حملة طرق الأبواب "بلدى أمانة" تستهدف 40 ألف مواطن خلال يومين بالبحر الأحمر.. صور
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
تتواصل فاعليات حملة طرق الأبواب والتى ينفذها فرع المجلس القومي للمرأة بمحافظة البحر الأحمر تحت عنوان "بلدى أمانة" والتى استهدفت عدد 40609 من السيدات والرجال والأطفال، وذلك بمراكز ( رأس غارب - الغردقة - القصير - سفاجا - الشلاتين )، بعدد 8505 زيارة على مدار يومين.
وقالت نرمين ابو سريع مقرر فرع المجلس القومى للمرأة بالبحر الأحمر، أن الحملة تستهدف تعزيز النظرة الإيجابية للمستقبل، وشرح دور المشروعات القومية الكبري فى تحقيق التنمية المنشودة لتحسين جودة الحياة لجميع المواطنات والمواطنين، ورفع الوعي بالتحديات التي يواجهها المجتمع خاصة في ظل الأزمات العالمية، وذلك بمشاركة رائدات المجلس وميسرات مجموعات الإدخار والاقراض الرقمى ومجموعة من الشباب المتطوعين وميسرات مبادرة دوى لتمكين الفتيات، علاوة على مشاركة القيادات الدينية من الشيوخ والقساوسة المشاركين بجلسات الدوار والواعظات والراهبات عضوات مبادرة سفيرات المحبة والسلام.
الجدير بالذكر أن المرحلة الجديدة من الحملة الممتدة لطرق الأبواب "بلدى أمانة" بدأت فى ١ أغسطس ٢٠٢٣، وتستمر على مدار شهرين، وسوف يتم تنفيذها بعدد من قري محافظات مبادرة حياة كريمة ومبادرة تنمية الأسرة المصرية وعدد من القري المختارة من خارج المبادرة.
IMG-20230807-WA0070 IMG-20230807-WA0069 IMG-20230807-WA0068 IMG-20230807-WA0065 IMG-20230807-WA0066 IMG-20230807-WA0067 IMG-20230807-WA0064 IMG-20230807-WA0063 IMG-20230807-WA0060 IMG-20230807-WA0059 IMG-20230807-WA0057 IMG-20230807-WA0056 IMG-20230807-WA0051المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المجلس القومي للمرأة بمحافظة البحر الأحمر حملة طرق الأبواب IMG 20230807
إقرأ أيضاً:
صليب فضة من كنوز دير الأنبا بولا بالبحر الأحمر هدية من البابا يوأنس الملواني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحتفظ كنوز دير الأنبا بولا في البحر الأحمر بصليب فضة ثمين، يُعد من أبرز الهدايا التي قدمها البابا يوأنس الملواني، البابا السابع عشر (في القرن الـ18)، والذي يُعد من الشخصيات البارزة في تاريخ الكنيسة القبطية.
وقد نُقش على الصليب: "اهتم بهذا الصليب المقدس السيد الأب البطريرك الأنبا يوأنس الخامس بعد المائة (أي البابا يوأنس السابع عشر)، وخصه برعاية من ماله الخاص. وذلك ليرسمه ويوقفه على دير القديس العظيم الأنبا بولا أول السواح في جبل القلزم، كوقف مؤبد وحبس مخلد لهذا الدير.
ويُشدد في النص على أن الصليب لا يجوز بيعه أو رهنه أو إخراجه من الدير بأي حال من الأحوال، وأن من يجرؤ على انتهاك هذا الوصيّة سيُدان من اللّٰه ومن القديس الأنبا بولا، ومن يلتزم بالوقف سيكون له البركة والثناء الدائم من الله.
حررت هذا الوثيقة في الرابع والعشرين من شهر برمهات في سنة 1052 قبطية"
تُعد هذه الهدية، التي تزينها فضة خالصة، جزءاً من التراث الديني الغني الذي يحفظه دير الأنبا بولا ويعكس اهتمام البطريرك بحماية إرث الكنيسة وتوريثه للأجيال القادمة.