوباس.

الهدف من العملية

وادعت وسائل إعلام الاحتلال الإسرائيلي، أنه في حال تنفيذ المرحلة الأولى من الصفقة، فسيتم إطلاق سراح أكثر من 400 أسير من أبناء الضفة الغربية، والهدف من عملية الجدار الحديدي هو القضاء على المقاومة في الضفة الغربية.

فيما يعزز الاحتلال من عملياته العسكرية استعدادًا لشهر رمضان، إذ قام بزيادة عدد قواته حول الطرق والمستوطنات.

حواجز ودبابات

وبحسب المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، فقد تم تعزيز قوات الاحتلال خلال الأسبوع الماضي بثلاث كتائب وفرقة دبابات، بالإضافة إلى نشر مئات الحواجز، بما في ذلك حواجز تهدف إلى فصل طرق المرور من أجل الحد من خطر وقوع هجمات إطلاق نار من سيارات مسرعة.

مقالات مشابهة

  • مشاهير × المحاكم.. أحمد فتوح والسرعة الزائدة على طريق العلمين
  • لميس الحديدي تعليقًا على المشادة بين ترامب وزيلينسكي: مشهد غير مسبوق
  • حرب الفيديوهات.. منتجع ترامب يتحول إلى مقر فلسطيني
  • بعد كشف ثوري ثمّة شواطئ رملية قديمة على سطح المريخ
  • شواطئ.. مكاوي سعيد والقصة القصيرة في مصر (2)
  • تسليم مطلوبين بتهم «التهريب» والاعتداء على قوات «الساحل الغربي» إلى مكتب النائب العام
  • عشر غايات إسرائيلية من حملة السور الحديدي على الضفة
  • تسليم “بدر المشاط” إلى النائب العام، فمن هو؟
  • النسخة الجديدة من كأس العالم للأندية 2025 تصل إلى الرياض
  • جيش الاحتلال يستعد لرمضان بعملية الجدار الحديدي في الضفة الغربية