تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال اللواء أركان حرب أيمن عبدالمحسن، إن المجزرة التي ارتكبها الاحتلال في منطقة المواصي بخان يونس جنوب قطاع غزة، خلفت عن استشهاد 70 شخص منهم أفراد من الدفاع المدني بغزة بالإضافة إلى إصابة أكثر من 300 فرد منهم أطفال ونساء في حالات خطرة، لافتًا إلى أن هذه المجزرة تأتي بالتزامن مع عدم وجود مستشفيات تستقبل هذا العدد.

وأضاف عبدالمحسن، خلال مداخلة على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن جيش الاحتلال قام بتدمير المنشآت الصحية والمستشفيات والبنى التحتية في قطاع غزة، وتأتي مجزرة المواصي بعد ارتكاب جيش الاحتلال العديد من المجازر في جميع أنحاء القطاع، وآخر هذه المجازر هي منطقة الصناعة بحي تل الهواء وف جميع أحياء غزة.

وواصل: « وقد أعلن جيش الاحتلال أن القصف باستخدام القنابل والطائرات كان يستهدف أحد قادة حركة حماس وهو محمد الضيف، ولكن هذه إدعاءات يدعيها جيش الاحتلال، حيث إن هذه الغارات هي استكمال لحرب الإبادة التي تقوم بها قوات الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني».

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الإبادة الجماعية الدفاع المدني الشعب الفلسطيني اللواء اركان حرب المنشات الصحية حي تل الهوا قطاع غزة مجزرة المواصي جیش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

منظمة طبية أميركية تطالب بنشر فرق للتحقيق في جرائم الاحتلال ضد القطاع الصحي بغزة

#سواليف

طالبت #منظمة ” #أطباء_ضد_الإبادة_الجماعية” في #أمريكا، بنشر فرق للتحقيق في #جرائم_الاحتلال الإسرائيلي المرتكبة في قطاع #غزة، واستهداف العاملين في مجال الرعاية الصحية و #الصحفيين.

ودعت المنظمة في بيان لها، اليوم الخميس، إلى “الإفراج الفوري وغير المشروط عن العاملين في الرعاية الصحية #المعتقلين في #سجون_الاحتلال، وضمان توفير حمايتهم على النحو الذي يفرضه القانون الدولي”.

كما شددت على ضرورة الوصول غير المقيد للمساعدات الإنسانية والطبية والإغاثية لكافة المواطنين والبعثات الدولية بشكل عاجل.

مقالات ذات صلة نصف الأردنيين يرون أن وضعهم الاقتصادي اسوأ من قبل 2025/01/16

واستخدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، خلال أشهر حرب الإبادة، الحاجات الطبية والمتطلبات الصحية لسكان قطاع غزة، كأداة ضغط وابتزاز، فقصفت المشافي والمراكز الطبية، ومنعت دخول الدواء، وخروج المرضى لتلقي العلاج بالخارج، مُشَكلة بذلك حالة غير مسبوقة، في تاريخ الحروب.

وبعد 15 شهرا من حرب الإبادة، تحوّلت مشافي القطاع إما إلى أثر بعد عين، أو إلى مبان تعمل بجزء بسيط من طاقتها الإنتاجية، فيما تشير أرقام إلى أن حالات الوفاة الطبيعية، تضاعفت خلال الحرب نحو 6 مرات، بسبب انهيار المنظومة الصحية بالقطاع.

وعلى مدار السنة الماضية، كان عشرات الألوف من الجرحى والمرضى بلا مستشفيات ولا علاج، بعد تعمد جيش الاحتلال استهداف المستشفيات والمراكز الصحية دون الأخذ بأي اعتبار للقوانين الدولية والإنسانية، وفي مقدمها اتفاقية جنيف الرابعة التي تقر بشكل واضح احترام وحماية الأفراد العاملين في الحقلين الطبي والصحي.

مقالات مشابهة

  • «الاحتلال» يواصل الإبادة: «المدفعية» تقصف رفح الفلسطينية.. و«الزوارق» تضرب مخيم النصيرات
  • العربية لحقوق الإنسان: إنهاء الاحتلال الإسرائيلي هو الاستحقاق الذي يفرضه القانون
  • الاحتلال يواصل الإبادة.. أكثر من 70 شهيدا بغزة منذ إعلان وقف إطلاق النار
  • منظمة طبية أميركية تطالب بنشر فرق للتحقيق في جرائم الاحتلال ضد القطاع الصحي بغزة
  • الإبادة الجماعية والقتل خارج القانون في أرض المحنة وقلب الجزيرة .
  • الإبادة الجماعية لقتل الفلسطينيين والإبادة الرقمية لإخماد صوتهم
  • رسميا.. كوبا تنضم إلى دعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيل
  • استشهاد صحفي بقصف للاحتلال في غزة.. وارتفاع الحصيلة الإجمالية
  • كوبا تنضم لقضية الإبادة الجماعية المُقامة ضد إسرائيل
  • العدل الدولية تعلن انضمام كوبا إلى قضية الإبادة الجماعية ضد إسرائيل