مواصفات تويوتا برادو 2024 الديزل الجديدة.. سيارة تغزو الأسواق
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
تواصل شركة تويوتا تعزيز مكانتها في سوق السيارات العالمية من خلال إطلاق طرازات متميزة تلبي احتياجات المستهلكين المختلفة. من بين هذه الطرازات، تبرز تويوتا برادو 2024 الديزل الجديدة كمزيج من الفخامة والمتانة، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لمحبي السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات (SUV). تتميز البرادو 2024 بتصميم محدث وأداء متفوق، وقد أثبتت قوتها في الأسواق العالمية.
المواصفات الفنية لتويوتا برادو 2024 الديزل
تحتوى السيارة على العديد من المواصفات التى تجعلها مميزة عن غيرها وحققت أعلى مبيعات داخل الأسواق فمن أهم هذه المواصفات:
تصل سعة المحرك 2.8 لتر.
قوة السيارة 201 حصان.
عزم الدوران 500 نيوتن متر.
ناقل الحركة أوتوماتيكي بـ 6 سرعات
دفع رباعي مستمر
التسارع من 0 إلى 100 كم/ساعة نحو 10 ثوانٍ
السرعة القصوى محددة إلكترونيا عند 180 كم/ساعة
المعدل نحو 8-9 لتر/100 كم (يعتمد على الظروف وطريقة القيادة)
يصل طول السيارة 4840 مم
عرض السيارة 1885 مم
يصل ارتفاع السيارة 1845 مم
تحتوي السيارة على مصابيح أمامية LED كاملة
تحتوي السيارة على عجلات مصنوعة من ألمنيوم مقاس 18 بوصة.
تحتوي السيارة على مقاعد جلدية فاخرة مع إمكانية التدفئة والتبريد
نظام ترفيهي بشاشة تعمل باللمس مقاس 12.3 بوصة.
تتميز السيارة بوجود نظام صوتي JBL بـ 14 مكبر صوت.
كما أن السيارة تعمل بنظام تحكم أوتوماتيكي في المناخ ثلاثي المناطق.
يختلف سعر تويوتا برادو 2024 بناء على السوق والمواصفات المحددة ولكن بشكل عام،ط يتراوح السعر العالمي بين:
الإصدار الأساسي: نحو 50،000 دولار أمريكي
الإصدارات الأعلى تجهيزا: نحو 65،000 دولار أمريكي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سياره سيارة تويوتا سيارة تويوتا برادو تويوتا تويوتا برادو سيارة تغزو الأسواق السیارة على
إقرأ أيضاً:
في ذكرى النكبة.. الأعلام الإسرائيلية تغزو القدس والمستوطنون يتوعدون الأقصى
القدس المحتلة - الوكالات
في الوقت الذي يحتفل فيه الإسرائيليون بما يُعرف بـ"يوم الاستقلال"، والذي يصادف هذا العام يوم الخميس 1 مايو، تتجدد المخاوف من تصعيد الانتهاكات بحق المسجد الأقصى المبارك، مع تصاعد دعوات الجماعات اليهودية المتطرفة لاقتحام المسجد ورفع الأعلام الإسرائيلية داخله.
ويوافق هذا اليوم، وفق التقويم العبري، ذكرى إعلان قيام "دولة إسرائيل" في الخامس من مايو عام 1948، قبل يوم واحد من انتهاء الانتداب البريطاني لفلسطين. غير أن هذه المناسبة تمثل للفلسطينيين ذكرى نكبتهم الكبرى، التي تم خلالها تهجير مئات الآلاف من ديارهم وتحويلهم إلى لاجئين داخل وخارج وطنهم.
وفي السنوات الأخيرة، تحوّل هذا اليوم إلى محطة بارزة في أجندة الاقتحامات الجماعية للمسجد الأقصى من قبل المستوطنين، الذين يحظون بحماية من شرطة الاحتلال. ووفق دائرة الأوقاف الإسلامية، بلغ عدد المقتحمين في المناسبة ذاتها العام الماضي 526 مستوطنًا، بزيادة 11% عن عام 2023، حيث سُجل اقتحام 474 مستوطنًا للأقصى.
وخلال هذه الاقتحامات، شهدت ساحات المسجد انتهاكات لحرمة المكان، تمثلت في ترديد النشيد الإسرائيلي "هاتيكفا"، ورفع الأعلام، وأداء طقوس تلمودية منها "السجود الملحمي"، في محاولة متكررة لفرض واقع جديد داخل أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين.
من جهته، حذر خطيب المسجد الأقصى ورئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس الشيخ عكرمة صبري من خطورة هذه الدعوات، مؤكدا أن "هذه الجماعات تستغل المناسبات الوطنية والدينية لتكثيف الاقتحامات"، واصفا ما يجري بأنه "عدوان واستباحة واستفزاز لمشاعر المسلمين يجب التصدي له بشدّ الرحال إلى الأقصى".
وفي سياق متصل، نشرت منظمة "بيدينو" المتطرفة دعوة صريحة لرفع الأعلام داخل المسجد الأقصى، مصحوبة بتصميم يظهر قبة الصخرة محاطة بعشرات الأعلام الإسرائيلية، وعلّق رئيس المنظمة توم نيساني قائلاً: "برأيي، أهم مكان للتلويح بالعلم في يوم الاستقلال هو على جبل الهيكل".
التحركات الإسرائيلية لم تقتصر على وسائل التواصل أو الشعارات، بل امتدت إلى الفضاء العام في القدس، حيث نشرت بلدية الاحتلال آلاف الأعلام الإسرائيلية في مختلف الشوارع، بما في ذلك محيط البلدة القديمة، مما اعتبره المقدسيون استفزازًا مباشرًا في مدينة محتلة.
من جانبه، قال المحامي المقدسي بلال محفوظ إن تكثيف الدعوات لاقتحام الأقصى في مناسبة وطنية لا دينية يمثل استفزازًا واضحًا، ومحاولة لفرض السيادة الإسرائيلية على المكان، في خطوة تهدد الاستقرار وتستفز مشاعر المسلمين في أنحاء العالم.
وتستعد جماعات "جبل الهيكل" لما تسميه "أكبر مشاركة جماعية في يوم الاستقلال داخل الحرم"، وسط توقعات بأن يتكرر سيناريو العامين الماضيين برفع الأعلام داخل باحات الأقصى، مما ينذر بتصعيد محتمل في مدينة القدس المحتلة.