فيديو محافظ الدقهلية وسيدة الخبز.. مصطفى بكري يكشف كواليس وتفاصيل الواقعة
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن الحملة على اللواء طارق مرزوق، محافظ الدقهلية، حملة ظالمة ولها أهدافها.
وأضاف "بكري"، بحسب منشور له عبر منصة "إكس"، السبت: الحقيقة التي يعرفها الكثيرون أن المحافظ منذ أن تولى منصبه ترك مكتبه ونزل الشارع وركز على المخابز لمواجهة مافيا المخابز التي تتولى تجميع الخبز؛ لاستخدامه كعلف أو بيع حر بأسعار مرتفعة.
وأوضح مصطفى بكري، أنه على الرغم من أنه مدعوم وأنه أثناء جولته علي مخابز مركز أجا اكتشف وجود سيدة تجمع الخبز المدعوم فتابعها بعد أن عرف أن ذلك ضمن مافيا الخبز وليس للاستخدام الشخصي خاصة وأن ذلك يكون علي حساب أصحاب الحق في الخبز المدعوم.
وتابع الإعلامي مصطفى بكري: المحافظ الذي بدأ في مطاردة كل أنواع الفساد منذ اليوم الأول قرر إستخدام الإجراءات القانونية؛ ليضع حدًا أمام التلاعب ولمواجهة مافيا الخبز، ولكن للأسف بدلًا من دعمه والإشادة بمواقفه تحركت مافيا الخبز وأنصار الفساد؛ لأنهم يدركون أن مصالحهم معرضة للخطر في ظل وجود محافظ لن يسمح بهذا الفساد ولايقبل الواسطة أو المحسوبية.
وأكمل: لاتظلموا رجلًا تاريخه معروف بالشرف والنزاهة والانحياز إلى القيم الإنسانية ومصلحة المواطن، وسوف يرى أبناء الدقهلية من هذا المحافظ نهضة وخدمات ومواجهة للفساد لم تحدث والأيام بيننا.
واختتم متسائلًا: هل المطلوب مواجهة مافيا الخبز وأدواتها؟ أم تريدون المحافظ أن يطنش ويلتزم الصمت ويجلس في مكتبه؟.
اقرأ أيضًا:
من 700 لـ263 ألف جنيه.. 51 صورة ترصد أرخص وأغلى فندق في شرم الشيخ
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أحمد شوبير شهد سعيد هدير عبدالرازق الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان مصطفى بكري الدقهلية طارق مرزوق مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
العطيشان يكشف كواليس إنقاذ المحتجزين الكويتيين في منفذ الخفجي.. فيديو
الرياض
برزت العديد من المواقف الإنسانية، في خضم أحداث غزو الكويت عام 1990، التي تعكس عمق الروابط بين الشعوب الخليجية.
ومن بين هذه المواقف، تبرز قصة خالد العطيشان، أمير الخفجي السابق، الذي اتخذ قرارًا حاسمًا بنقل المحتجزين المشتبه في كونهم كويتيين من منفذ الخفجي إلى الدمام، حفاظًا على حياتهم.
وفي لقاء مع برنامج “الليوان”، استعاد العطيشان ذكرياته عن تلك الفترة العصيبة، مشيرًا إلى أنه في بداية الغزو، كان الاعتقاد السائد أن الأمر يتعلق باحتلال مراكز حدودية فقط، وليس اجتياحًا لدولة كاملة.
وأضاف أنه علم بالخبر فجر يوم الخميس الثاني من أغسطس 1990، عندما وصل أمير الكويت الأسبق، الشيخ جابر الأحمد الصباح، إلى منفذ الخفجي.
ورغم خطورة الوضع، أظهر الشيخ جابر تماسكًا وهدوءًا لافتًا، وقد أجرى حينها اتصالًا مع الملك فهد بن عبد العزيز، معربًا عن رغبته في البقاء بالمنفذ للتواصل مع المسؤولين الكويتيين، معتقدًا أن الأزمة قد تستمر لساعات أو يوم واحد فقط، ومع تقدم القوات العراقية واقترابها من المنفذ، تم نقل الشيخ جابر ومرافقيه إلى إمارة الخفجي لضمان سلامتهم.
في ظل توافد العائلات الكويتية إلى الخفجي، برز تحدي التحقق من هوية الوافدين، خاصة مع احتمال تسلل عناصر معادية بينهم، ولضمان سلامة الجميع، قرر العطيشان نقل المحتجزين المشتبه في كونهم كويتيين من منفذ الخفجي إلى الدمام، حيث تم توفير أماكن إقامة آمنة لهم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_StiRxzzprI9VlIFP_720p.mp4إقرأ أيضًا
مواقف تاريخية لـ ملوك المملكة عند الشدائد والأزمات .. فيديو