حركة “حمس” تستنكر وبشدة ما يقترفه الصهاينة من جرائم في حق الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
إستنكرت حركة مجتمع السلم وبشدة ما تقترفه آلة البطش الصهيونية من جرائم في حق الشعب الفلسطيني وعلى أرض غزة.
وجاء في بيان للحركة أنه تابعت حركة مجتمع السلم بإستنكار بالغ ما تقترفه آلة البطش الصهيونية من جرائم في حق الشعب الفلسطيني وعلى أرض غزة، وما أضافته إلى سلسلة جرائمها النكراء؛ باستهدافها المواطنين العزَّل في منطقة المواصي غرب مدينة خانيونس، والتي تأوي آلاف النازحين؛ حيث سلَّطت عليهم القصف العشوائي بالطائرات والمدفعية والمُسَيَّرات بشكل مكثّف وهمجي، هذه الجريمة التي خلَّفت المئات من الشهداء والجرحى من المدنيين”.
وتابعت حركة حمس في ذات البيان “وإذ نتابع في حركة مجتمع السِّلم، بألم شديد آثار هذه الآلة التدميرية، فإننا نحمِّل المسؤولية الكاملة كل من يدعم هذا الكيان في جرائمه، وعلى رأسهم الإدارة الأمريكية”.
وإختتمت حمس “إنَّ التأخر في وقف هذا العدوان ضدَّ شعبٍ يتعرَّض يوميًّا للإبادة الجماعية، يعتبر جريمة إنسانيّة، متكاملة الأركان، مع استمرار الكيان النازي في استباحة الدم الفلسطيني”.
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أردوغان يدعو إلى صياغة “دستور جديد”: “ليس ترفاً بل ضرورة طال انتظارها”
أدلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بتصريحات خلال مشاركته في برنامج لقاء مع ممثلي منظمات المجتمع المدني في مدينة موغلا.
وأكد الرئيس أردوغان خلال الاجتماع الذي تابعه موقع تركيا الان٬ أن “الدستور الجديد ليس رفاهية بالنسبة لتركيا، بل هو حاجة ملحة تأخرت كثيرًا” موضحا ان٬ “اتخاذ خطوة في هذا الاتجاه سيساهم في تحقيق هدف القرن التركي بسرعة أكبر.”
وقال أردوغان:
“أحييكم جميعًا بأحر مشاعر الود والمحبة. أتقدم بالشكر الجزيل لأهل موغلا الذين استقبلونا بحفاوة كبيرة منذ لحظة وصولنا. لقد أقمنا مؤتمرنا الإقليمي لحزبنا في موغلا بحماس كبير يليق بحزب العدالة والتنمية. خلال المؤتمر، التقيت بأعضاء الحزب وحددنا كوادر جديدة ستقود الحزب وتحالف الشعب إلى القمة في موغلا. أتمنى النجاح للأعضاء الجدد، وأشكر من سلموا الراية على جهودهم.”
وأشار أردوغان إلى أن العمل لخدمة الشعب لا يتوقف، مؤكدًا أن النجاح الحقيقي ليس فقط في الفوز بالانتخابات، بل في كسب دعاء الشعب.
كما تحدث عن الإنجازات الاقتصادية قائلًا:
“على مدار 22 عامًا، انتشلنا تركيا من الأزمات والشكوك إلى النهوض. في عام 2002، كان حجم اقتصادنا 230 مليار دولار، بينما وصل العام الماضي إلى 1.13 تريليون دولار.”
وزير الداخلية التركي يكشف عن عدد السوريين العائدين إلى…
السبت 21 ديسمبر 2024وعن حقوق المرأة، قال أردوغان:
“لقد تعرضت الفتيات المحجبات للتمييز في حقوقهن الأساسية، مثل التعليم والعمل والمشاركة في الحياة العملية. لكن نحن لا نمارس السياسة بالتفرقة، بل نعمل على تحقيق العدالة والمساواة للجميع.”