أحمد براك: الاحتلال الإسرائيلي يحتمي بالولايات المتحدة
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد براك، النائب العام الفلسطيني الأسبق، إنه مع الوقت سيطبق القانون الدولي، خاصة عندما يختل ميزان القوة، وهذا ما يحدث في القطاع المنكوب حاليًا.
وأضاف "براك"، خلال استضافته بقناة "القاهرة الإخبارية"، أن دولة الاحتلال الإسرائيلي تعرف ماذا تفعل، وهي تستند إلى الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية لمساندتها في القيام بعدوانها، والوقوف أمام القرارات الدولية والتهرب من القانون.
وعن الاستيطان، قال، إن هدفه قطع التواصل الجغرافي بين الأحياء الفلسطينية، مؤكدًا أن اعتراف بعض الدول الأوروبية بفلسطين، هو رد على العدوان والانتهاكات المستمرة بحق الشعب الفلسطيني.
وأشار إلى أن ملف الاستيطان، من الملفات الموجودة على طاولة المدعى العام والمحكمة الجنائية الدولية، ولكن ما نراه حتى الآن هو عدم تحرك لإنقاذ الدولة الفلسطينية من الانهيار.
وتابع، في الفترة الماضية، عندما قام الوزير المتطرف سموتريتش، بإقامة 5 مستوطنات جديدة، وهو قرار غير شرعي ولا يحق لأحد الموافقة على تنفيذ هذا القرار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي الانتهاكات الدولة الفلسطينية الشعب الفلسطيني القطاع المنكوب المحكمة الجنائية الدولية مستوطنات محكمة الجنائية الدولية
إقرأ أيضاً:
من العلكة إلى الشوكولاتة.. عندما يصبح الطعام (خارج القانون)
#سواليف
في الوقت الذي تُعد فيه بعض #الأطعمة جزءا من #الحياة_اليومية، تتخذ بعض الدول مواقف صارمة تجاه #منتجات_غذائية قد تبدو مألوفة، بل ومحبوبة.
هل تختفي #الشوكولاته خلال 40 عاما؟
ولأسباب تتراوح بين الصحة العامة، والسلامة، والهوية الثقافية، تحظر الحكومات بعض الأطعمة، مثل العلكة في سنغافورة وشوكولاتة “كيندر” في الولايات المتحدة.
قصة العلكة في سنغافورة
ومنذ عام 1992، فرضت سنغافورة حظرا صارما على استيراد وبيع العلكة، وجاء القرار حينها كجزء من حملة وطنية للحفاظ على نظافة المدينة وتقليل التخريب الذي كانت تسببه العلكة على المواصلات العامة والأرصفة.
ورغم تخفيف الحظر لاحقًا للسماح بالعلكة الطبية المستخدمة للإقلاع عن التدخين، لا تزال مضغ العلكة في الأماكن العامة أمرا غير مرحب به.
ربما يصدمك أن بيض الشوكولاتة الشهير “كيندر” محظور في الولايات المتحدة. السبب؟ وجود لعبة صغيرة مخفية داخل البيضة، وتحظر القوانين الأمريكية تماما وجود مواد غير غذائية مخفية داخل الأطعمة، لما تمثله من خطر اختناق على الأطفال.
وتفرض النرويج قيودا على بيع بعض أنواع مشروبات الطاقة، خصوصا تلك التي تحتوي على نسب عالية من الكافيين والتاورين. ولا يُسمح ببيعها لمن هم دون 18 عاما، وسط تحذيرات صحية من آثارها على الجهاز العصبي والدورة الدموية لدى الشباب.
وفي اليابان، تُمنع بعض الأطعمة والمشروبات المستوردة لأنها تحتوي على مواد مضافة غير مرخصة داخل البلاد، مثل بروميت البوتاسيوم أو ألوان صناعية معينة توجد في مشروبات وعلكة شهيرة في الغرب.
أما في إيطاليا، فيُعد جبن كاسو مارزو من أشهر الأطعمة الريفية في سردينيا بإيطاليا، ويُصنع باستخدام يرقات حية تتخمر داخل الجبن، إلا أن السلطات الإيطالية حظرته رسميًا بسبب المخاطر الصحية، رغم استمراره في الأسواق الموازية كجزء من التراث المحلي.
وفي الصين، ورغم أن تناول لحم الكلاب كان جزءًا من بعض العادات المحلية، بدأت الصين رسميا حظر بيعه واستهلاكه في بعض المدن مثل شنتشن، في خطوة تهدف إلى تحسين صورة البلاد دوليا والالتزام بمعايير الرفق بالحيوان.