ريال مدريد “يركّز” على أولمبياد باريس لاصطياد مواهب جديدة
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
المناطق_متابعات
يتطلّع ريال مدريد إلى أولمبياد باريس لاصطياد مواهب جديدة، كما أفاد موقع “ريليفو”.
وذكّر بأن النادي الأبيض ضمّ نجوماً بعد بطولات كبرى، مثل الألمانيين مسعود أوزيل وسامي خضيرة بعد كأس العالم 2010، والكولومبي خاميس رودريغيز بعد كأس العالم 2014.
أخبار قد تهمك إصابة رودريغو نجم البرازيل والريال «لا تستدعي القلق» 8 يوليو 2024 - 2:37 مساءً ريال مدريد يعتزم إقامة مراسم استقبال أسطورية لمبابي 4 يوليو 2024 - 7:45 مساءًوأضاف أن اللاعبين الذين تميّزوا أكثر في بطولات المنتخبات، أثاروا اهتمام ريال مدريد، الذي كان مسؤولوه “ينتظرون كل صيف، لمعرفة الاسم الذي سيبرز في بطولة أوروبا وكأس العالم”.
“تبدّل سياسة التعاقدات”
واستدرك الموقع أن “سياسة التعاقدات هذه تبدّلت منذ بعض الوقت”، إذ أن النادي بات يتجاهل المسابقات الكبرى.
ويرى ريال مدريد عدم إمكانية استخلاص استنتاجات كثيرة من “يورو 2024” في ألمانيا وكوبا أميركا في الولايات المتحدة، إذ يعتبر أن اللاعبين يخوضون البطولتين “مرهقين أكثر فأكثر، وينخفض المستوى”.
ولهذا السبب لم يركّز النادي على هاتين المسابقتين، محوّلاً اهتمامه إلى أولمبياد باريس، الذي يبدأ في 24 يوليو.
“معارك بأسعار باهظة”“ريليفو” لفت إلى أن ثمة “تفسيراً لذلك، إذ يتوافق مع سياسة التعاقدات الجديدة لريال مدريد، والتي تستهدف اكتشاف المواهب الشابة”.
معلوم أن كلّ المنتخبات المتأهلة إلى الأولمبياد تضمّ لاعبين تحت 23 عاماً، باستثناء 3 لاعبين أكبر سناً لكلّ فريق.
وهذا ما يبحث عنه ريال مدريد، سعياً إلى “مواهب شابة لم تلفت الأنظار بعد، ويمكن المنافسة مالياً من أجل ضمّها”.
في المقابل، تشهد بطولة أوروبا وكوبا أميركا غالباً تألّق لاعبين من المستوى الأول، كان النادي قادراً على المنافسة للتعاقد معهم، كما حدث مع خاميس رودريغيز.
لكن ريال مدريد “لم يعُد يخوض هذه المعارك بأسعار باهظة”، ويوجّه جهوده نحو لاعبين في العام الأخير من عقدهم أو المواهب الشابة، مثل الذين سيخوضون أولمبياد باريس.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: ريال مدريد أولمبیاد باریس ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
“الصحة” تحذر من التعامل مع الحسابات غير النظامية.. 100 ألف ريال والسجن عاماً للمتلاعبين بالإجازات المرضية
البلاد – الرياض
أكدت وزارة الصحة أن عقوبة كل من يصدر تقريرًا طبيًا غير صحيح، أو مخالفًا للحقيقة، تصل إلى السجن لمدة سنة، وغرامة مالية تصل إلى 100,000 ريال.
وحذرت الوزارة- في إطار دورها الرقابي وجهودها في تطوير منظومة الصحة الرقمية وضمان الامتثال للأنظمة- من التعامل مع الحسابات التي تروّج لإصدار إجازات مرضية بطرق غير نظامية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدةً أن هذه الممارسات تُعد جريمة تستوجب العقوبات النظامية. وقالت: إن الطريقة النظامية للحصول على الإجازات المرضية تتم عبر منصة” صحتي”، التي تضمن موثوقية التقارير الطبية، وتعزز سهولة التواصل بين الموظف وجهة عمله والمنشآت الصحية، مما يحقق أعلى معايير الشفافية والجودة في تقديم الخدمات الصحية.
ودعت الوزارة الأفراد إلى الحذر من الحسابات الوهمية، التي تروّج لمثل هذه الخدمات غير النظامية، مشددةً على أهمية الاعتماد على منصة” صحتي” لضمان صحة التقارير وسلامة الإجراءات، مشيرةً إلى قيامها بشكل دوري بمراجعة الإجازات المرضية، وتوافقها مع السجل الطبي للمستفيد عبر منصة رقمية؛ تمكّن من جمع ومقارنة البيانات؛ سعيًا لفعالية أعلى للإجازات المرضية، وضمان الاستخدام الملائم لها. وأكدت الوزارة على الممارسين الصحيين ضرورة الالتزام بمنح الإجازات المرضية لمستحقيها فقط؛ وفق الحالة الصحية للمستفيد، والالتزام بأخلاقيات المهنة والمسؤولية الطبية.