“أرحومة” يفتتح مكتب العمل والتأهيل في مرزق عقب صيانته
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
الوطن| متابعات
افتتح وزير العمل والتأهيل بالحكومة الليبية، عبدالله أرحومة، مكتب العمل والتأهيل في مرزق، وسط حضور رسمي وشعبي مميز.
وجاء هذا الافتتاح بعد إجراء صيانة حديثة للمكتب، وفق أحدث المواصفات، بهدف تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين.
وألقى أرحومة كلمةً أبرزت جهود مجلس الوزراء بالحكومة الليبية في تطوير مكاتب العمل والتأهيل بمختلف المدن.
كما شهد الحفل كلمات من عميد بلدية مرزق، ورئيس الحكماء، ومدير الأمن في مرزق، ومدير مكتب العمل والتأهيل، جميعهم أشادوا بالجهود الكبيرة التي تبذلها الوزارة، ووزيرها لتحسين الخدمات وتوفير بيئات ملائمة للعمل.
وفي ختام الاحتفالية، كرم أرحومة عددًا من الشخصيات، بما في ذلك القائد العام للقوات المسلحة المشير خليفة حفتر، ورئيس الحكومة الليبية أسامة حماد، ومدير عام صندوق إعادة إعمار ليبيا المهندس بلقاسم حفتر، تقديرًا لجهودهم في دعم مسيرة التنمية في البلاد.
الوسومعبدالله أرحومة ليبيا مدينة مرزق وزير العمل والتأهيل بالحكومة الليبيةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: عبدالله أرحومة ليبيا مدينة مرزق وزير العمل والتأهيل بالحكومة الليبية العمل والتأهیل
إقرأ أيضاً:
مركز الدرعية لفنون المستقبل يفتتح معرضه الثاني “مَكْنَنَة”
المناطق_واس
افتتح بمركز الدرعية لفنون المستقبل بالدرعية -أول مركز متخصص في فنون الوسائط الجديدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا- اليوم، المعرض الفني الثاني “مَكْنَنَة.. أركيولوجيا فنون الوسائط الجديدة في العالم العربي”، بمشاركة عدد من الفنّانَين التشكيليَين والقيّمَين الفنّيَن ويستمرّ حتى 19 يوليو القادم.
ويقدّم المعرض التاريخ الغني لفنون الوسائط الجديدة في العالم العربي من خلال أكثر من 70 عملًا فنيًا لأكثر من 40 فنانًا من الروّاد العرب في هذا المجال، ويستلهم عنوانه من الكلمة العربية “مَكْنَنَة”، وتعني إحالة العمل إلى الآلة أو أن تكون جزءًا منه، ويطرح تساؤلًا جوهريًا حول كيفية تعامل الفنانين العرب مع التكنولوجيا، وكيف أعادوا توظيفها وتحدّوها لصياغة مفرداتهم الإبداعية الخاصة.
أخبار قد تهمك فيديو| محلل رياضي إماراتي: الدوري السعودي أقوى دوري موجود في دول الخليج والعالم العربي 7 يونيو 2023 - 12:47 مساءً خطة الشركات الدفاعية لتسليح دول الشرق الأوسط لمعارك المستقبل.. تعرف عليها (فيديو) 2 يونيو 2023 - 10:23 صباحًاوتتفاعل الأعمال المختارة مع سياقات اجتماعية وسياسية راهنة، بدءًا من الاحتجاجات الرقمية ومنطق الآلة، وصولًا إلى حفظ الذاكرة والبيئات التخيلية وجماليات الغليتشات، وتعرض ضمن أربعة محاور رئيسية هي: المكننة، والاستقلالية، والتموجات، والغليتش.
وبينت المستشارة في وزارة الثقافة منى خزندار أن المعرض يعكس التاريخ الغني للفنانين العرب الذين خاضوا تجارب مع وسائط تكنولوجية غير تقليدية، مدفوعين برغبة أصيلة في التجديد والتفاعل مع قضايا عصرهم، ويُجسد الجهود المستمرة التي تبذلها المملكة للاحتفاء بريادة الفنانين العرب، وفتح الأبواب أمام المبتكرين في مجالي الفن والتكنولوجيا عبر طيف ملهم من المواهب والأعمال الفنية.
وناقش المعرض العلاقة المتغيرة بين الفن والتكنولوجيا في السياق العربي، واستعرض استخدامات الفنانين للوسائط الجديدة مثل الفيديو والصورة الرقمية والبيانات والبرمجة والصوت في معالجة قضايا الهوية والذاكرة والتحولات الاجتماعية.
ويصاحب المعرض برنامج عام ثري يشمل دورات احترافية، وورش عمل تطبيقية، ومحاضرات، وعروضًا أدائية، ويومي 26 و27 أبريل الجاري ستقدم دورة احترافية على مدى يومين، تتناول قوة الصوت كوسيط فني تحويلي من خلال المزج بين النظرية والتطبيق العملي، وتصحب المشاركين عبر جلسات استماع وتفاعل جماعي واستكشافات تجريبية في عالم الصوت، وورشة أخرى ليومين ستعرّف المشاركين على استخدام الهواتف الذكية كأداة تتعامل مع الصورة والصوت بما يفتح آفاقًا تعبيرية جديدة.