ترددقناة أون تايم سبورت على الأقمار الصناعية نايل سات وعرب سات 2024
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
تقوم قناة أون تايم سبورت الرياضية ببث المباريات على مدار اليوم، وتشمل تغطيتها مباريات كأس مصر، كأس السوبر المصري، ومباريات المنتخب المصري. تقدم القناة برامجها عبر إعلاميين متميزين وتستضيف معلقين محترفين ومحللين لمباريات الكرة. لذا، فإن معدلات البحث عن ترددات القناة تكون دائمًا مرتفعة من قبل محبيها. سنقدم لكم جميع التفاصيل حول ترددات البث، فابقوا معنا.
التردد الخاص بالقناة: 11861.
مؤشر استقطاب القناه: رأسي.
مؤشر تصويب الخطأ: 6/5.
معدل ترميز القناه: 27500.
تقدم العديد من المباريات المحلية والدولية علي مدار اليوم.
يقوم علي تقديمها كبار المعلقين، المحللين علي أداء المباريات.
تحظي بإعجاب العديد من المتابعين والمشاهدين اللذين يستمتعون بمشاهدة جميع البرامج التي تبث من خلالها.
يتاح للجميع تحميلها علي شاشات التلفاز دون الحاجة للاشتراك بأي رسوم مالية.
تبث برامجها من خلال جودة عالية أثناء بثها بالمباريات أو البرامج مما يجعلها اكثر نجاحا عن غيرها من باقية القنوات الأخري.
نزل قناة أون تايم سبورت علي جهاز التلفاز بكل سهولة تتمكن من تحميل قناه أون تايم سبورت علي شاشات التلفاز،ذلك عبر إجرائك لبعض الخطوات البسيطة حيث تتمثل في الأتي:
يرجي الولوج إلي قائمة الإعدادات.
ثم انقر علي أيقونة التثبيت اليدوي.
يرجي الضغط علي زر التركيب.
ثم قم باختيار القمر الصناعي الذي يبث من خلاله القناه.
يجب إدخال التردد، استقطاب القناه، معدل الترميز.
اضغط علي خانة موافق.
علي الفور سيتم تحميل القناه علي شاشات التلفاز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أون اون تايم اون تايم سبورت قناة اون تايم سبورت أون تایم سبورت
إقرأ أيضاً:
هآرتس: لترى مدى التدهور الأخلاقي في إسرائيل فقط افتح التلفاز
ذكر مقال في صحيفة هآرتس أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحلفاءه سيذكرهم التاريخ بأنهم دنسوا المجتمع لخدمة أجندتهم القومية، وحماية مصالحهم الشخصية.
وكتب الصحفي إيتان نيشين في تقريره أن من بين من يحرضون على هذا الإفساد شخصيات إعلامية بارزة مثل الرئيس التنفيذي للقناة 12 الإخبارية، آفي فايس، ليس بسبب الأيديولوجيا، بل لسعيه الدؤوب لكي تحصل مؤسسته على نسب مشاهدات عالية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ميدل إيست آي: تحالف فاشي مؤيد لإسرائيل يهدد مسلمي بريطانياlist 2 of 2فورين بوليسي: دعم الخارجية المستمر لنتنياهو يضر بمصالح أميركاend of listوقال إن القناة 12 استضافت في إحدى برامجها الصباحية الكاتب في صحيفة "إسرائيل اليوم"، يهودا شليزينغر، الذي صرح لمضيفه أنه أخبر أصدقاءه بأنه لا يأبه كثيرا لما تفعله السلطات الإسرائيلية لأحد الغزيين تعرّض للاغتصاب والانتهاكات الجسيمة على أيدي 5 من جنود الاحتياط في مركز الاحتجاز في سدي تيمان بصحراء النقب الشهر الماضي.
تواطؤ الصمتوأضاف أن محاوري شليزينغر في البرنامج لاذوا بالصمت، حيث سُمح له بالحديث عن دعمه للاغتصاب والتعذيب. وكان الشخص الوحيد الذي تجرأ على الرد هو جوش برينر، مراسل هآرتس، الذي صرخ قائلا "الجنود متهمون بالاغتصاب!".
وذكر نيشين في تقريره بالصحيفة أن صرخة برينر لم تثر إعجاب مقدم البرنامج نيف راسكين، ولم تدفعه إلى التدخل. فما كان من برينر إلا أن خاطبه قائلا "ألا يهمك هذا الأمر، ألا تهمك نزاهة الجنود؟ إنهم مجرمون".
ورغم ذلك، ظل شليزينغر عند موقفه اللامبالي زاعما أن المشكلة الوحيدة هي أن التعذيب ليس جزءا من السياسة الإسرائيلية الرسمية. وأضاف "أولا وقبل كل شيء، إنهم يستحقون ذلك. ثانيا، إنه شكل رائع من أشكال الانتقام ويمكن أن يكون بمثابة رادع".
وبعد ساعات، ظهر أحد جنود الاحتياط المعتقلين في برنامج على وسيلة إعلامية إسرائيلية أخرى هي القناة 14 اليمينية المتطرفة، وهو يرتدي قناعا. وانتقد هذا الجندي الصحفي غاي بيليغ الذي يعمل محللا للشؤون القانونية في القناة 12 لنشره لقطات من سجن سدي تيمان، مدعيا أن نشر الجرائم على الملأ من شأنه أن يبث الخوف بين ضباط الصف والجنود.
ليست وقائع معزولةوبعد "الاحتجاج الشعبي" -على حد تعبير مراسل هآرتس- أعلنت القناة 12 أن "شليزينغر أُوقف مؤقتا" عن الظهور في البرنامج الإخباري الصباحي، كما لم يُسمح لجندي الاحتياط بالذهاب إلى الخدمة العسكرية.
لكن نيشين يعتقد أن هذه ليست وقائع معزولة، لافتا إلى أن المشهد الإعلامي في إسرائيل يعج بالأصوات المتطرفة والعنيفة. وعلى الرغم من "الإيقاف المؤقت" لشليزينغر، فإنه قدّم بالفعل برنامجا حواريا شهيرا يوم الخميس، ورغم ذلك فقد اعتذر عن تعليقاته السابقة، قائلا إنه أخطأ في التحدث وإنه "لا ينبغي تبرير العمل الإجرامي".
وتابعت الصحيفة أن الجدل الدائر حول سجن سدي تيمان لا يسلط الضوء على التدهور الأخلاقي الذي تعاني منه إسرائيل منذ هجوم حماس عليها في السابع من أكتوبر/تشرين الأول فحسب، بل يجسد أيضا كيف جعلت وسائل الإعلام على مر السنين الأصوات الأكثر تطرفا وعنفا تبدو طبيعية.