راندا البحيري تستلم جواز جنسيتي "صانع الأمنيات" (صور)
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
حصلت الفنانة راندا البحيري كأول فنانة مصرية على جواز جنسيتي "صانع الأمنيات"، وذلك لتاريخها الطويل في العمل العام والتطوع والمشاركة التطوعية والخدمة المجتمعية وإلقاء الضوء على أصحاب الهمم وكبار السن.
بماذا لقبت راندا البحيري؟
ولُقبت راندا البحيري بسفيرة الأمنيات العالمية وحصلت على الباسبور بمركز الأمنيات العالمية تحت رعاية الشيخة مريم بنت محمد آل مكتوم.
أطلقت هذه المبادرة التي تشكل محور عناية ورعاية لاصحاب الهمم وكبار السن.
من الذي أجتمع مع الفنانه راند البحيري؟
وإلتقت راندا البحيري بالدكتور عادل المرزوقي وهو المدير العام لمركز الأمنيات وهو أول إماراتي يحصل على عضوية الأمم المتحدة، وقدم الدكتور عادل المرزوقي شرحًا وافيًا عن مراحل الجواز الإنساني وكيفية الوصول إلى تحقيق الأمنيات لنفسكم ولأصحاب الهمم وعن الدورات التدريبية الدبلوماسيه لتصل إلى جوار السفير الانساني بحضور المستشار الإعلامي الدكتور عمر الحلبي والاعلاميه علياء الشلي وسيدة الأعمال العراقيه أريج البندري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كبار السن مستشار دبلوماسي الدورات المستشار العالمية الفنانة راندا البحيري المدير العام الدورات التدريبية أول فنانة مصرية الدبلوم عضوية الأمم المتحدة راندا البحیری
إقرأ أيضاً:
إطلاق برنامج النيابة العامة لتبادل الخبرات القانونية مع الجامعات العالمية
استقبل النائب العام المستشار محمد شوقي، سفيرَيْ دولتَيْ المملكة المتحدة والنمسا، والسيد مساعد وزير الخارجية المصرية، ولفيفًا من القيادات الجامعية المصرية والأجنبية، وممثلي وكالات دولية تابعة للأمم المتحدة، رفقة طلبة وطالبات جامعة نورثامبريا بالمملكة المتحدة وجامعة ڤيينا بالنمسا والجامعة الألمانية بالقاهرة، وذلك بمناسبة إطلاق النسخة الأولى من برنامج النيابة العامة المصرية لتبادل الخبرات القانونية مع الجامعات والمؤسسات المصرية والدولية.
كما تم توقيع عدد أربعة بروتوكولات تعاون بين النيابة العامة المصرية وجامعات عين شمس والإسكندرية والنيل الأهلية والبريطانية، بغرض التبادل الثقافي والقانوني بين الكوادر القضائية والعلمية والطلابية من شتى أنحاء العالم كركيزة أساسية لتأهيل النشء من قادة المستقبل في إطار حرص النيابة العامة على مواكبة خُطى رؤية مصر 2030 التي طرحها الرئيس عبد الفتاح السيسي، وعنوانها "بداية جديدة لبناء الإنسان المصري"،
وخلال كلمته؛ شدد النائب العام على أهمية احترام الأعراف والمواثيق والاتفاقات الدولية، وضرورة تكاتف المعنيين بالعدالة والقانون ضد أي خروقات حادثة للقانون الدولي الإنساني، والوقوف للحفاظ على الحد الأدنى من حقوق الإنسان الرئيسية كالحق في الحياة والمأكل والمأوى، وكذلك التصدي لجرائم التطهير العرقي والتهجير القصري، مُضيفًا أن تلك الردة الحاصلة على القواعد القانونية الدولية لن تطال فقط من راحوا ضحية لها بل إنها ستطال بتداعياتها من اتخذ موقفًا غائمًا حيالها.
واختتم كلمته بأن النيابة العامة المصرية تضطلع بدورها لتكون جزءًا من الضمير الإنساني العالمي، فاعلةً في محيطها الإقليمي والدولي، تمد يد العون للإنسانية بما تملكه من بنية تحتية ومُكْناتٍ عملية وأكاديمية، حتى تكون الأجيال القادمة من كوادر القانون على علم ودراية بواجبهم الإنساني وثيق الصلة بباقي واجباتهم القانونية.