عاد راصد الزلازل الهولندي، فرانك هوغربيتس، وحذر من إمكانية تعرض بعض المناطق لزلزال عنيف خلال الأيام المقبلة. وكتب "هوغربيتس" عبر حسابه على "إكس": "كونوا على أهبة الاستعداد"، معيدا نشر تفاصيل من تغريدة أخرى تتحدث عن اصطفاف مرتقب بين القمر وكواكب الزهرة والمريخ ونبتون.

وجاء في التغريدة السابقة لراصد الزلازل الهولندي المثير للجدل: "يمكن أن يؤدي التقارب بين الكواكب والقمر إلى نشاط زلزالي أكبر، هناك احتمال بنسبة 50-60% لحدوث زلزال بقوة 7 إلى 8 درجات".



وفي 13 يونيو/حزيران الماضي، حذر راصد الزلازل الهولندي من احتمال حدوث نشاط زلزالي في تركيا وسوريا ولبنان، وتوقع حينها أن يكون النشاط الزلزالي الأكثر حدة في الفترة من 15 إلى 16 يونيو.

وربط هوغربيتس النشاط الزلزالي المتوقع باقتران كواكب الزهرة وعطارد والأرض، بالإضافة إلى موقع الأرض بالنسبة لكوكبي الزهرة ونبتون، محذرا من تغييرات مناخية غير مألوفة ترتبط بالنشاط الزلزالي.

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: الزلازل الهولندی

إقرأ أيضاً:

“فوانيس الأشباح”.. تفسير ظاهرة أرعبت سكان بلدة أمريكية لعقود

#سواليف

قدم العلم تفسيرا منطقيا لظاهرة ” #فوانيس_الأشباح ” التي أرعبت سكان بلدة #سومرفيل في #كارولينا_الجنوبية بالولايات المتحدة، بعد عقود من الرعب والأساطير.

ادعى السكان رؤية #كرات_مضيئة غامضة تحوم بالقرب من سكة حديد قديمة، حيث يقال إنها تعود لشبح امرأة فقدت زوجها في حادث قطار مأساوي.

وعلى الرغم من رصد هذه الظاهرة في أماكن عدة، إلا أن العلماء لم يتوصلوا بعد إلى تفسير نهائي لأسباب ظهورها.
إقرأ المزيد

مقالات ذات صلة اصطدام سفينتين في البحر الأسود 2025/02/21

لكن عالمة الزلازل في هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS)، سوزان هوغ، تعتقد أن هناك تفسيرا علميا لهذه الظاهرة. وتقول إن هذه الأضواء قد تكون مرتبطة بظاهرة تعرف باسم “أضواء الزلازل”، وهي أضواء تظهر على شكل كرات أو شرائط متوهجة أو ومضات ثابتة ترى عادة قبل أو أثناء حدوث الهزات الأرضية.

وتم تسجيل مشاهدات هذه الأضواء في المنطقة منذ منتصف القرن العشرين، إلى جانب تقارير عن أبواب تغلق بقوة، وصدى خطوات، وحيوانات وطيور مضطربة. وتقول الأسطورة المحلية إن هذه الأضواء هي فوانيس يحملها شبح امرأة فقدت زوجها في حادث قطار مروع.

وقدمت هوغ تفسيراتها لهذه الظاهرة في ورقة بحثية نشرت مؤخرا، حيث درست التقارير الأولى عن هذه الأضواء في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، ووجدت أنها تزامنت مع ثلاثة زلازل بقوة 3.5 إلى 4.4 درجة على مقياس ريختر وقعت على بعد بضعة كيلومترات فقط من المنطقة. وتشير إلى أن زلازل أصغر قد تكون حدثت منذ ذلك الحين دون أن يتم التعرف عليها.

ووفقا لنظرية هوغ، يمكن أن تكون قضبان السكك الحديدية القديمة وأكوام الخردة القريبة بمثابة شرارة تشعل الغازات الموجودة تحت الأرض، مثل الميثان أو الرادون، ما يتسبب في ظهور هذه الأضواء.

كما تفسر النظرية سبب رؤية هذه الأضواء فقط في الليالي المظلمة والضبابية، حيث يمكن أن تعلق الغازات القابلة للاشتعال في قطرات الماء قبل أن تضيء.

وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تفسر الزلازل التقارير الأخرى عن الظواهر “الخارقة” في المنطقة، مثل اهتزاز السيارات، وتأرجح الأبواب، واضطراب الحيوانات.

ومع ذلك، تؤكد هوغ أن نظريتها ما زالت غير مثبتة، لكنها تقترح أن يتم اختبارها من خلال قياس انبعاثات الغازات من الأرض في المناطق التي ترى فيها هذه الأضواء.

مقالات مشابهة

  • أياكس يحكم قبضته على قمة الدوري الهولندي
  • ظهور سمكة يوم القيامة في المكسيك وجزر الكناري يثير القلق
  • الهولندي فان بيرسي مديرا فنيا لـ «فينورد»
  • ظاهرة شبحية أرعبت سكان بلدة أمريكية لعقود
  • ما هو المكان الأخطر في الكون؟.. مفاجأة غريبة بشأن الأرض
  • “فوانيس الأشباح”.. تفسير ظاهرة أرعبت سكان بلدة أمريكية لعقود
  • طقس الأيام المقبلة.. «الأرصاد»: استمرار الموجة الباردة نهارا وشديدة البرودة ليلا على أغلب الأنحاء
  • اصطفاف 7 كواكب في خط واحد 28 الجاري
  • فينورد الهولندي يتوصل لاتفاق لتعيين فان بيرسي مدربًا للفريق حتى صيف 2027
  • دراسة: استمرار الهزات الأرضية في البيضاء بسبب النشاط التكتوني