حققت الفنانة سمية الخشاب نجاح مبهر في الآونة الأخيرة عقب طرح أغنيتها "أركب على الموجة" التي حققت عدد مشاهدات مرتفع تخطت المليون مشاهدة عقب صدورها مباشرةً، وهي من كلمات تايسون وأمير شيكو، ومن ألحان البور العالي، والكليب من إخراج إبرام نشأت.

وفي سياق متصل، قررت سمية أن تقتحم عالم الدراما عقب عالم الغناء بمسلسل أرواح خفية وتحدثت عنه في لقاء تلفزيوني قائلة: "مسلسل أرواح خفية مسلسل متميز وغريب وجديد وكله أطفال، وأنا سعيدة جدا بفكرة الأطفال في اللوكيشن، وأنا كان نفسي أعمل دور مدرسة من زمان.

 


تابعت: "المسلسل بيتكلم على القدرات الغريبة عند الناس وعند الأطفال، زي إنك تحلم بحاجة وتصحى تلاقيها اتحققت، وحاجات من هذا القبيل، وفيه كمية إثارة وتشويق غير عادية، وفيه طريقة جديدة في التصوير والإضاءة.


وتحدثت عن فيلم التاروت قائلة: "فيلم التاروت أنا ورانيا يوسف ومي سليم وخالد سرحان، والنجم الكبير عبد العزيز مخيون، وطبعًا علاء مرسي عامل دور مختلف تمامًا وهتتفاجؤوا بيه، وأنا بقول له يا عالمي أنت لم تكتشف بعد، أنا فرحانة بيهم وفرحانة بالفيلم".

سمية الخشاب في صدارة التريند

يذكر أن سمية الخشاب لها حكايات عديدة مع التريند ولذلك فـ سنرصد لكم أبرز أسبابها وأزماتها التي جعلتها في الصدارة، تداول منذ فترة الجمهور أزمة سمية الخشاب مع عامل النظافة صاحب واقعة الكشري، حيث تسرب لها فيديو وهي تنفعل على الحضور فور معرفتها وجوده داخل موقع تصوير فيلم " التاروت "، ورفضت الاحتفال بعيد الميلاد مع مي سليم، إلا بعد خروج صاحب واقعة محل الكشري من اللوكيشن، حيث ظهرت وهي تصرخ في وجه المصورين تاركة الموقع بسبب ولم تدخل مرة آخرى إلا بعد معرفتها بمغادرته للمكان.
 

أزمة سمية الخشاب والدكتوراة الفخرية

أصدر مركز الأمم المتحدة للإعلام في مصر، بيانًا صحفيًا يكشف فيه كذب سمية الخشاب وينفى ما صرحت به، بأنها حصلت على الدكتوراه الفخرية من كيان يدعى "منظمة الأمم المتحدة للفنون، وتبين إنها مجرد فعالية وتم خلال الفعالية، حسب التقارير، تكريم عدد من الفنانين والشخصيات العامة، وتبين أيضًا أن صفحة هذه الاحتفالية  يتابعها أقل من 200 شخص على موقع "فيس بوك"، بينما نظمت عدة حفلات منحت فيها جائزتها المسماة بـ "الدكتوراة الفخرية" لكثيرين منهم الدكتور حسام موافي، طبيب القلب المعروف، والدكتور جودة محمد عوا، وهذه ليست المرة الأولى لاستغلال مشاهير من كيانات مجهولة لكسب المال بعد منحهم شهادات وهمية بالدكتوراة الفخرية أو ألقاب دون سند مثل سفير أو ممثل وغيره، وكانت آخر الوقائع لسيد عبدالحفيظ، مدير الكرة في النادي الأهلي، الذي تبين استغلاله بنفس الطريقة.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سمية الخشاب أغنية أركب على الموجة سمیة الخشاب

إقرأ أيضاً:

لم أخطط للعمل كوزير.. أشرف صبحي يكشف عن بداياته حتى وصوله لوزارة الشباب

تحدث الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، عن بداياته ونشأته ومراحل تدرجه الوظيفي حتي وصوله لوزارة الشباب والرياضة.

وقال وزير الشباب والرياضة في حوار مع برنامج الوش التاني الذي يقدمه أحمد شوبير عبر إذاعة اون سبورت اف ام،" بدأت حياتي في أسرة مصرية متوسطة بمحافظة الشرقية وأنا نشأت بالقاهرة لكني أفتخر بأصولي".

وأضاف صبحي،"والدي كان طيب القلب قليل الكلام وأنا ابن حى شعبي هو شبرا فأخذت منه مع الريف، ثم انتقلت للعيش في مدينة نصر وتزوجت من ابنة خالي قبل سفري للبعثة في كندا وبنيت نفسي مع زوجتي وكان هناك دعم دائم بيننا كعائلة ولم أهتم أو أنشغل يوما بغيري وعملت بنصيحة والدى بالعفو الدائم".

وتابع "لم أكن أخطط بالعمل كوزير للرياضة وكنت لاعب كاراتيه لأنني لم أفضل من البداية طريق كرة القدم بسبب عدم حبي للاختلاط وكان طريقي في الرياضة.

وتابع: ممارستي للعبة الكاراتيه في النادي الأهلي جاءت كنوع من سرد مسيرتي في الرياضة قبل تحولي للعمل الإداري وسبق أن اشتركت في تنفيذ اتفاقية تطبيع بين الزمالك والأهلي بمبادرة مني تشكل من خلالها عمل مشترك ولجان قبل أن أذهب في بعثة جديدة بدولة الإمارات .

وأكد "كان لي تجربة في الاستثمار الرياضي منها تحويل نادي بني ياس لشركة وناد احترافي ووصل راتبي في الامارات لـ 100 ألف درهم ولكنى قررت العودة لمصر من أجل رغبتي في العمل ببلدي وعدت في 2010 وتدرجت في عدة مناصب حتى الوصول لمنصب وزير الرياضة".

مقالات مشابهة

  • المخرج الوحيد في تاريخ مصر اللي مفشلش .. تامر حسني يدعم محمد سامي بعد اعتزاله
  • وداعا الدراما التلفزيونية.. محمد سامي يعلن اعتزال الإخراج
  • غارات إسرائيلية متواصلة على غزة تحصد أرواح المدنيين
  • سمية بنت خياط ونسيبة بنت كعب وأم سليم.. نساء دافعن عن الإسلام بقوة وشجاعة 
  • بالدموع.. باخ يحصل على الرئاسة الفخرية للجنة الأولمبية الدولية
  • لم أخطط للعمل كوزير.. أشرف صبحي يكشف عن بداياته حتى وصوله لوزارة الشباب
  • منظمة الصحة العالمية: خفض المساعدات الأميركية قد يتسبب بخسارة أرواح الملايين
  • الأم المثالية ببني سويف: زوجي توفي وأنا 27 سنة وربيت عيالي لوحدي
  • قوم يا مصري وأنا المصري.. كيف أصبحت موسيقى سيد درويش رمزا للهوية الوطنية
  • إليسا تُكرَّم في نيويورك: صوتٌ مؤثر في الفن والمجتمع!