يمانيون/ صنعاء

جددت القيادة في صنعاء التأكيد على دفع مرتبات الموظفين مقابل السماح بتصدير النفط.

وقال نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي، العميد عبدالله بن عامر، في تدوينة على ( اكس ): “اليوم يطالبون صنعاء بالسماح لهم باستئناف تصدير النفط وصنعاء أكدت وتؤكد أن تصدير النفط مرتبط بدفع المرتبات “.

مضيفاً: “لا تصدير إلا بمرتبات الموظفين ومستحقات الجهات الخدمية “.

وخلص إلى القول : “ثروة الشعب للشعب ومن صدق الأجنبي وافتعل هذه الأزمة لاستهداف الشعب ها هي الازمة تلتف حول عنقه فلا يجد منها مخرج “.

# مرتبات الموظفينً#اليمن#تصدير النفط‎#صنعاء

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: تصدیر النفط

إقرأ أيضاً:

مواجهات مسلحة بين العشائر العربية والوحدات الكردية في شرق سوريا

أنقرة (زمان التركية) ثارت القبائل العربية ضد وحدات حماية الشعب الكردية، التي تسطير على محافظة دير الزور في شرق سوريا، بدعم مالي وعسكري من الولايات المتحدة.

واندلعت مواجهات عنيفة بين الطرفين في المنطقة، واستولت القوات العشائرية العربية على مصفاة لحقل عمر النفطي في دير الزور، وبحسب مصادر في المنطقة، فإن التحالف الدولي يقوم بإرسال تعزيزات عسكرية لقواته في حقل عمر النفطي تحت حماية طائرات الهليكوبتر.

جدير بالذكر أن قوات وحدات حماية الشعب، التي تحتل أكثر من 70 في المئة من حقول النفط في سوريا، يحصل على ما لا يقل عن 150 ألف برميل من النفط يوميًا من الحقول في محافظتي الحسكة ودير الزور، حيث يقوم بتهريب النفط إلى شمال العراق.

وفي الوقت الذي يبحث فيه الجانبي التركي والسوري عن أرضية لتطبيع العلاقات بينهما، بعث وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، برسالة إلى النظام السوري شدد خلالها على ضرورة محاربة تنظيم وحدات حماية الشعب وإعادة موارد النفط والطاقة إلى الشعب السوري.

من جانبه أرسل تنظيم العمال الكردستاني/وحدات حماية الشعب نحو 500 من عناصره من أحد مناطق الحسكة للتصدي للعشائر العربية التي تضغط عليه في ريف دير الزور.

وأعلن التنظيم “حظر التجول” في دير الزور، حيث تعيش القبائل العربية بشكل مكثف.

يُذكر أن العشائر العربية هاجمت ما يسمى بحواجز الطرق ومقرات وحدات حماية الشعب في عدة قرى في ريف دير الزور  صباح اليوم.

ويشكل العرب سائر سكان مدينة دير الزور التي استولى عليه التنظيم تحت ذريعة “مكافحة تنظيم داعش” وقام بتجنيد الأطفال العرب قسرا.

وعلى الرغم من العقوبات الأمريكية، فإن التنظيم الكردي الذي يقتات على بيع النفط الذي استولى على الآبار في المنطقة، في حين يحرم سكان المنطقة من الخدمات والمساعدات المحلية وهو ما دفع سكان المدينة من العشائر العربية إلى الثورة ضد التنظيم  وأسر عدد من عناصره.

Tags: الحرب السوريةالعشائر العربية في سورياتطبيع العلاقات بين تركيا وسورياتنظيم العمال الكردستانيدير الزورهاكان فيدان

مقالات مشابهة

  • تصريح لرئيس اتحاد المصارعة في مصر يثير الجدل بشأن كيشو
  • حكومة جنوب السودان تعجز عن دفع رواتب قوات الأمن بسبب تضاؤل عائدات النفط
  • منظمات دولية تجدد مطالبتها للحوثيين بالافراج الفوري عن الموظفين الأمميين في صنعاء
  • “حماس”: تصريح سموتريتش بشأن تجويع غزة فاضح
  • الرشق: تصريح ما يسمى وزير المالية الصهيوني بشأن تجويع غزة فاضح يؤكد نية العدو المسبقة
  • "الصحة" تدعو للتواصل عبر الهاتف أو البريد للإبلاغ عن الفساد والتجاوزات الأخلاقية
  • مواجهات مسلحة بين العشائر العربية والوحدات الكردية في شرق سوريا
  • الرشق: تصريح سموتريتش بشأن تجويع غزة فاضح
  • النفط النيابية:استمرار معرقلات استئناف تصدير النفط من الإقليم
  • خبير: تصريح كامالا هاريس بشأن تزويد إسرائيل بالسلاح خطير