الحاج موسى ممر حاسم في ودية فاينورد و غينك البلجيكي
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
بصم اللاعب الدولي الجزائري، الحاج موسى أنيس، اليوم الجمعة، على تمريرة حاسمة، في مواجهة فريقه الودية فاينورد أمام غينك البلجيكي.
في إطار إستعدادات الفريقين للموسم الكروي الجديد.
وشارك الجناح الأيمن للمنتخب الوطني، الحاج موسى، في مباراة فريقه الودية، التي فاز بها أمام غينك بنتيجة 3 أهداف مقابل هدف، كإحتياطي، بداية من الدقيقة 62 من الشوط الثاني.
وتمكن الحاج موسى، من تقديم تمريرة حاسمة، في الدقيقة 86، لصالح زميله بالفريق أنتوني ميلامبو.
فيما شارك الدولي الجزائري الآخر، رامز زروقي، كأساسي في هذه المواجهة، وتم إستبداله في الدقيقة 62 من الشوط الثاني.
وللإشارة، تعد هذه المواجهة الثانية على التوالي التي يشارك فيها الجزائريان، الحاج موسى، و زروقي، بعد مباراة دوردرخت، الأسبوع الماضي، والتي إنتهت برباعية لصالح فاينورد، في إطار إستعدادات فاينورد للموسم الكروي الجديد.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الحاج موسى
إقرأ أيضاً:
الحاج حسن: 70% من القطاع الزراعي تضرر
لفت وزير الزراعة في حكومة تصريف الأعمال عباس الحاج حسن، اليوم الخميس، إلى أن "أضرار القطاع الزراعي بسبب العدوان الإسرائيلي على لبنان كبيرة جدا"، وقال: "لا يمكن تحديد أرقام الخسائر لأننا نتعاطى مع عامل متحرك، والقصف يطال مئات القرى من بعلبك الهرمل، وصولا إلى الجنوب".
وقال الحاج حسن، في حديث اذاعي، إن "الوزارة أحصت بشكل تقريبي المزروعات والمحاصيل التي أتلفت"، قال: "لكننا نحتاج إلى وقف إطلاق النار حتى يصار إلى وضع الأرقام الدقيقة".
وأوضح أن "وزارة الزراعة بدأت، بالتعاون مع منظمة الفاو بمسح جوي عبر الساتلايت للأضرار الزراعية على مساحة الوطن، الأمر الذي سيحدد مساحات الأراضي المتضررة بالفوسفور الأبيض والقنابل العنقودية والحرائق".
وتحدث عن "شراكة مع منظمة الفاو وغيرها من المنظمات لوضع آلية محددة للتعويض على المزارعين"،
وقال: "بالنسبة إلى وزارة الزراعة، فهذا الأمر من أولى الأولويات".
وأشار إلى أن "كل القطاعات تضررت، لكن القطاع الزراعي هو الأكثر تضررا في لبنان"، وقال: "بحسب منظمة الفاو، فإن 70% من هذا القطاع تضرر بشكل مباشر أو غير مباشر".
وإذ أكد أن "التعويض على المزارعين سيتم بطريقة عادلة وشفافة"، لفت إلى أن "أزمة البلد قبل الحرب كانت أزمة ثقة داخلية ومع المجتمع الدولي"، وقال: "ما نمر به فرصة لنا حتى نرمم الثقة داخليا وخارجيا من خلال التفاوض مع هذا الملف الحساس والدقيق بموضوعية وشفافية مطلقة".
أضاف: "رغم كثرة النزوح بسبب العدوان الإسرائيلي، ورغم استهداف المعابر البرية، والذي أثر على عملية التصدير، إلا أن التصدير والاستيراد البحري مستمران، وإن بوتيرة أخف مما كانت عليه".
وتابع: "رغم صعوبة الوصول إلى المناطق الجنوبية، إلا أن هناك مزارعين يخاطرون، رغم القصف والدمار للوصول الى أراضيهم، ويوصلون رسالة مفادها أنهم صامدون وصابرون في أرضهم، وسيستمرون في الأعمال الزراعية و جني المحاصيل حتى وان كانت نسبتها 15%".
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر