موقف برشلونة من ضم نيكو ويليامز.. تفاصيل مثيرة
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
تناول متخصص سوق الانتقالات، فابريزيو رومانو، الأخبار الحديثة حول مفاوضات نادي برشلونة مع لاعب أتلتيك بلباو، نيكو ويليامز، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية. وأكد رومانو أن برشلونة ينظر إلى ويليامز كهدف رئيسي للتعاقدات في هذا الموسم، تحت إشراف المدرب الألماني هانز فليك.
موقف برشلونة من ضم نيكو ويليامزووفقًا لما نشره رومانو على حسابه الرسمي في "X"، فإن إدارة برشلونة مركزة حاليًا بشكل كامل على مفاوضاتها مع نيكو ويليامز، دون تقديم أي عروض لامادو أونانا، حارس مرمى إيفرتون، بسبب تركيزهم الكامل على الصفقة المحتملة مع ويليامز.
ويُذكر أن نيكو ويليامز، الذي يعتبر من أبرز المواهب في أوروبا، شارك الموسم الماضي في 37 مباراة بمختلف البطولات، سجل خلالها 8 أهداف وصنع 16 هدفًا، مما جعله محط اهتمام عدة أندية كبيرة أخرى مثل تشيلسي ومانشستر سيتي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نيكو ويليامز برشلونة أتلتيك بيلباو الدوري الاسباني نیکو ویلیامز
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مثيرة تكشف للمرة الاولى.. هكذا تمت عملية الزر الاحمر
قدم اثنان من عملاء الموساد السابقين اللذين أدارا عملية تفجير أجهزة النداء الآلي أو ما يعرف بـ"عملية البيجر" ضد حزب الله تفاصيل جديدة لم يتم الكشف عنها من قبل عن الخطة الأولية والسرية التي جرت خلال السنوات التي سبقت انطلاق العملية في سبتمبر الماضي.
ووصف العملاء، الذين ظهروا تحت الأسماء المستعارة "مايكل" و"غابرييل" مع إخفاء وجوههم وأصواتهم المشوهة، كيف طور الموساد مجموعة معقدة من الشركات الوهمية (شركات موجودة على الورق فقط) دوليا لتوزيع الأجهزة التي تم الاستيلاء عليها.
وقال مايكل: "لدينا مجموعة كبيرة من الإمكانيات لإنشاء شركات أجنبية لا يمكن ربطها بإسرائيل. نحن ننشئ عالماً متخيلاً. نحن المخرجون والمنتجون والممثلون والعالم هو المسرح".
وبحسب الأدلة، بدأت العملية بزرع متفجرات في بطارية أجهزة البيجر، التي بيعت لحزب الله.
وأوضح مايكل: "لقد حصلوا على سعر جيد".
واشترى تنظيم حزب الله أكثر من 16 ألف جهاز ظلت خاملة لمدة عقد من الزمن، وفي وقت لاحق، امتد النشاط أيضًا إلى أجهزة التتبع.
وأنشأت المؤسسة شركة وهمية في هنغاريا قامت بشراء الأجهزة من شركة "غولد أبولو" في تايوان، بل وقامت بتعيين بائعة الشركة لتسويق الأجهزة المطورة. وقال العميل غابرييل: "لقد فعلنا ذلك في فيلم (ذا ترومان شو)، حيث لم يعرفوا ما كان يحدث خلف الكواليس".
كما كشف غابرييل عن إجراء تجارب مكثفة بالدمى، لضمان إصابة الهدف بشكل مركز فقط، كما تم تكبير الأجهزة لحقن كافة المواد المتفجرة اللازمة فيها.
وأضاف: "قمنا بفحص كل شيء مرتين و3 مرات حتى لا يلحق أي أذى بأي أبرياء. حتى أن المؤسسة قامت باختبار نغمات رنين مختلفة لزيادة كفاءة التشغيل إلى الحد الأقصى".
وتابع غابرييل: "اعتقد القادة في الموساد أن الكاشف الذي صنعناه كان ثقيلًا جدًا وأن حزب الله لن يوافق على شرائه، لكنهم أقنعوه وأنشأوا إعلانات مزيفة على موقع يوتيوب حيث تم تقديم الجهاز على أنه قوي ومتين بشكل خاص. كما طلب المشترون العاديون أيضًا شراء الجهاز، لكن لم يحصلوا عليه".
ماذا حدث؟
في ايلول الماضي، أدى انفجار أجهزة البيجر وأجهزة اتصال لا سلكية أخرى بشكل متزامن، إلى مقتل 39 وإصابة الآلاف من عناصر حزب الله في لبنان، بعد ان زرع جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد) مادة متفجرة في الآلاف من أجهزة "البيجر"، قبل وصولها إلى أيادي أعضاء حزب الله.
ولاحقا اعترفت إسرائيل بمسؤوليتها عن التفجيرات.