نظرة على مسيرة لوران بلان بعد تعيينه مدرباً لاتحاد جدة السعودي
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أعلن نادي اتحاد جدة السعودي، السبت، تعيين الفرنسي لوران بلان مديراً فنياً للفريق، خلفاً للأرجنتيني مارسيلو غاياردو.
وكتب فريق "النمور"، عبر حسابه على منصة "إكس" (تويتر سابقاً): "نرحب بالمدرب لوران بلان في نادي الاتحاد".
نظرة على مسيرة لوران بلان
بدأ بلان البالغ من العمر 58 عاماً مسيرته التدريبية في موسم 2008/2007، وقاد أندية جيروندان بوردو وباريس سان جيرمان وليون في فرنسا، إضافة لنادي الريان القطري.
وتولى تدريب منتخب فرنسا بين عامي 2010 و2012.
خاض 488 مباراة كمدرب، حقق الفوز في 273 مقابل الهزيمة في 133، والتعادل في 82.
وظفر بعدد من الألقاب مع الأندية، أبرزها: الدوري الفرنسي وكأس فرنسا وكأس السوبر الفرنسي.
بحسب موقع "ترانسفير ماركت"، يعتمد هذا المدرب على خطة لعب 1/3/2/4.
السعوديةنادي الاتحاد السعودينشر السبت، 13 يوليو / تموز 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: نادي الاتحاد السعودي لوران بلان
إقرأ أيضاً:
الدرك الفرنسي يدق ناقوس الخطر: بلادنا على وشك نزاع مسلح
يمانيون../
وجه المدير العام لقوات الدرك الفرنسي، الجنرال هوبير بونو اليوم الثلاثاء، تحذيرا من احتمال نشوب “نزاع مسلح وتعرض الأراضي الفرنسية للاعتداء”.. مؤكدا أن فرنسا تمر بـ”نقطة تحول” حساسة.
وسربت صحيفة “لوموند” رسالة لبونو موجهة إلى كبار قادة المناطق الإقليمية في فرنسا والجهات والمديرين المركزيين، وتتألف من ثلاث صفحات ومؤرخة بتاريخ 19 يناير 2025، أشار الجنرال بونو فيها إلى أن “البيئة الاستراتيجية الحالية أصبحت أكثر صرامة”.. مؤكدا أن فرنسا تمر بـ”نقطة تحول” حساسة.
وأوضح أن “جهات فاعلة ومنافسين يسعون إلى زعزعة استقرار البلاد، مما يستدعي تعزيز التنسيق مع القوات المسلحة وتطوير الدفاع الإقليمي العملياتي”.
وطالب الجنرال بونو، “أفراد الدرك بالاستعداد الكامل للحفاظ على دورهم في الدفاع عن الوطن”، كما شدد على ضرورة “المحافظة على التماسك الوطني الذي يعتبر العنصر الأهم في مواجهة التحديات الحالية”.
ودعا إلى تبني “الروح العسكرية”… مشيرا إلى “فرضية التورط في نزاع كبير”.
وقال: “التطورات السياسية في الولايات المتحدة، مع انعكاساتها ولا شك أن العواقب المحتملة على حلف الناتو ستدفع أوروبا إلى الالتزام بشكل أكبر بالدفاع عن نفسها، في حين تدخل الأزمة الأوكرانية عامها الثالث”.
وأردف: “يقع على عاتق قوات الدرك العاملة والاحتياطية البالغ عددها 135.000 واجب إعداد أنفسهم ليأخذوا مكانهم استعدادا لأي فرضية، ولا سيما من خلال تعزيز اكتساب وصيانة المعدات العسكرية “.
كما أكد على “أهمية تعزيز العلاقة بين قوات الدرك والجيش”.. مشيرا إلى “ضرورة استعداد الدرك للعب دور محوري في الدفاع العملياتي عن الأراضي”.
هذا وأوضح بعض البرلمانيين الفرنسيين في تقاريرهم، أن الوضع الأمني قد تدهور في مناطق عدة.