نتنياهو: لا أعلم مصير محمد الضيف ونائبه رافع سلامة
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
سرايا - أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، السبت، عدم وجود تأكيد على "مقتل" قائد كتائب القسام محمد الضيف في الهجوم الإسرائيلي على منطقة مواصي خان يونس في قطاع غزة.
وقال نتنياهو في مؤتمر صحفي، إن "دولة اسرائيل شنت هجوما في غزة اليوم في محاولة لتصفية محمد الضيف ومساعده رافع سلامة"، مضيفا "ليس هناك تأكيد أنه تمت تصفيتهما .
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، أن القصف الإسرائيلي على منطقة مواصي محافظة خان يونس في القطاع الذي يتعرض إلى حرب منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر، أدى إلى ارتقاء 90 شهيدا.
وأعلن مسؤول عسكري في مؤتمر صحفي أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ما يزال يتحقق من نتيجة الهجوم على مواصي خان يونس في قطاع غزة، قائلا: إنه شنّه لاستهداف قائد الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) محمد الضيف إلى جانب قيادي كبير آخر في الحركة السبت، لكن القيادي في حركة "حماس" سامي أبو زهري قال إن الحديث عن استهداف الضيف "كلام فارغ".
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: محمد الضیف
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل خروقاته بخان يونس.. غارات واستهداف للخيام
وصف يوسف أبو كويك، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من غزة، اليوم الأحد، بـ«بيوم الخروقات الإسرائيلية بامتياز»، موضحًا أن الجيش الاحتلال الإسرائيلي لم يكتف باغتيال 3 عناصر من تأمين المساعدات التابعين لوزارة الداخلية الفلسطينية بعد قصفهم في المنطقة الشرقية من مدينة رفح.
ادعى بأنهم مسلحين اقتربوا من المنطقةتابع «أبو كويك» خلال مداخلة على الهواء مباشرة، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي، ادعى بأنهم مسلحين اقتربوا من المنطقة التي تتواجد فيها القوات الإسرائيلية بل واصل عدوانه وأصاب طفلا في منطقة «خذاعة» في مدينة خان يونس بعد ما أطلقت الآليات النار صوب ماتبقى من منازل المواطنين هناك وخيام النزوح في المنطقة الشرقية من خان يونس.
خرق إسرائيلي جديدأوضح مراسل القاهرة الإخبارية في غزة، أن قبل قليل سُجل خرقًا إسرائيليًا جديدًا، باستهداف سيارة مدنية في منطقة المغراقة وسط قطاع غزة، وأيضًا قصف نفذته مسيرة إسرائلية على مقربة من سيارة مدنية أخرى في منطقة الزهراء شمال مخيم النصيرات وسط القطاع، وهاتان الغاراتان لم تسفرا على وقوع إصابات بحسب ما أكدته المصادر المحلية.