السيدة انتصار السيسي وقرينة رئيس صربيا تزوران متحف الحضارة (صور)
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
زارت السيدة انتصار السيسي، قرينة رئيس الجمهورية، برفقة سيدة صربيا الأولى تمارا فوتشيتش، اليوم السبت، المتحف القومي للحضارة.
وقالت السيدة انتصار السيسي - في تدوينه على صفحتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي: «شرفت اليوم بزيارة المتحف القومي للحضارة بصحبة السيدة الأولى لجمهورية صربيا تمارا فوتشيتش».
وأضافت قرينة رئيس الجمهورية: «وأود أن أُعرب عن خالص شكري وتقديري لجميع من ساهم في إنجاز هذا الصرح الحضاري الفريد».
اقرأ أيضاًالسيدة انتصار السيسي ترحب بقرينة رئيس صربيا أثناء زيارتها لمصر (صور)
السيدة انتصار السيسي تهنئ الشعب المصري بذكرى ثورة 30 يونيو
السيدة انتصار السيسي: كل عام وأقباط مصر جميعًا بخير وسلام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السيدة انتصار السيسي السيدة انتصار السيسي قرينة رئيس الجمهورية المتحف القومي للحضارة قرينة رئيس الجمهورية السیدة انتصار السیسی قرینة رئیس
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الاختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له
توعد اليوم رئيس الوزراء، أحمد عوض بن مبارك، باستمرار الحكومة في مواصلة التصدي لمظاهر الفساد والاختلالات وكذلك
مواجهة "المشروع الكهنوتي موكدا أن هذا النهج ثابت ولن يتم التخلي عنه "مهما كلف الأمر".
واكد رئيس الوزراء إن هذه الجهود تحظى بدعم مجلس القيادة الرئاسي وتأتي تقديرًا لـ"صبر وصمود وتضحيات أبناء الشعب اليمني وأبطال القوات المسلحة والأمن"،
وقال بن مبارك، في تصريحات نشرها على حسابه بمنصة إكس رصدها مأرببرس "ان الهدف هو تحقيق "وطن آمن ومستقر ومزدهر".
وجاءت التغريدات التي أدلى بها أحمد عوض بن مبارك في ظل مواجهة حاده يقودها عدد من الوزراء الذين تم الاقرار على اقالتهم بعد ثبوت فشلهم في أدائهم خلال المرحلة الماضية.
وتحدثت مصادر في رئاسة الجمهورية لمأرب برس ان التغيير الوزاري القادم سيكون في ظل الحكومة التي يرأسها أحمد عوض بن مبارك ولم يجري في مجلس الرئاسة اي تداولات او تناولات حول اقالة رئيس الوزراء.
وفيما يرى رئيس الوزراء أن استهدافه سياسي، ويعود إلى جهوده في تنفيذ إصلاحات اقتصادية وإدارية، تضمنت إلغاء عقود فساد وضبط موارد الدولة، تتهمه الأطراف الأخرى بالفشل في إدارة الحكومة، وعدم تحقيق تقدم ملموس في الملفات الاقتصادية والخدمية، لا سيما بعد تراجع الإيرادات غير النفطية بنسبة 70%، وتدهور الوضع المالي للحكومة.
فيما يحاول عدد من الوزاره خاصة الذين تم الاتفاق على الإطاحة بهم بعد فشلهم في مهامة في تحميل رئيس الوزراء كل مسؤليات فشلهم، واللجوء الى المطالبة بإقالته والدفع ببعض المنصات الإعلامية للحديث حول هذا الموضوع بنشر الاشاعات والمبالغات.