الماس والشعبي يناقشان احتياجات مديرية التواهي من المشاريع في مجال صيانة الطرق
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
عدن الغد:خاص
ناقش لقاء، عقد اليوم بالعاصمة عدن ضم رئيس مجلس إدارة صندوق صيانة الطرق والجسور المركز الرئيسي-العاصمة المهندس معين محمد الماس، ومدير عام مديرية التواهي القاضي وجدي الشعبي، أوضاع الطرقات بالمديرية واحتياجاتها من المشاريع في مجال صيانة الطرق .
واستمع المهندس الماس، من القاضي الشعبي، ايضاح حول الأضرار الناجمة عن سيول الأمطار والانجرافات الترابية على مديرية التواهي و آثرها على الطرقات الرئيسية العامة والفرعية، وما تقوم به قيادة المديرية ممثلة بمكتب الأشغال من دور لتلافي الأضرار لإعادة الحركة.
كما استعرض مدير عام مديرية التواهي، احتياجات المديرية من مشاريع الطرق ذات الأولوية الملحة الخاصة بإعادة تاهيل وصيانة طريق جولة الفتح والنفق المؤدي إلى ساحل جولدمور، واستعدادات السلطة المحلية بالمديرية تقديم كافة الدراسات المعدة بحالة الطرقات بالمديرية .
وأوضح رئيس مجلس الإدارة لصندوق صيانة والطرق بالعاصمة عدن المهندس، حرص الصندوق على تلبية احتياجات المديرية من مشاريع الطرق والصيانة والترميم وفقاً للإمكانيات المتاحة.
فيما أكد مدير عام مديرية التواهي، أهمية تعزيز التنسيق المشترك بين السلطة المحلية للمديرية وقيادة الصندوق للحفاظ على شبكة الطرق وإجراء الصيانة اللازمة لها.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
معدات مصرية ثقيلة تبدأ أعمال تمهيد الطرقات داخل قطاع غزة.. شاهد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في الوقت التي تقارب المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي على الانتهاء، أكد مصدر مصري مطلع أن معدات رفع الأنقاض بدأت، اليوم الثلاثاء، في الدخول إلى القطاع عبر معبر رفح، للقيام بأعمال تمهيد الطرقات داخل قطاع غزة.
وأضاف المصدر المصري، أن كرفانات الإعاشة بدأت أيضا بالدخول بعد نجاح الجهود المصرية القطرية، حسبما أفادت فضائية القاهرة الإخبارية.
وكانت هذه المعدات قد اصطفت على جانبي المعبر البري الحدودي منذ الخميس الماضي تمهيدا للدخول إلى قطاع غزة.
جدير بالذكر أن، أن المقترح المصري تضمن إنشاء "مناطق آمنة" داخل غزة يمكن أن يعيش فيها الفلسطينيون بشكل مؤقت، بينما تقوم شركات مصرية ودولية بإزالة وإعادة تأهيل بنية القطاع التحتية.
كما نص على إعادة إعمار القطاع على ثلاث مراحل تستغرق ما يصل إلى خمس سنوات، من دون إخراج الفلسطينيين من غزة، بحسب مسؤولين مصريين.
كما حدد ثلاث "مناطق آمنة" داخل القطاع لنقل الفلسطينيين خلال "فترة إنعاش مبكر" أولية مدتها ستة أشهر.
على أن يجري تجهيز هذه المناطق بمنازل متنقلة وملاجئ، مع تدفق المساعدات الإنسانية.