قتلى وجرحى في قصف على منطقتين أوكرانيتين
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
قتل خمسة مدنيين على الأقل، اليوم السبت، في قصف استهدف منطقتي خاركيف وخيرسون الأوكرانيتين، وفق ما أفادت السلطات المحلية.
وقتل عنصر في الشرطة ومسؤول في خدمات الطوارئ في هجوم صاروخي في قرية "بودي" الواقعة جنوب غرب العاصمة الإقليمية خاركيف، في المنطقة الشمالية من خط الجبهة.
وأوضح حاكم المنطقة اوليغ سينيغوبوف أن الهجوم خلف 22 جريحا، بينهم خمسة موظفين في السكك الحديد.
وأفاد الجيش الأوكراني، في تقريره اليومي، أن منطقة خاركيف "تحت قصف دائم تنفذه طائرات".
وبدأت القوات الروسية، في العاشر من مايو الماضي، هجوما بريا في خاركيف حيث سيطرت على قرى عدة.
كما قتل ثلاثة أشخاص، اليوم السبت، في قصف على منطقة خيرسون (جنوب)، بحسب حاكمها أولكسندر بروكودين.
وأوضح بروكودين أن القتلى الثلاثة هم امرأة (72 عاما) وأخرى في عامها الخمسين ورجل في عامه الحادي والأربعين. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: خاركيف منطقة خيرسون قصف فی قصف
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: مشهد تسليم جثامين المحتجزين رسالة بتورط إسرائيل في قتلهم
قال زهير الشاعر كاتب وباحث سياسي، إنّ هذه الجولة من تبادل المحتجزين بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي قوبلت بعدة عقبات.
وأضاف الشاعر، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد رضا، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «اليوم، نحن أمام مشهد جديد يتعلق بجثامين 4 محتجزين إسرائيليين، وسيتم تسليمهم في منطقة بني سهيلة، وهي المنطقة القريبة من الحدود الشرقية من قطاع غزة، وبالتالي، هي منطقة قريبة من الحدود مع المناطق المحتلة عام 1948».
وتابع: «هذا الأمر له دلالة كبيرة جدا ويتعلق بأن تسليم هذه الجثامين بين المساكن المهدمة والمدمرة يحمل الاحتلال مسؤولية قتل هؤلاء الرهائن من خلال الجيش الإسرائيلي وليس من خلال الفصائل الفلسطينية، وهذه الرسالة التي تريد الفصائل إيصالها للرأي العام الذي يراقب ويتابع هذا الأمر عن كثب، وتريد هذه الفصائل الفلسطينية عمليا أن تهين نتنياهو مرة أخرى من خلال هذا المكان، الذي دمره الاحتلال الإسرائيلي، ومنه يخرج أفراد الفصائل الفلسطينية من هذه المنطقة المدمرة والتي حاول الاحتلال أن يدمرها كاملة».