العزي: استعمال لغة التأجيل والترحيل بشأن حقوق الشعب اليمني أمر غير مقبول
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
الثورة نت|
أكد نائب وزير الخارجية حسين العزي، أن استعمال لغة التأجيل والترحيل في مسائل تتصل بحقوق الشعب اليمني أمر غير مقبول.
وقال العزي في تغريدة عبر منصة “إكس”، أبلغنا مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة رفضنا القاطع لمحاولة تبييض صفحة الخارج الأمريكي وتصوير العدوان الخارجي وكأنه شأن داخلي”.
.المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صنعاء نائب وزير الخارجية
إقرأ أيضاً:
القبض على لص عدادات المياه في التبين
ألقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، القبض على (أحد الأشخاص) بدائرة قسم شرطة التبين لقيامه بمزاولة نشاط إجرامى تخصص فى سرقة عدادات المياه من داخل العقارات بأسلوب "الفك"، وبحوزته "الأدوات المستخدمة فى ارتكاب الوقائع" وأقر بارتكابه 12 واقعة سرقة بذات الأسلوب.
تجديد حبس نصابين استوليا على أموال مواطنين بزعم تسفيرهم استمرار حبس المتهم بالنصب على راغبي السفر للخارج
وأسفرت الجهود عن ضبط سائق بإحدى شركات النقل الذكى "له معلومات جنائية" بدائرة قسم شرطة قصر النيل لقيامه بالاستيلاء على حقيبة أحد الأشخاص "يحمل جنسية إحدى الدول" وبداخلها (مبلغ مالى - بعض المتعلقات الشخصية) وتم بإرشاده ضبط المسروقات.
من جهة أخرى، أصدرت جهات التحقيق، قرارًا بانتداب خبراء المعمل الجنائي لفحص واقعة حريق داخل شقة سكنية في 15 مايو، وتسبب فى وفاة طفل، وذلك لبيان سبب الحريق وعما إذا كان هناك شبهة جنائية من عدمه.
كان نجح رجال الحماية المدنية بالقاهرة، في السيطرة على حريق داخل شقة سكنية بمدينة 15 مايو، وذلك بعدما انتقلت قوات الحماية المدنية وتمت السيطرة عليه، ونتج عنه وفاة طفل ونقل جثمانه إلى المشرحة.
ورد إخطار إلى غرفة عمليات شرطة النجدة، يفيد بنشوب حريق داخل شقة سكنية فى مدينة 15 مايو، وتم الدفع بـ 3 سيارات إطفاء لمكان الحريق، وفرض كردون أمنى بمحيط الحريق لمحاصرته ومنع امتداده، وتمت السيطرة عليه، ونتج عنه وفاة طفل، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه الواقعة.
وتنوه إدارة الحماية المدنية بعدم استعمال أسلاك كهربائية مقلدة لا تتحمل الضغوط وتؤدي لنشوب حرائق بسبب الماس الكهربي، بالإضافة إلى الأحمال الزائدة، بسبب تشغيل أجهزة التكييفات والأجهزة الكهربائية، وتخزين مواد سريعة الاشتعال بجوار مصدر حراري.
وتوضح الإدارة أن هناك أخطاء متكررة للحرائق، منها كثرة اللجوء لوصلات الكهرباء العشوائية التي تؤدي للحرائق، والتدخين عند الشعور بالنعاس وعدم التأكد من إطفاء السيجارة، وترك الشموع أو أعواد الكبريت فى متناول الأطفال، واستخدم الماء في حرائق الزيوت المشتعلة، واستخدام أعواد الكبريت لاختبار تسرب الغاز، والأفضل استبدالها بالصابون.
في سياق متصل، وجهت إدارة الحماية المدنية بعدم استعمال أسلاك كهربائية مقلدة لا تتحمل الضغوط وتؤدى لنشوب حرائق بسبب الماس الكهربائى، بالإضافة إلى الأحمال الزائدة، والتي تنتج عن تشغيل أجهزة التكييفات والأجهزة الكهربائية، فضلًا عن تخزين مواد سريعة الاشتعال بجوار مصدر حراري قابل للاشتعال، ما يؤدي إلى اندلاع الحرائق.
وفي حالة حدوث اشتعال النيران داخل الشقة، يجنب تجنب استعمال المصعد أثناء عملية الفرار و الإخلاء للمبنى، وذلك تحسبًا لانقطاع أسلاك المصعد، إلى جانب منع تشغيل الموقد للتدفئة لفترات كبيرة، تحسبًا لحدوث أى ماس كهربي، وتجنب ترك كميات من الخشب المشتعلة داخل الشقة قبل نوم أصحابها، الأمر الذي قد يؤدي إلى نشوب الحرائق بشكل مفاجئ.