توضيح جديد هام حول مستجدات فتح مطار صنعاء
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
مطار صنعاء الدولي (وكالات)
قال مدير مطار صنعاء الدولي، خالد الشايف، إن الحصار لا زال قائما على المطار “من قبل الحالف الأمريكي السعودي”.
ولفت إلى تداعيات ذلك السلبية على اليمنيين خاصة المرضى من طالبي السفر والعالقين في الخارج.
اقرأ أيضاً الكشف عن 3 أسرار خطيرة وراء انهيار الريال اليمني في عدن 13 يوليو، 2024 تطبيق واتساب يكشف عن ميزة ثورية انتظرها الملايين حول العالم 13 يوليو، 2024وأوضح الشايف أن هناك عالقين يمنيين بالآلاف في مختلف الدول ولم يستطيعوا العودة بسبب فرض الحصار على المطار، مشيرا إلى أن “كان يغادر مطار صنعاء قبل العدوان والحصار آلاف المسافرين عبر 50 رحلة يومية إلى أكثر من 30 وجهة”.
يشار إلى أن صنعاء تتهم السعودية بأنها تقف خلف التصعيد الأخير ضد اليمنيين، بناء على توجيهات أمريكي، والمتمثل في قرارات البنك المركزي في عدن وأيضا إغلاق مطار صنعاء الدولي، فيما تتوعد صنعاء بأنها سترد عسكريا إذا اقتضى الأمر على ذلك.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الحوثي السعودية اليمن صنعاء عدن مطار صنعاء مطار صنعاء
إقرأ أيضاً:
بشأن تسجيل الطلاب السوريين في المدارس.. توضيحٌ من الوطني الحر
أصدر المكتب التربويّ في التيّار الوطنيّ الحرّ البيان الآتي:يشهد القطاع التربويّ في البلاد تحولّات متسارعة، بعضها إيجابيّ وبعضها الآخر يثير تساؤلات جوهريّة. وفي هذا السياق، يجد المكتب التربويّ في التيّار الوطنيّ الحرّ نفسه مضطرًا إلى إيضاح بعض الحقائق. أولًا: بعد القرار الحكوميّ بمنع تسجيل التلامذة السوريّين غير الشرعيّين في المدارس الرسميّة، عملت منظّمات غير حكوميّة على الالتفاف على هذا القرار من خلال تشجيع بعض المدارس الخاّصة وبعض الجمعيّات على قبول هؤلاء التلامذة لقاء هبات وإغراءات ماليّة. لذا، يذكّر المكتب التربويّ بدعمه المطلق لهذا القرار ويعتبر أن غايته تعني أيضاً المدارس في القطاع الخاص إسوة بالمدارس الرسمية، وإن محاولات الالتفاف على هذا القرار تؤدّي إلى تفاقم الأزمة التعليميّة وتشكّل تهديدًا للأمن والاستقرار المجتمعيّ لناحية تشجيعهم على عدم العودة الى وطنهم. ثانيًا: إن عدم التزام العديد من المدارس الخاصّة بالاتّفاق الذي تمّ التوصل إليه بشأن زيادة رواتب المتقاعدين في القطاع الخاصّ، والّذي رعته وزارة التربية والتعليم العالي، هو أمر مستهجن ولا يقبله أي ضمير حيّ.
لذا، يطالب المكتب التربويّ هذه المدارس بتحمل مسؤوليّتها الاجتماعيّة والالتزام بتعهّداتها تجاه صندوقي التعويضات والتقاعد لكي يتمكّنا من زيادة رواتب المتقاعدين بما يسمح لهم من الحصول على الحدّ الأدنى من متطلّبات العيش. ثالثًا: يستنكر المكتب التربويّ الادّعاءات الّتي تطال بعض المسؤولين التربويّين في التيّار الوطنيّ الحرّ، وآخرها الافتراءات بحق مسؤول التعليم المهني والتقني فيه، والّتي يهدف ملفّقوها من خلالها الى تشويه اسم التيّار وسمعته. وعليه سوف نتّخذ صفة الادّعاء الشخصي ضدّ كلّ شخص يظهره التحقيق مشاركًا او مسبّبًا في تشويه سمعة أيّ عنصر في التيّار. يؤكد المكتب التربويّ في التيّار الوطنيّ الحرّ على ضرورة حماية مستقبل التعليم في لبنان، ويأمل من الحكومة العتيدة والجهات المعنيّة اتّخاذ الإجراءات اللازمة لتأمين حقوق جميع المعنيين بالعمليّة التربويّة.