الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مذابح غزة
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت ولاء السلامين، مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية"، إن الرئاسة الفلسطينية، أعلنتها صريحة أن الإدارة الأمريكية، هى التي تتحمل ما يحدث في قطاع غزة، من انتهاكات.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال اقتحمت مخيم عسكر الجديد، ومخيم "البلاطة"، بالقرب بمدينة نابلس بالضفة الغربية، حيث تم اعتقال عدد من الشباب الفلسطيني.
ونوهت بأن حركة فتح علقت على مجزرة المواصي، قائلة: "إن هذه المجزرة تضع دول العالم أمام اختبار حاسم حيال صمتها المطبق على عربدة منظومة الاحتلال".
وأضافت أن قوات الاحتلال الإسرائيلي، اعتقلت والدة المطارد الفلسطيني طارق واد وغسان جبريل، من أجل الضغط عليهم وتسليم أنفسهم، كما شهدت مدينة طولكرم لاشتباكات بين الشباب الفلسطيني والآليات العسكرية الموجودة هناك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإدارة الأمريكية الاحتلال الإسرائيلي اشتباكات الرئاسة الفلسطينية الضفة الغربية حركة فتح قطاع غزة مدينة طولكرم مدينة نابلس
إقرأ أيضاً:
انحياز للاحتلال.. حماس تستنكر عقوبات "الخزانة الأمريكية" لعدد من قياداتها
صفا
استنكرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مساء يوم الثلاثاء، بيان وزارة الخزانة الأمريكية معتبرة أنه تأكيد لسلوك واشنطن الإجرامي المنحاز للاحتلال الإسرائيلي وجرائمه بحق الفلسطينيين.
ويضع بيان الخزانة الأمريكية عددا من قيادات حركة حماس ضمن قائمة العقوبات، ويصم المقاومة الفلسطينية المشروعة ضد الاحتلال بالإرهاب.
وأكدت حماس، في تصريح وصل وكالة "صفا"، أن قوائم الخزانة الأمريكية تقوم على بيانات وأسس مضللة وكاذبة هدفها تشويه صورة قياداتها التي تعمل لصالح شعبها وقضيتها وحقها في مقاومة الاحتلال.
وأشارت إلى تجاهل الخزانة الأمريكية فرض عقوبات على قادة الاحتلال الذين يرتكبون أبشع جرائم الحرب، ويستخدمون الأموال وكل الوسائل لتنفيذ أبشع إبادة جماعية في التاريخ.
وأضافت حماس أن "الإدارة الأمريكية الآفلة ما زالت تصرّ على مواقفها المعادية لحقوق شعبنا الواقع تحت أبشع احتلال عرفه التاريخ، وتواصل منح مجرمي الحرب الصهاينة الغطاء اللازم للاستمرار في حرب إبادة وحشية في قطاع غزة، منتهكةً القوانين والشرائع كافة، وتعمل على شلّ أدوات المنظومة الدولية ومنعها من القيام بواجبها لوقف انتهاكات الاحتلال".
وشددت حركة حماس على ضرورة مراجعة الإدارة الأمريكية سياستها الإجرامية، ووقف انحيازها الأعمى للاحتلال الإرهابي، والتخلّي عن أوهام إخضاع الفلسطينيين بالقوة، والاعتراف بحقوقهم كافة، ولجم حكومة الكيان عن جرائمها وعدوانها وانتهاكاتها الواسعة للقانون الدولي والإنساني.