الإثنين القادم.. هنا الزاهد في ضيافة "صاحبة السعادة"
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
في حلقة مليئة بالأسرار تحل الفنانة هنا الزاهد في ضيافة الفنانة والإعلامية إسعاد يونس في برنامجها "صاحبة السعادة"، يوم الإثنين المقبل في تمام الساعة 11 مساءً على شاشة قناة dmc.
وروجت قناة dmc للحلقة حيث نشرت برومو تشويقي للحلقة عبر "إنستجرام"، معلقة: "حلقة كلها فضفضة وكلام من القلب مع صاحبة السعادة وضيفتها الجميلة هنا الزاهد.
وعرض للنجمة هنا الزاهد في السينمات خلال موسم عيد الفطر الماضى، فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة الذي جمعها بالفنان هشام ماجد والفنان محمد ثروت وتأليف شريف نجيب، وجورج عزمي، وإخراج أحمد الجندي. وقد حقق الفيلم نجاحًا لافتًا، حيث وصلت إيراداته إلى 60 مليون جنيه قبل رفعه من دور العرض هذا الأسبوع استعدادًا لاستقبال أفلام موسم عيد الأضحى 2024.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هشام ماجد هنا الزاهد اسعاد يونس صاحبة السعادة محمد ثروت الفنان هشام ماجد موسم عيد الفطر الإعلامية إسعاد يونس أحمد الجندي الفنان محمد ثروت الفنانة هنا الزاهد شريف نجيب أفلام موسم عيد الأضحى فاصل من اللحظات اللذيذة فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
رمضان عبدالمعز: القناعة سر السعادة والرضا عن رزق الله
أكد الشيخ رمضان عبد المعز، أن المؤمن يسعى ويأخذ بالأسباب ويبذل جهده في تحقيق أهدافه، ولكن النتائج بيد الله عز وجل، مشيرًا إلى أن الرزق والعطايا هي من تقسيم الله سبحانه وتعالى.
وقال الداعية الإسلامي خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الاثنين: "المؤمن عنده حالة من الرضا، وهو يعلم أن ما يكتبه الله له هو الأفضل، ويكفيه أن يكون راضيًا بما قسم الله له، ليكون أغنى الناس".
هل السحر يؤذي؟.. الشيخ رمضان عبدالمعز يجيب رمضان عبدالمعز: أبو طالب صدق النبي لكنه رفض الإسلام خوفا من ملامة قريشوأضاف الشيخ رمضان عبد المعز أن النبي صلى الله عليه وسلم علمنا أن القناعة هي سر السعادة، فكلما كان الإنسان قانعًا بما قسم الله له، كلما كان أشكر الناس لله، موضحا أن هناك فرقًا بين القناعة وبين الكسل، حيث أن القناعة ليست بمعنى الرضا بالضعف أو الفقر، بل هي الرضا بما قسّمه الله مع السعي والاجتهاد.
وقال: "المؤمن لا يجب أن يكون كسولًا، بل عليه أن يستعين بالله ويأخذ بالأسباب، ولكن في النهاية النتائج بيد الله، والرضا بالقضاء والقدر هو من أسمى صفات المؤمن، وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان أسمى مثال على ذلك، لقد كان سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم أكثر الناس قناعة وزهدًا في الدنيا، فقد عرضت عليه الدنيا فأعرض عنها زاهدًا، وكان لو شاء لكان له من الدنيا ما يشاء، لكنه اختار الزهد في الدنيا وفضل الآخرة".
وشدد الشيخ رمضان عبد المعز على أن الرزق مقسوم وأن الدنيا دار ممر، بينما الآخرة هي دار المقام، مشيرًا إلى أن المؤمن يجب أن يحرص على العيش بحسن الظن بالله وبقناعة في رزقه.
ولفت عبدالمعز في حلقة سابقة إلى أن عبادة التسليم والتفويض لله عز وجل هي من أعظم أنواع العبادة التي يجب على المسلم أن يتحلى بها، حيث أمرنا الله في القرآن الكريم في سورة الأنعام، الآية 71، أن نُسلم أمورنا لله ونستسلم له في كل ما يقدره لنا.
وأضاف أن التسليم الكامل لله هو جوهر الإيمان، وأن المؤمن لا يكون مؤمناً حتى يقبل حكم الله تعالى في كل شيء، كما ورد في سورة النساء في قوله تعالى: "فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجًا مما قضيت ويسلموا تسليمًا".
وأكد أن هذا التسليم يجب أن يكون مطلقًا، حيث نؤمن بأن كل ما يقدره الله لنا سواء كان خيرًا أو شرًا هو في مصلحتنا، وأنه لا يوجد ما هو أفضل لنا من إرادة الله.